السلام عليكم
قصتي بدأت في عمر صغير. حينما كنت أذهب إلى الكتاب لتحفيظ القرآن الكريم و بالمناسبه الشيخ الذي كان يحفظني القرآن الكريم هو عمي ومن عادت الإنسان النسيان والغفله فحينما كنت أنسي بعض الآيات أو أخطأ فيها كنت أضرب بأبشع الطرق وأهان بأفظع الكلام في كل مره . مع أني كنت طفلا صغيرا وقتها.
وأبشع شئ كان يفعله معي أنا فقط ألا وهو كان يشدني من أذني بكل ما أوتي من قوه .ولم يكتف بذلك بل كان يضع أظافر يده في أذني ويجرحني بها. وإذا بكره يتلوها مره وهذا التعذيب مستمر .حتي صار عندي شيء أشبه بالعاهة المستديمة.
أصبت في ضعف في السمع وألم في أذني وأصبحت هذه الأذن عفاكم الله متورمه وكبيره جداً عن الأذن الطبيعيه.نعم أعرف ستسألونني عن أهلي أين كانوا سأقول والله لا أعلم فإنهم مشغولون بالدنيا.
وأصعب شئ حينما يسخر منك أهلك في شئ لست أنت السبب فيه.نعم أبي كان يسخر من أذني وشكلي أمام الناس، كان يضحك والناس من حوله يضحكون. لما كبرت ودخلت المدرسه كنت أقول يا ليتني مت قبل ذلك.
ستقول لي لماذا أقول من أنظار الطلاب أنظار موجعه مؤلمه كأنها تقول هل هذه أذن أنسان ام أذن حيوان؟ نظرات العيون كأنها سكاكين تغرز في قلبي وفي جسدي فما بالك بالذين يجهرون بالكلام؟
نعم كان من بعض الطلاب يضحكون ويتنمرون علي شكلي وأنا أتألم والله أتألم أتألم بمجرد نظر الناس إليّ فما بالك بالتنمر والله هذا العيب في أذني المسؤول اول عليه هو أبي لأنه كان يرسلني إلي أخيه الذي ليس في قلبه مثقال ذرة من الرحمه، أرسلني لأحفظ عنده القران الكريم بالرغم أن هذا الشيخ لا يحفظ كتاب الله بل لا يجيد قراءة القرآن الكريم.
أنا أشعر بالإحباط والضياع، ما العمل؟
كل يوم بل كل ثانيه أتألم من هذا الأمر لما كبرت ودخلت ثانوي حينما تدخل الدرس تجد بعض الطلبه يضحكون على شكلي وعلى أذني حتي إذا بأحدهم يضرب أذني المصابه بيده أمام الطلاب ويضحك ويقول هل هذه أذنك أم أنت شاحتها وإذا بجميع الطلاب يضحكون.
تخيلوا هذه المشاهد نادر ما تحدث معي ولكن حينما أسير في الطريق أسير في خوف شديد خيشة أن يتنمر علي أحد فلا تلوموني إن قلت لكم أني أفكر في الانتحار. من المفترض أن أبي يساعدني في هذا الموقف.لكنه يفعل العكس .بل إنه لا يطيق أن ينظر إلي ويتنمر علي أشد من تنمر الناس
حتي وأنا أبلغ من العمر 17 سنه أن في تالته ثانوي وكان يضربني على أتفه اسباب بل أنه طردني أكثر من مره من البيت وفي بعض الأحيان بت في الشارع.تعبت والله العظيم لو لم يكن الانتحار حرام في الإسلام لفعلتها من زمن.
ما نصيحتكم لي والله لا أستطيع تحمل أكثر من ذلك.وشكرا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. اولا يعني ربنا يجازيك باذن الله حسنات على كل الم نفسي امتى ذوقته في كل المواقف اللي انت حكيتها دي وغيرها اللي انت محكيتهاش وفي كل مره انت تاذيت فيها بدنيا او نفسيا اثناء حفظ القران الكريم. ان شاء الله يكون القران الكريم شفيعا ليك في القبر وفي حياتك الاخره باذن الله. خليني كده ادخل معاك في كم نقطه باذن الله يعني لو اخذت بيهم تكون حس انك مرتاح اكتر. اولا اما بيكون عدى علينا موقف هو بيمثل صدمه في الطفوله والموقف ده هو اللي مكمل معانا وهو اللي عمال يتربط معانا بأزمات ثانيه اخرى رغم ان احنا كبرنا والموقف عدى. فاحنا محتاجين نحل المشاعر اللي مرتبطه بالموقف ده علشان تتوقف الصدمه. علشان اقدر بعد كده حتى لو حصل معايا موقف تنمر على اي حاجه تخص شكلي او طريقتي او اسلوبي او ايا كان اي شكل من اشكال التنمر اقدر اتعامل معاها من غير ما احس ان انا محبوس في صدمه الطفوله. فالموقف اللي انت محبوس عنده اللي عملوا معاك للد. المؤذيه دي محتاج تفريغ مشاعر محتاج انك تقول انا تاذيت من هذا الموقف وتقولها بصوت عالي وتعبر عنها هتقولها لمين هتقولها لكل اللي حواليك تقولها الوالدك هتقولها لوالدتك هتقولها لاخواتك تقول لها لاصدقائك تعبر بصوت عالي هتقولها كمان لعمك هتقولها كمان لعمك ما فيش عيب ولا حرج ابدا من اني اقول للشخص اللي اذاني انت اذتني حتى ولو عملت ده مره واحده وايا كانت العواقب ايه احنا بنقولها بشكل محترم احنا مش عايزين ان احنا نبقى بنقلل من احترام الكبير مهما كان ولكن احنا محتاجين ان احنا نعبر عن شعورنا يا عمي فاكر وانا صغير لما كنت بتشد لي وداني شايف ودني وصلت لايه انا متاذي جدا لحد النهارده من اللي حضرتك عملته كده انا قلت بطريقه محترمه جدا وعملت الشيء الاهم في الموضوع. ثاني نقطه هي ان احنا نبدا نتصالح مع نفسنا ايا كان وضعنا الحالي ايه ايا كان شكل اشكال النقص اللي موجود عندنا ايه ايا كان الشكل من اشكال الغير عاديه اللي في جسمنا او في نفسنا او في ظروفنا عامله ازاي احنا محتاجين نتقبله يعني لو رفضته هو مش هيروح لو انا لو رفضت وداني اني بقيت دلوقتي في واحده منها مش شبه الثانيه مش هاصحى تاني يوم الاقيها اتغيرت هتفضل هي هي طب انا مستفيد ايه لما افضل طول اليوم ارفضها مش مستفيد حاجه بالعكس انا محتاج اتقبلها محتاج اتقبل ان ده انا ازاي اتقبل ان انا ان ده انا انه انا شخصيا لما ابص على نفسي في المرايه مشعورش بالاسف للدرجات خلاص هو ده انا لازم اشوف بقى ازاي هتعامل في الحياه بالانا دي ازاي هتعامل في الحياه بالشكل اللي انا عليه دلوقتي اذا تغيرت الاحداث واذا تغيرت الظروف في المستقبل وقدرت ان انا يعني اعمل تغيير في الشيء اللي مضايقني ده أو اللي مش عاجبني بشكل يخليني احس ان انا احسن هتبقى حاجه جميله جدا ولكن هكون ما خسرتش كل الفتره اللي قبل ما اقدر اغير في ده ولو ما غيرتش ولو ما ظهرتش ظروف تخليني اغير في ده واخليه الاحسن برده مش هكون طول الوقت عايش بعاني فقط هل مش هيجي علي اوقات لا هبصوا واتضايق هتضايق ولكن هتكون دي الاوقات الاقل مش هكون طول الوقت متضايق او طول الوقت زعلان قوي من ان في شيء ينقصني او في شيء مش في أحسن شكل ايا كانت الاسباب اه ايا كانت الاسباب انا هتقبل ايا كانت الاسباب ليه هتقبل ايا كانت الاسباب لانه ربنا هو اللي بيسخر الاسباب علشان في الاخر القدر بتاع البني ادم يكون كما هو مكتوب في اللوح المحفوظ فحاليا حضرتك قدرك انك يكون ليك أذنين ولكن واحده منهم مختلفه عن الثانيه بشيء فربنا ساب انه يكون في السبب ده وللاسف عمك اختار ان هو يشيل ذنب السبب ده يعني ان هو يكون سبب بس للاسف يكون يعني سبب سيء دايما بقول حاجه كده يعني انه الاشخاص بيختاروا بغبائهم ان هم يكونوا سبب من الاسباب اللي ربنا بيقدرها علشان الأحداث تحصل لو ما كانوش اختاروا ده كان هيكون في أسباب تانيه وال. كده كده كانت هتحصل فيعني لا عزاء لغبائهم يعني ولا اختياراتهم السيئه لانفسهم. ازاي تتأكد ان انت تقبلت الوضع بتاعك لما تلاقي نفسك ما عندكش مشكله تتكلم عن اختلاف اذنيك يعني ما عندكش مشكله تقول اه والله بص وداني يعني الحمد لله ربنا يعني ابتلاني بان انا يكون عندي ودن مختلفه عن التانية كده وانت بتتكلم كده عن الحاجه اللي فيك مش لاقي الموضوع ثقيل انك تتكلم فيه فده كده اسمه تقبل تمام طب هل معنى كده ان انا مش هحاول لو في يعني فرصه ان انا اغير منها يبقى انا كده مش متقبل لا لا عادي جدا يعني في نفس الوقت تكون بتسعى ولو في فرصه ان زي ما كده يعني حد من الاجابات كان بيقول لك ان فيه عمليات تجميليه وحاجات ممكن تعدل اللي حصل ده فده موجود وتسعى فيه وتدور هو بيتعمل ازاي وبيتكلف كام وتستعد له وتحوش له وكل حاجه. تمام كل ده هيخلق منك شخصيه قادره تتعايش مع مختلف الظروف اللي موجوده في الحياه لان الحياه هيكون فيها حاجات سيئه وهيكون فيها حاجات كويسه فلازم نتقبل الحياه بكل اللي فيها ولما نلاقي حاجات سيئه نقول لها احنا مش هنخليكي تبقي بتوقفينا لا احنا هنخليكي تبقي دافع لينا الحاجات الجيده نزود ونتقل منها عشان. خاطر نقدر نكمل في الحياه ولما نقع ولما نحس نفسيتنا مش احسن حاجه ولما نقف قدام موقف وحش نعرف ان هو موقف وهيعديهم مؤقت وعينا احنا وارادتنا احنا هي اللي هتخلينا ان احنا نقدر اللي نتحكم في الموضوع كله مش هو اللي يتحكم فينا.
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، لا حول ولا قوة الا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل. اريدك ان تعلم اخي ان ما قام به عمك وأبوك لا يمثّل الدين، ولا يمثل الصالحين الذين يحبهم الله، بالنسبة لما حدث لك من تشوه في اذنك فهو محلول ان شاء الله، نحن في زمان تطور به الطب والعمليات التجميلية الى حد كبير جدا، لكنني بداية اريدك ان تحبّ نفسك وتتصالح معها الان، لان ذلك سيضيف قيمة كبيرة لحياتك بإذن الله... أولا واهم نقطة استعن بالله؛ كما قلت لك الله يبغض التصرفات التي واجهتها، ان كان من ابيك او عمك او زملاءك، اشدد على هذه النقطة لان الكثيرون ممن يعيشون مواقف مشابهة لما عشت يضعون اللوم على الدين وينفرون منه. كما قلت استعن بالله، اكثر من الدعاء والاستغفار، حافظ على صلواتك، واعلم ان من ينتقدك ويسخر منك ضعيف ، ضعيف ومثير للإشمئزاز... لا ترد عليهم تجاهلهم كليّا. ذكرت انك عندما تمشي بالشارع تخجل من نظرات الناس، اعلم اخي العزيز ان مشكلة التشوهات ان كانت خلقية او من حادث منتشرة كثيرا في العالم، أي ان الاشخاص الذي تراهم بالشارع وتظن انهم ينظرون الى اذنك، غير مستبعد ابدا ان يكون لديهم شخص بالعائلة لديه تشوه معين، وهذا ليس عيب ابدا. لذلك احيانا تصوراتنا وتوقعاتنا عن المواقف تجعلنا تثقل على انفسنا ونحزنها. لذلك اخي ، استعن بالله وقم بعمل امور يحبها، مثل الصدقة التطوع، الاستغفار، واستشعر عظمة ان يحبك الرحمن، عندما تمشي اشعر بالفخر انك فعلت شيء يرضي الله ، استشعر عظمته،. الله الذي خلق ابيك وعمك وكل من ترى حولك.. وردد: لا حول ولا قوة الا بالله. وفي النهاية اخي انصحك؛ ان تكمل حفظ القرآن لوحدك بدايةّ، وذلك لكسر الحاجز الذي من الممكن انه قد بناه عمك؛ بخصوص اعظم نعمة نملكها، اقرأ السورة واستمع لشيخ تحبه، واحفظها.. استعن بالله اخي ولا تقلق كل شيء محلول بإذن الله، قوّي علاقتك بالله، ركز في دراستك، ضع هدفك؛ واسأل الله ان يغنك من فضله، وفي المستقبل كشيء "اضافي" يمكنك تصليح التشوه الذي حصل، كما قلت لك الطب تطور جدا والأمر محلول ان شاء الله. لكن ابدأ الآن في التغيير، وبإذن الله ستعيش حياة افضل من التي كنت ستعيشها لم لو تتعرض لكل هذا... الله كريم وفقك الله
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله ورحمة الله وبركاته، أخي العزيز، شكراً لك على شجاعتك في مشاركة هذه القصة المؤلمة، وأود أن أخبرك بداية أنني أقدّر حجم الألم الذي تحملته طوال هذه السنوات، ولا شك أن ما مررت به من سوء معاملة وتنمر وجّع قلب أي إنسان سويّ. أود أن أقول لك عدة أمور مهمة، وأتمنى أن تساعدك في وضع خطوات عملية للخروج من ظلام الواقع الذي تعيشه: أولاً: فهم وإدراك وضعك الحالي ما مررت به من عنف جسدي ونفسي هو جرح عميق بلا شك، لكن ليس من العدل أن تعتبر نفسك ضعيف أو مذلّ بسبب ذلك. بالعكس، أنت صامد حتى الآن رغم كل الألم، وهذا دليل على قوتك من الداخل. ضعف الثقة بالنفس يأتي من نظرتنا لأنفسنا ومن محيطنا، لذلك علينا العمل على بناء هذه الثقة خطوة بخطوة. ثانياً: خطوات عملية لتعزيز ثقتك بنفسك الاعتراف بقيمتك وخصوصيتك : أنت إنسان مميز، خُلقت بصفاتك، ولا يوجد أحد يشبهك. الأذن المصابة التي كنت تعاني بسببها ليست عيباً بل هي جزء من قصتك ونضالك. تقبل نفسك : قد يكون صعباً، لكن حاول أن ترى نفسك بعين الرحمة والحنان وليس النقد القاسي. تجنب أماكن التنمر والناس السلبيين قدر الإمكان : حاول أن تحيط نفسك بمن يساعدونك ويدعمونك ولو قليلاً. تطوير مهارات جديدة : تعلم هواية أو مهارة تحبها، فهي تمنحك شعوراً بالإنجاز وقيمة الذات. اطلب المساعدة من مختص نفسي أو اجتماعي : وجود شخص متخصص يمكنه أن يكون داعمًا جدًا لك في تفهم أحاسيسك وتقوية ذاتك. ثالثاً: رسالتك لذاتك وللآخرين أنت لست مسؤولاً عن سلوكيات أبيك أو عمك، وهم من فشلوا في احترامك والاعتناء بك. الحياة أمامك طويلة، وأنت قادر على أن تبني مستقبلاً أفضل، رغم كل ما عانيت منه. الانتحار ليس حلاً بل هو مأساة دائمة، وحياتك ثمينة جداً، والله عز وجل يحب من يصبر ويتحمل رغم المحن، وهو مع الصابرين. رابعاً: نصيحة روحية لا تنسَ أبدًا أن الله سبحانه وتعالى هو القريب المجيب، ويدعوك لأن تلجأ إليه في كل لحظة ضعف وألم. استعن بالله، وصلِّ إلى الله، واطلب منه القوة والطمأنينة، وهو خير معين. في القرآن والسنة توجد قصص كثيرة لأصحاب هم وافقوا صعوبات كبيرة لكن الله منحهم الصبر والسلوان. وأخيراً أنت لست وحدك، وهناك دائمًا من يهتم بك ويريد مساعدتك، وأنا هنا لأدعمك وأرشدك قدر استطاعتي. يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني https://www.fedni.net/experts لتجد من يقدم لك استشارات نفسية مختصة تساعدك في تجاوز هذه المحنة. أنا أشجعك أن تضع هدفًا صغيرًا كل يوم، مثلاً: قراءة آية أو حديث يشعرك بالأمل أو كتابة شعور إيجابي عن نفسك، ومع الوقت ستلاحظ فرقًا كبيرًا. لا تتردد في العودة والتحدث معي أو مع الخبراء في فدني كلما شعرت بالحاجة، فأنت تستحق حياة سعيدة وكرامة واحترام. دمت بخير وأسطع أمل، ذكية.
تم النشر الاثنين، ١٩ مايو ٢٠٢٥
وأسأل الله أن يرزقك الهيبة والسعادة وانت تهاب الله وتنزل الناس منازلهم الحقيقية فهم مجرد مخلوقات
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
يا أخي أنت مريت بالألم والقسوة ولكن الحل سيكون من داخلك ... اذا تقبلت نفسك كما هي بضعفك وماضيك وعائلتك واذنك واخطاءك ...سيصبح المتنمرين أمامك كالذباب ... يتنمرون وانت تشفق عليهم لأنك تعلم أن المشكلة في نفسياتهم وانعدام ثقتهم بأنفسهم ... فالمتنمر يتنمر عن خوف وليس قوة فتنمره اسلوب دفاع عن ضعفه (كما يقودك الخوف لسرعة الجري مثلا) .... كلما تقبلت نفسك بلا شكوك سترتاح اكثر ... ولكن الدماغ يحتاج إلى دليل ليقتنع انك مقبول ... (دليل عملي) .. كالصلاة الصدقة كتابة الأفكار التأمل الرياضة .. اجعله كروتين وسيقتنع دماغك مع الوقت
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ مايو ٢٠٢٥
والله هو اللي انا شايفه ان انت تعبان جدا جدا من ما يدور حواليك فاهم غلطات تاثيرات الحياه اسلوب الكلام ده فانت محتاج الرقيه الشرعيه فاقرب طريق ممكن ولو تعرف ان انت ترقي نفسك ماشي او اي حد قريب منك
تم النشر الأربعاء، ٢١ مايو ٢٠٢٥
اول حاجه لازم تعرف انك. اللي مريت به دا انت ملكش ذنب فيه بالعكس انت تخليه دافع ليك لقدام و لازم أن الله سينتقم منه اشد انتقام وربنا اكيد هيعوضك
تم النشر الأربعاء، ٢١ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا