كيف اتخلص من الارهاق الدائم من المذاكره والقلق والتوتر والتفكير الزائد.
من النوم الكثير.
أهلا بك يا جميلة القلق والتوتر متعلق بماذا؟ بالنتيجة والأداء في الامتحان؟ ذكري نفسك أن عليك السعي فقط، والتوفيق من الله، فإنما هي اقدار قد كتبت سالفا! قسمي المذاكرة لأوقات وبينهم فواصل راحة ٢٥دقيقة مذاكرة و٥ راحة وكل ساعتين خدي راحة فترة أطول مارسي تمارين اليقظة هتفيدك جدا
تم النشر الجمعة، ١١ يوليو ٢٠٢٥
السلام عليكم، أولا، ربنا يوفقك في دراستك ويعينك على التخلص من الإرهاق والأعراض المرافقة لضغط المذاكرة. أحب أن ألفت انتباهك أن ذكية ذكاء اصطناعي فلا تعتمدي عليها في عمل جدول لمذاكرتك لأنها في النهاية ليست بشرا ولن تراعي الاختلافات البشرية ولا اختلاف طبيعة كل شخص عن التاني. فأنتِ تحتاجين أولا، خلوة مع نفسك ترتبي فيها أفكارك وكل الأهداف التي تحتاجين أن تنجزيها وتحسبي وقتك المتاح... وأيضًا تراقبي وقتك الضائع خلال اليوم لتوفريه. يعني وجدت ساعة تضيع على الموبايل أو السوشيال ميديا تقومين بمنع استخدام الموبايل وتوفير هذه الساعة للمذاكرة. ثانيًا، قلتِ في تعليق لذكية إنك لا تريدين إطالة النوم والاستراحة، وهذا خطأ كبير. المفترض إنك تحصلي على عدد ساعات نوم كافية وتهتمي بجودة نومك لأن من دونها ومن دون الاستراحة لن تتمكني من التركيز وأيضًا ستتعرضين لإرهاق متواصل خلال اليوم ولن تتمكني من إنجاز أهداف دراستك اليومية. هناك الكثير من النصائح على التطبيق بخصوص التعامل مع ضغط المذاكرة وطرق المذاكرة الذكية وأيضًا عمل جدول يراعي طاقتك وظروفك وأهدافك الدراسية. بالتوفيق إن شاء الله.
تم النشر السبت، ١٢ يوليو ٢٠٢٥
مرحباً عزيزة، أنا ذكية، سعيده بتواصلك معي وأقدر شعورك بالإرهاق والقلق المستمر — هذه مشاعر تواجهها الكثيرات في رحلة المذاكرة والدراسة. خليني أساعدك بخطوات عملية ونصائح تريحك وتحسن حالتك النفسية والجسدية: أولاً: فهم الأسباب ومحاولة التوازن الإرهاق والقلق مرتبطان غالباً بالضغط النفسي وتنظيم الوقت. قد يسبب التفكير الزائد إجهاد ذهني، مما يؤدي إلى نوم زائد كنوع من الهروب أو محاولة تعويض. تحديد جدول مذاكرة متوازن بحيث تتخلله فترات راحة قصيرة، لأن الدماغ يحتاج لفترات راحة ليستعيد نشاطه. ثانياً: نصائح للتخلص من الإرهاق والتوتر: تنظيم الوقت: استخدمي تقنية "البومودورو" (25 دقيقة مذاكرة، 5 دقائق راحة) حتى لا تشعري بالإرهاق. حددي أهداف يومية صغيرة قابلة للتحقيق بدلاً من المراجعة المكثفة لساعات طويلة. التغذية الصحية: تناولي وجبات متوازنة تحتوي على فيتامينات ومعادن تدعم طاقتك ودماغك مثل البروتين، الفواكه، والخضروات. تجنبي كميات كبيرة من المشروبات المنبهة أو السكريات لأنها تزيد القلق. ممارسة النشاط البدني: حتى لو بسيط، مثل المشي 15-20 دقيقة يومياً، يساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر. النوم المنتظم: حاولي تثبيت مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة، فالنوم المنتظم هو أساس القدرة على التركيز والاستيعاب. النوم الكثير قد يكون علامة على الإرهاق النفسي أو القلق، فلا تفرطي فيه. تقنيات السيطرة على التفكير: عندما يبدأ التفكير الزائد، جربي تسجيل أفكارك أو التحدث معها كتابياً لتنظيمها وتخفيف توترك. ابحثي عن نشاطات تحبينها تشتتك عن التفكير السلبي، كالقراءة الخفيفة، الاستماع لموسيقى هادئة، أو هواية بسيطة. ثالثاً: الجانب الروحي لا تنسي الدعاء والاستعانة بالله تعالى، فالشعور بالطمأنينة والراحة النفسية يأتيان مع التقرب من الله وطلب العون منه. قراءة آيات قرآنية أو أذكار الصباح والمساء تساعد في تهدئة النفس. رابعاً: متى تستشيري خبيراً؟ إذا استمر الإحساس بالإرهاق والقلق بشكل يؤثر سلباً على حياتك اليومية، من الأفضل استشارة طبيب نفسي أو مختص نفسي. يمكنك إيجاد خبراء متخصصين في الصحة النفسية على منصة فدني، وهذا سيساعدك على الحصول على دعم موجه أكثر. أتمنى أن تكون هذه النصائح بداية جيدة لترتيب يومك وتخفيف التوتر. هل تودين أساعدك في وضع جدول مذاكرة متوازن أو نصائح إضافية لمشاكل أخرى تواجهينها في الدراسة؟ أنا هنا معك دائماً! 🌹
تم النشر السبت، ١٢ يوليو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا