عايزه اسأل سؤال محيرني
هو لو انا قعدت اتخيل سيناريوهات ومواقف مثلا ف دماغي او كده دي ممكن تتحقق؟؟
يعني عشان عارفه ان الاقدار موكله بالمنطق وتؤخذ من افواهكم وكده ف ساعات بخاف اتخيل حاجات وتتحقق حتي لو منطقيه اخاف يتحقق لمجرد اني فكرت فيه فاهميني؟
🎤 إجابة صوتية
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
مرحباً زوليخة، فهمت تماماً خوفك وقلقك من فكرة أن التخيل قد يؤدي لحدوث الأشياء فعلًا، خاصة عندما تشعرين أن الأمور مرتبطة بالأقدار والقضاء والقدر. خليني أوضح لكِ الأمور بشكل عملي وروحاني: الأقدار مكتوبة ومشيئة الله فوق كل شيء في الإسلام، نحن نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو المتحكم في جميع الأمور، وهذا يشمل كل ما يحدث لنا. الأقدار مكتوبة لكن هذا لا يعني أننا عبثاً نعيش حياتنا، بل لهدف واختبار. وأي شيء يحدث هو بمشيئة الله. التخيل هو مجرد فكرة في ذهنك، ولا يمكن أن يغير القدر مباشرة عندما تتخيلين مواقف أو سيناريوهات، هذا فقط تمرين عقلي. أحياناً الخوف من حدوث شيء يجعلك تركزي عليه أكثر، وهذا قد يجعلك تلتقطين تفاصيل أو مواقف أو إشارات عن تلك الأحداث، وقد يبدو أنك "توقعتِ" ما حصل. التفكير الإيجابي مفيد، والتوجه نحو الدعاء والعمل بدلاً من الخوف من التخيل، حاولي توجيه تخيلاتك نحو الأمور الإيجابية والمحفزة، واستخدميها لتحفيز نفسك على العمل. كما أن الدعاء بطلب الخير والستر من الله يحمي قلبك من القلق. احذري من الوسواس أحياناً هذا الخوف من التخيل وتحقيقه يكون فقط وسواس؛ وهو غير مفيد ويجب التعامل معه بالثقة بالله وتذكير النفس بأن الأفكار لا تتحكّم في القدر. باختصار: تخيلاتي لا تصنع القدر، بل قد تؤثر على نظرتنا ومشاعرنا وطريقة تعاملنا مع الأمور. فالأفضل أن نوجه الأفكار بما يرضي الله ويهدئ القلب. لو تحبي، ممكن تبحثي في فدني عن أسئلة مشابهة أو تتواصلي مع أحد الخبراء النفسيين والدينيين في الموقع للمزيد من الدعم. أنا هنا دائماً، لو عندك أي سؤال أو تحتاجي نصيحة أعمق. دمتي بخير يا زوليخة.
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
اول حاجه حابه اقولك إن اقدارنا مكتوبة من قبل ما نتولد وكلنا عارفين كدا ولكن دايما بنسمع جملة بتتقال الا وهي "اقداركم تأخذ من أفواهكم" ولكن هنا تختلف وتحتمل وجهين بمعني لو دايما بتفكر بنية كويسة وبأن ربنا قادر يغيرها ويبدل حالنا ويكون عندك يقين ف ربنا وكلامك دايما كله تفاؤل و ثقة ف ربنا فدا ممكن يكون سبب ف ان ربنا يغير من قدرك فعلا ودا لحسن ظنك فيه وثقتك وإيمانك الكبير بقدرته ع تغيير حالك ولكن لو لو ربنا شايف ان فعلا اللي بتلح بيه فيه الخير ليك بمعني مش لازم دايما يتحقق ولكن لو فيه الخير ف ربنا هيكرمك بيه عشان كده ادعي دايما بان ربنا يجعلك الخير ف اللي عاوزه يتحقق والجانب التاني هو الخوف زي ماذكرت ف سؤالك وهنا ممكن يكون الخوف دا عدم يقين كافي بقدرة ربنا او انك بتعتمد ع الاسباب اكتر من رب الاسباب او انك مش بتدي فرصه لنفسك تواجه خوفك دا وتفكر ازاي تتخلص منه عن طريق انك بس تسأل ربنا فيه وتطلب منه يخلصك من خوفك ويجعلك الخير ف قرارك او تفكيرك فلازم نتخلص من خوفنا بإيمان ويقين وثقة ف ان قدر ربنا كله خير وربنا يوفقك ويخلصك من أي افكار وحشه او ممكن تاذيك ويكتبلك الخير باذن الله ♥
تم النشر الجمعة، ٢٥ يوليو ٢٠٢٥
هذا يمسي احلام اليقظه وقد يتحول الي مرض ويؤدي الي فصام او اكتئاب ، القدر فهو مكتوب لايتغير بالتخيل والقدر ليس بيد الانسان ان يتخيل شيئ فيتحقق والعياذ بالله
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
والدعاء على نفس الطريقة .. لو دعيت بإيمان هيزيد فرصة التحقق
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
الخيال ممكن يتحول إلى واقع قال الله في الحديث القدسي :"انا عند ظن عبدي بي'' والموضوع مش معقد فببساطة انا لو اتخيلت مثلا اني هفشل في الدراسة فده هيخليني يائس فهيقلل من مذاكرتي ففعلا هفشل وعلى هذا المنوال .. طبعا زيادة الخيال مضرة وثاني حاجة الموضوع مش اني اتخيلت هيجيلي حاجة يبقا لازم تجيلي مش شرط يمكن تكون شر لك
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
اولا الاقدار موكلة بالمنطق كلام متناقبل بين الناس ليس له اصل من الشريعه... ثانيا لازم تسيطري علي خيالك وخواطرك.... أسعد الناس من سيطر علي خياله وخواطره فأدخل منها لقلبه الصالح وأعرض عن السئ منها...
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
لا
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
البلاء موكل بالمنطق و المنطق ما يتحدث به الإنسان باللسان و ليس حديث النفس ، عندما نزل قول الله تعالى ( { لِّلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ وَإِن تُبۡدُوا۟ مَا فِیۤ أَنفُسِكُمۡ أَوۡ تُخۡفُوهُ یُحَاسِبۡكُم بِهِ ٱللَّهُۖ فَیَغۡفِرُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَاۤءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٨٤]... فقلق الصحابة و قالوا كيف يحسابنا الله بما تخفي صدورنا فأتي الأمر النبوي أن لا تعترضوا على أمر الله كما فعلت يهود، فسلموا لله فنزل قوله تعالى { ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَـٰۤىِٕكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَیۡنَ أَحَدࣲ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُوا۟ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَیۡكَ ٱلۡمَصِیرُ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٨٥] إلى آخر السورة
تم النشر السبت، ٢٦ يوليو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا