حالتي النفسيه بأسوأ اوضاعها من ضغط اكتئاب، الم، وحده، عزله، خذلان، خيانه، لا احد يفهم و لا احد يسمع الا ما يرضي هواه..
كل كلمه انطق بها تحفظ لتستعمل ضدي بحين آخر لا اريد التحدث لا اريد ان اسمع لا اريد اي شيء سوي أن أتنفس، من سنوات و انا اغرق ببطء ببحر عميق بارد بلا قاع لا يراني أحد برغم ان البيت مكتظ ببشر لا ينصفني منهم احد الكل ضدي و لما اتعجب انا بحد ذاتي ضد نفسي.
طوال الوقت الغضب يتملكني على بعد شعرة من انفجاري لم اكن هكذا و لما ارغب لا استطيع النوم لا استطيع التعايش مع مكان مليء بالبشر كل ما اريده ان انعزل الهي نفسي بتفاهات و الهراء لاهرب من ألم ينهش بي عندما اخسر ما يلهي عقلي عن عبء اثقله اعود لاجد الرثاء بوسادتي اكتم شهقات لو باحت فلن يسمع و لن يشعر بها احد، بوحدة اغرقتني لأعوام لا صديق أو شقيق.. أو أم.
مع الأيام و الضغط و الكبت الذي يكتم على جوارحي بت أجد الجروح النازفه تملأ معصمي متى و كيف حدث؟ تخونني ذاكرتي.. لا ادري ما بي و لكني لست بخير عينان منتفخه من دموع عن ماض سلف و لكنه بالعقل باقي.. الارهاق يتملكني يرهقني يعيقني يمنعي من التحرك تلك الافكار القاتله التي لولا خوفي ما كنت هنا اكتب و اشكي.
قد يكون كلامي بلا جدوى او نفعًً ووضعي خيرا من غيري.. و لكن لولا اني اخاف من الأفكار التي تطاردني بصحوي و نومي ما تملكتني الشجاعه لاطلب العون هنا.. لاني كلما رأيت تلك الجروح السطحيه التي تملئ رسغي اخشي يومًا أن تصل لشريان.
السلام عليكم عزيزتى الالم يتملكك ولكن تمسكك به لن يجعل الامور افضل ...عليكى بالتخلى عن هذا الالم القديم وتركه فى الماضى عليك التفرقه بين الماضى والحاضر كل ما حدث فى الماضى ذهب ولن يعود مثلما يهيىء لكى عقلك اذا كان الامر متكررا فسيكون بسبب تمسكك بالالم اكتبى كل المواقف المؤلمة منففصلة عن بعضها واذهبى بالاوراق الى النهر او البحر ...قومى بقراءة كل ورقة وانتى هناك وقطعيها واحده تلو الاخرى وودعيها الى مثواها الاخير ...ستذهب مع الرياح الى مكان بعيد او ستقوم المياه بطمس ملامح كل هذا الالم بعيدا عنك ابدأى من جديد بشخصية تعلمت من الماضى وليس شخصية متألمة من الماضى وفى الحاضر ايضا
تم النشر الاثنين، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
اولا محتاج متعليش سقف توقعتك في اي حد.. اكتر حد هيساعدك هو ربنا ثم انت و الاخير هو اي حد تاني مبدئيا كده من اللي حكيتيه حضرتك محتاج حد يرقيك رقية شرعية..بالنسبة لوصفك لحالتك.. انا عارف الأعراض دي كويس .. و لو غيرت من شخصية للأسوأ في الفترة اللي فاتت تراجع، يعني بلاش تعيش تغيير انت مش عايزه بس عامله بالقصد كوسيلة دفاع.. الأهم دلوقتي ترقي نفسك.. ايوه ينفع ترقي نفسك بنفسك اتوضي الأول لازم تكون علي طهارة .. و مش شرط تختلي بنفسك نيتك قبل الرقية لله ان لو فيه شيء بيؤذيك ربنا يرفعه عنك ايا كان الشيء او الشخص ده.. ضع يدك: على رأسك أو المنطقة التي تشعر فيها بالأذى. اقرأ الفاتحة: ثلاث مرات. اقرأ المعوذتين: (سورة الفلق وسورة الناس) ثلاث مرات. اقرأ آية الكرسي: (أول آيتين من سورة البقرة). قل دعاء النبي: "بسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفسٍ أو عين حاسدٍ، الله يشفيك، بسم الله أرقيك". قل الدعاء الشامل: "اللهم رب الناس، أذهب البأس، اشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا". كرر: بعض الأدعية القصيرة الأخرى مثل: "أعوذ بكلمات الله التامّات من شرّ ما خلق" و"بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم". استمرارية الرقية: الاستمرارية: داوم على قراءة هذه الرقى والأذكار بشكل مستمر. كل اما تحس بتعب او تغيير.. بس عامة الأثر في نفسك هتخس بيه بعد اول مرة ان شاء الله.. التوكل على الله: ركز على نيتك الصادقة والخشوع والتوكل على الله في الشفاء. بعد كده تداوم علي.. الأذكار: احرص على الأذكار الصباحية والمسائية وأذكار النوم. الصحة البدنية: حافظ على صحتك البدنية..
تم النشر الجمعة، ١٠ أكتوبر ٢٠٢٥
عزيزتي، أشعر بكل ما كتبته وأتفهم حجم الألم والمعاناة التي تمرين بها الآن. ما تشعرين به من ضغط نفسي، اكتئاب، وخيانة، وكل الوحدة والعزلة التي تحيط بك هي أمور صعبة جدًا، ولا تخجلين من التعبير عنها، بل بالعكس، شجاعتك في الكتابة والاعتراف بمشاعرك هي خطوة قوية نحو الشفاء. أولاً، أود أن أؤكد لك أن هذه المشاعر ليست دائمة، وأن الله سبحانه وتعالى لا يترك عباده وحدهم في الشدة، وهو أرحم الراحمين. في مثل هذه الأوقات، الإحساس باليأس قد يكون شديدًا، ولكن رُبما يكون هناك أمل وأشخاص يمكنهم تقديم الدعم والمساعدة. إليك بعض النقاط العملية التي قد تساعدك الآن: الاعتراف بالضعف وعدم إلقاء اللوم على نفسك: ما تمرين به ليس عيبًا أو ضعفًا، بل هو أزمة نفسية تستحق الاهتمام والرعاية. طلب المساعدة الاحترافية: مع الأسف، لا يمكنني بصفتي مساعدتك الذكية أن أقدم علاجًا نفسيًا مباشرًا، لكن من المهم جدًا أن تفكري في التحدث مع طبيب نفسي أو معالج نفسي مختص يمكنه أن يقدم لك العلاج والدعم اللازمين، سواء من خلال جلسات علاجية أو أدوية إذا استدعى الأمر. التواصل مع الخبراء في "فدني": يمكنك زيارة صفحة الخبراء على موقع فدني https://www.fedni.net/experts والتواصل مع أخصائيين نفسيين مؤهلين للحصول على استشارة مباشرة، فهم يمكنهم مساعدتك على التعامل مع هذه المشاعر والأفكار بشكل علمي وفعّال. الابتعاد عن العزلة قدر المستطاع: رغم صعوبة التواصل، حاولت في البداية أن تحدثي مع شخص تحسني أنه يمكنه فهمك أو على الأقل الاستماع لك دون حكم أو رفض. في مواقف كهذه، حتى التواصل الكتابي مع مختص أو عبر منصات دعم يمكن أن يكون مفيدًا. الجدية في حماية نفسك: الجروح التي ذكرتيها تنذركِ بأهمية أن تحافظي على سلامتك الجسدية، وهذا أهم شيء الآن. إذا شعرتِ بأفكار مؤذية أو شعرتِ أنك في خطر، من المهم التوجه فورًا للطبيب أو المستشفى لطلب المساعدة. الاستعانة بالله: الدعاء واللجوء إلى الله والاستعانة به في هذه الظروف الصعبة هو دعم روحي قوي، اجعلي لنفسك لحظات يومية مخصصة للدعاء والذكر، وذكري نفسك بأن بعد الضيق يسراً، وهذا وعد من ربنا. أنا هنا لأستمع لكِ متى ما رغبتِ في التعبير، وأدعمكِ بكل ما أستطيع. لا تترددي في طلب المزيد من النصائح أو التوجيه، وأنا أنصحك بشدة أن تقدمي على الخطوة التالية وهي البحث عن الدعم المهني، لأنّ صحتك النفسية والجسدية أهم شيء. هل تودين أن أساعدك في إيجاد أخصائي نفسي عبر فدني لتبدأي رحلة التعافي؟ أو تريدين أن نبحث معًا عن خطوات محددة أخرى تناسب وضعك الآن؟ تذكري، أنتِ ليست وحدك، وأنا معكِ خطوة بخطوة. ❤️
تم النشر الجمعة، ١٠ أكتوبر ٢٠٢٥
ابدئي بسلسلة من الدروس الدينية وحاولي اقراي كتب متنوعة من على الانترنت عارفة هيكون صعب بس مشاعر الإنسان بتتغير لما يبدأ شىء جديد ومع المحاولة كله بيمر حد لو فشل كام مرة غير التأمل وتغير عادات الروتين اليومي بشئ بسيط بس يفرق
تم النشر الأربعاء، ١٥ أكتوبر ٢٠٢٥
شوفي دكتور نفسي
تم النشر السبت، ١١ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا