احمد الجزار

بيكون بدعمه حسب قدرتك.. انتي قلتي خطيبي عقله كبير ولما تكوني في مشكله بيساعدك على تخطيها... قدرات الرجال عادة فيالعقل والحلول المادية والفكرية... اما النساء ربنا جعل لهم نصيب من القدرة دي لكن اقل شوية وفي المقابل جعل لهم قدرات عاطفية كبيرة جدا.. حاولي تقدمي له اللي تقدري عليه لو عندك حل فكري او عقلاني للمشكلة .. لكن انا واثق ان ممكن تقترحي عليه حلول تساعده وعندك قدرة كبيرة على مواساته معنويا وتصبيره واظهار الاضامن معه وان زعلانة عشان هو في مشكلة وبتدعيله وهكذا.. الدعم المعنوي ده بيفرق مع الرجال بشدة فوق ما تتصوري.

شوفي عدم الثقه بالنفس ده بيجي لما الانسان تكون نظرته الى نفسه ان امكانياته وقدراته اقل من غيره.. او شكله اقل... مهاراته الاجتماعية مثلا اقل.... وهكذا.... ممكن يكون ده صحيح لكن مهم تفهمي ان محدش كامل.. وان كل انسان فيه ميزات وعيوب.. وربنا وزع على الناس بعلمه وحكمته الصفات والارزاق وان احنا في الدنيا ربنا اوجدنا عشان نتحط في اختبار... واعطانا اشياء ومنع عنا اشياء... وكل ده من ضمن الاختبار... فعلى الانسان انه يحمد ربنا على اللي اعطاه له ويشكره عليه ... ويصبر على اي نقص او شيئ ربنا حرمه منه ويقول الحمد لله كذلك... ويفهم ان ربما لو ربنا اعطى الإنسان الحاجة اللي هو اتحرم منها ربما كانت له فتنة او تتسبب في ضرر له في المستقبل... او ربما الحاجة اللي عندك وانتي شايفاها عيب تكون ميزة غيرك بيتمناها لنفسه او لاولادة بس انتي مش واخدة بالك... زي الحياء مثلا.. ممكن حد يفسره عن نفسة انه جبن او قلة حيلة.. بينما الناس هتبقى شايفاه ذوق وأدب واحترام وتربية حسنة ويتمنوها لنفسهم او اولادهم... يعني اقصد ان ممكن تكون نظرتك لنفسك مش دقيقة.. وده بيحصل كتير.. لما تفهمي الحاجات دي وقتها هتصلي الى مرحلة الرضا عن الله والرضا عن نفسك... ثانيا بعض الامور ربنا اعطى الإنسان مفاتيحها... يعني اعطى الانسان قدرات ممكن يستعملها لتحسين نفسه واحواله ... حاولي تزيدي من قيمة نفسك بانك تتعلمي اكتر.. تبقي شاطرة في حاجة.. ... تتعلمي شيئ يناسبك..تكتشفي هواياتك.. في ناس بتتعلم فوتوشوب. ناس بتتعلم خياطة..ناس بتلتحق بمجموعات تحفيظ قرآن. وهكذا... شوفي ايه ايه اللي يناسبك.. الشعور بالانجاز هيساعدك تحبي ذاتك وترضي عنها ويرجع لك الثقة بنفسك ويخرجك من الاكتئاب ربنا يوفقك

لا شك ان العزلة افضل من صديقات قد تؤخر الانسان... لكن ليست هي الخيار الأمثل..تماما كما نقول ان عدم الأكل افضل من أكل نشارة الخشب.. .. فيسلم الانسان اذا لم يأكلها من الام ومرض يصيب البطن... لكن سيظل الإنسان جائعا.... الاختيار الامثل هو وجود صديقات يأخذونك معهم الى مستوى افضل... والاعتدال في كل شيئ مطلوب لأن الزيادة في كل شيء ايضا لها اثر سلبي.. حتى لو كان شيئا مفيدا... الرياضة مفيدة لكن لا يجب ان نمارسها ليل نهار.. سنصاب بالارهاق.. الراحة نافعة لكن لو استسلمنا لها باستمرار فلن نحقق شيئا مفيدا وسنحصد منها البدانة وتراخي الجسم والكسل... وهكذا في الطعام والشراب والعلاقات.. بل حتى في العبادة.. ان القلوب تمل كما تمل الأبدان.. فلابد من التوسط والاعتدال... اقتربي من الله اكثر.. تمتلئ حياتك طمأنينة وتذهب عنك السلبية والتشتت

شايف ان عندك صراع بين قلبك وعقلك باستمرار.. ومعندكيش ارادة قوية تحكم ما بينهم... حاولي توفقي بين الاتنين في القرار اللي هتاخديه وتفكري فيه كويس من جميع النواحي وبعدين تتوكلي على الله وتعمليه بدون تردد... لكن التفكير القليل في الموضوع هيخليكي تراجعي نفسك فيه بعد ماتكوني بدأتي.. وترجعي لنقطة التردد تاني... تأني الاول وفكري كويس وبعدين خدي القرار. .. ابدأي تدريجيا.. ولما تخفقي ابدأي تاني لحد ما تستقري.. لان الحال ده ممكن يسبب لك وسواس وشك وتردد... افهمي امكانياتك حتى لا تبني احلام او افكار مثالية زيادة عن اللزوم.. اعطي المواضيع الوقت الكافي من التفكير بالعقل والقلب معا قبل البدء..

الذي له كساء جلد من ناحية واحدة هو الدف .. اما الذي له كساء جلد من الجهتين فهو الطبل... وابيح الدفع في الأعراس فقط ولا يباح في غير ذلك. يمكنك البحث في جوجل .. اكتب حكم الدف والطبل وستجد موضوعات مواقع الفتاوى بالتفصيل

عند التوبة يبدل الله سيئات العبد الى حسنات... شيئ طبيعي ان الانسان يكره ما يذكرة بالاشياء التي لا يحبها في حياته استفيدي من حاله الندم دي بانك توجهي طاقتك لاصلاح نفسك وتغيير حياتك للافضل والتقرب من الله .. من المهم أن تتقبّلي أن الماضي قد حدث ولا يمكن تغييره. حاولي التركيز على الحاضر والمستقبل بدلاً من البقاء عالقة في الماضي. اقطعي صلتك بما يذكرك او يقربك من الذنب في حدود الامكان يعني لو في حسابات فيسبوك غيريها... ارقام على الوتس امسحيها... صداقات لها علاقة بما حدث.. استغني عنها.. لكن تغيير المسكن مثلا ربما مش في الاستطاعه.. حاولي تغيير عاداتك الى الاحسن النوم مبكره مثلا صلاه الفجر صيام ايام اثنين وخميس القراءه الانضمام الى مجموعات لحفظ القران هكذا اشياء مفيده التغلب على مشاعر الماضي يستغرق وقتًا. كوني صبورة مع نفسك ولا تتوقعي أن تشعري بالتحسن السريع.. لان مده الشفاء بتتناسب مع عمق الجرح او صعوبه المرض وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين

رحمه الله تسبق غضبه... فقبل ان يعاقب يمهل لعل الانسان يتوب او يستغفر ويرسل تحذيرات مره و اثنين وثلاث.. هذا مقال كتبته على الفيس من فترة (المعصية تكشف ستر الله عن الإنسان وترفع النعم... واول ما حدث ذلك عندم عصى ادم وحواء امر ربهما عندما أكلا من الشجرة المحرمة فزال عنهما الستر وزالت عنهما النعمة زال الستر عندما انكشفت لهما سوئاتهما وطفقا يستران انفسهم بورق الجنة... وزالت منهما نعمة الجنة.. كانوا فيها لا يجوعان ولا يعريان ولا ظمأ ولا تعب واهبطا الى الأرض ليشقيان ويكدحان من اجل العيش بعد ان كانا في راحة من ذلك وليعاد لهما الاختبار في الطاعة والمعصية مرة اخرى... ... لذلك لا تحاول ان تجرب المعاصي فعاقبتها سيئة واذا جربتها وانت تطمئن نفسك انك ستتوب منها إعلم انه سيعاد عليك الاختبار فيها و اصعب من الأول. انظر الى اختبار اصحاب السبت.. تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم... اختبار صعب.. ضيق الله عليهم فيه الحلال وسهل لهم الحرام لماذا.. تجيب الآية (كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون) بذنوبهم ولا تجرب المعصيه ايضا وانت تمني نفسك بالتوبة لأن الايه تقول (ام حسب الذين اجترحوا السيئات ان نجعلهم كالذين امنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) ان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من عوقبوا ببعض ذنوبهم في مواطن الشده تقول الايه ( ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان انما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا) اي توقع الشيطان زلتهم نتيجه بعض ذنوبهم فتوقع منها ان تخذلهم ذنوبهم في ذلك الموضع. لذلك فالحسنه تنفعك في مواطن الشده والمعصيه كذلك تضرك في مواطن الشده... ولا تغتر بأنك تعصي ولا يحدث لك شيئ لأن لوقوع العقوبة مثل النصاب اذا وصلت اليه وقع لك .. يمر بمراحل.. حلم الله وستره على الانسان ويعطيه الفرص للتوبة ويرسل له المواعظ لكن هناك مرحلة ينزل عندها العقاب عندما يحق على العبد القول كما جاء في سورة الاسراء . فاحذر الذنوب

هذا رد منقول من صفحة اسلام ويب. السؤال قرأت أن علامات الطهر من الحيض هي الجفاف، أو القصة البيضاء التي تشبه السائل الأبيض. سؤالي هو: أنا لا أعرف كيفية معرفة الجفاف، وبالنسبة للقصة البيضاء، فأحيانا قد أرى سائلا أبيض، وبعده بفترة أرى كدرة أو دما، وقد ينتهي الحيض، ولا أرى سائلا أبيض. وبالتالي، فلا أستطيع الاعتماد على رؤية السائل الأبيض في التأكد من انتهاء الحيض. فهل يمكن أن أنتظر بعد انتهاء الأيام المعتادة للحيض إلى أن أجد أن الدم قد انقطع لمدة يوم كامل مثلا، ثم أغتسل، وأقضي صلوات ذلك اليوم؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالمرأة تعرف الطهر بإحدى علامتين: إما الجفوف التام، وإما بنزول القصة البيضاء. وضابط الجفوف يتحقق بإمرار منديل ونحوه على ظاهر الفرج -وهو ما يبدو عند الجلوس-: فإن خرج نقيًّا؛ فقد حصل الطهر. والقصة البيضاء: هي ماء أبيض، يدفعه الرحم عند انقطاع الحيض، ومتى نزلت تلك القصة، فلا عبرة بالصفرة، ولا بالكدرة، لو نزل شيء منهما بعد رؤية القصة البيضاء؛ لأن ما تراه المرأة من صفرة أو كدرة بعد الطهر؛ ليس له حكم الحيض على الراجح من أقوال العلماء؛ لقول أم عطية -رضي الله عنها-: كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئا. رواه أبو داود، واللفظ له، ورواه البخاري دون قوله: (بعد الطهر). وأما لو نزل شيء من تلك الإفرازات -صفرة، أو كدرة- متصلا بدم الحيض قبل تحقق الطهر برؤية علامته المعتادة لديك من جفوف تام، أو نزول القصة البيضاء؛ فيعتبر ذلك الإفراز حينئذ حيضا، فقد كان نساء الصحابة يرسلن إلى عائشة بالكرسف فتقول لهن: لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء. رواه مالك في الموطأ، وذكره البخاري في الصحيح تعليقا. وأما قولك: هل يمكنني أن أنتظر بعد انتهاء الأيام المعتادة للحيض إلى أن أجد أن الدم قد انقطع لمدة يوم كامل مثلا، ثم أغتسل، وأقضي صلوات ذلك اليوم؟ فالجواب: أنه لا يشرع ذلك، بل متى ما رأيتِ علامة طهرك المعتادة، فبادري إلى الاغتسال والصلاة، ولكن عند الشك والتردد لكون انقطاع الدم حصل في زمن العادة لا بعد انتهائها؛ فلا بأس من الانتظار قبل الغسل للتأكد. ومن العلماء من أجاز الانتظار بعد انقطاع الدم اليوم، أو نصف اليوم للتحقق من الطهر، إذا كان الانقطاع في زمن العادة، كما ذكر ذلك ابن قدامة -رحمه الله-. وإذا تبين لك حصول الطهر من حين انقطاع الدم؛ فعليك قضاء الصلوات التي تركتها في مدة التريث. والله أعلم.

الطبيعي ان اللي بيعمل تحت قيادتك بينفذ الاوامر او الطلبات اللي هي في نطاق الشغل اذا اردت ان تطاع فامر بما يستطاع... يعني لا تطلب اشياء فيها تجاوز لطبيعة المهنة او تكون صعبة زيادة.. لازم يكون في شيئ رادع يستخدم ضد الشخص المهمل... من اول الانبيه اللفظي ثم الانذار ثم اتخاذ اجراء جزائي...

لو في تفاصيل اكتر ده هيساعد على ارشادك للإجابة المناسبة... عموما اللي في ازمة بيكون محتاج حد يفهمة ويسمع له وميقللش من مشاعرة محتاج حد يحسسه بالاهتمام وبانه شخص كويس وفيه ميزات كتيرة حاولي عموما التخفيف عنه ودعمه النفسي ومواساته.. والتفكير معاه في ايجاد حلول لمشكلته وتشجيعه..

اظن المصارحه هتكون افضل لان ده كمان بيجنبك التجربه وانك ممكن تشيلي لقب مطلقه اذا استمر زواجكم اربع او خمس سنوات مثلا بدون انجاب ويتضح بعدها ان المشكله من عندك وقتها هو ممكن يطلقك عشان محتاج يكون له اولاد... فتصبح فرصتك بعد ذلك في الزواج اقل من حيث النوع وليس من حيث العدد... يعني اقصد هيجي لك رجال ممكن اللي مطلق واللي ارمل واللي معاه اولاد واللي فيه عيوب لكن لو صارحتي من الاول ممكن يكون افضل فاللي يقبلك يقبلك عشان بيحبك احسن ما يسيبك بعد كده وربما يعتبر انك غشيته

🎤 إجابة صوتية

علاجك ان واحدة تحبك... ده هيرجع لك طبيعتك وثقتك في نفسك.. غالبا الشذوذ ده واتخاذ الذكر لدور الأنثى بيكون بسبب نقص الثقة في النفس كذكر... الحل نمي قدراتك كذكر هتعود لك ثقتك بنفسك وهتنمو وتزيد لو كانت ضعيفة... حاول تملا حياتك ايجابية وألعب رياضة بناء العضلات مثلا.. دي تاثيرها ممتاز وشوف انت مبدع في ايه ونمي نفسك فيه.. التميز كذلك بيساعد... والتزم بدينك كويس.. بحقيقة الدين مش شكلياته.. جرب انجازات زي انك تنيم نفسك بدري وتقوم تصلي الفجر في الجامع كل يوم.. تصوم اتنين وخميس.. تحفظ سورة من القرآن الكريم... وهكذا... السيطره على النفس دي كمان من القوة النفسية ولما تعملها هتحس بالانجاز والثقة.. تقرب الى الله بالدعاء.. ابعد تماما عن المواضيع والمواقع الاباحية وعن اي ماضي من هذا القبيل لو عاوز تخف... بتقول انك حاولت وفشلت.. حاول تاني.. بس اعمل تغيير.. واصبر وتحمل .. امال عاوز تخف ازاي؟ مارس ادوار الرجولة الايجابية بأنك تساعد الناس.. تجيب هدايا لأختك او والدتك وتساعدهم وتحاول تحل مشاكلهم.. تبقى راجل ليهم..اؤكد لك انك لما تستعين بالله هيسهل لك الصعب لو صدقت معاه... ومن ضمن صدقك انك تحاول وتحاول وانك تقطع الصلة بالمواضيع السيئة والاباحية.. ادخل مجموعات دينية.. اتصاحب على ناس ايجابية.. انضم لمجموعة حفظ قرآن في احد المساجد..

تحتاجي تتواصلي مع حد من اللي بيعالجوا الحالات دي بالقرآن بدون أجر... ده مش هيكون دجال.. لأن الدجالين بتشتغل بفلوس... المهم هو يقدر يشخص حالتك ويعالجك لو في شيئ.. ثانيا استمري في صلاتك وقرآنك.. دي حاجات لابد منها

المسائل التي فيها خلاف.. يختار الانسان ما يستريح له قلبه فيها.. أو يأخذ بالأحوط وهو ترك ما فيه خلاف خصوصا اذا كانت مسائل غير ضرورية... وبالنسبة للتعليق الثاني فالله رحيم لا يؤاخذ الإنسان على الذنب الذي لم يقصده... يقول الحديث (رفع عن أمتي الخطأ والجهل والنسيان وما استكرهوا عليه)

يتوب ويتقرب الى الله وربنا قادر على اصلاح الحال وتغييره... ربنا ليس عنده مستحيل ولا يقدر على تغيير الامور والتحكم فيها الا هو.. يحاول يستفيد من التجربه بانه يصلح من نفسه.. وربنا بيقول ان الحسنات يذهبن السيئات...

من بدري بفكر في الرد لكن مستغرب من جملة (بيرد عليا ببرود شديد) دي... الجملة دي في نظري مؤشر خطر كبير... مؤشر حب او اهتمام انتهى من ناحيته واصبح حب واهتمام من طرف واحد.. اللي هو انتي.. المفترض ان وجودك معاه واهتمامك بيه ده يفرحه خصوصا وهو في ازمة.. اللي بيحب حد بيرتاح في وجوده ومابيصدق يفضفض له ويشتكيله همه.. لكن بالشكل ده ممكن يكون سبب ضيقه مش مشكلة رجلة لكن ده اللي بيحكيه لك.. اتمنى الموضوع ميكونش كدة لكن حبيت الفت نظرك