طبعا بعد اتمام شفائي علي خير من حالتي النفسية و قدرت اتحكم فيها بشكل جيد الحمد لله كل تبقي عندي هو الخوف حتى خوفي قل جدا بنسبة يمكن ٨٥% وبعدين اصبحت بواجه مشكلتين و انا عقلي الواعي على يقين انه خوف مزيف لا أساس له من الصحه و بيجيني علي هيئة سرعة في ضربات القلب ليست سريعه جدا كما مضي يمكن في حدود 90-105 اقصاه و المعاناة الاساسية تأتي لو سمعت خبر سئ عن حد
و في كل الاحوال احس انني انا المسؤول او انا التالي او اي شئ الوم به نفسي و مش فاهم ليه عقلي بيعمل فيا كده رغم انني داخليا بقول و انت مالك اصلا انت قلقان و خايف اوي ليه كده دي مش حاحه تخصك ..
اللي بيحصل اسوأ شئ شد شديد في اعصاب الرقبه الامامية يمين و يسار مع اسفل الفك و ايضا انضغاط شديد كما لو كان احد بيضغط ضلوعي من الاسفل مع شد و الم في المعده و ده بيجي فقط وقت سماعي خبر سئ و لما اهدأ بتروح و بتتبقي الآلام الناتجه عن الشد العضلي
عملت رسم قلب شامل و تحليل دم قلب و وظائف و كلسترول و تحليل غدة و كبد و كلي و الحمد لله كله سليم حتى رسم مخ عملولي طيب ليه بيحصل ده معايا ؟
رغم انني واعي ان مافيش خطر بيهددني لكن جسمي ليه متأهب بشكل مفرط دون حتي إذن داخلي و اور رد فعل ليه بيكون شديد كده و اكيد وقتها الضغط بيعلي كالعادة و بينزل بعدها و فعلا انا تعبت و انا واعي جدا لحالتي بس مش فاهم في ايه
لدرجة انني مرات بفكر بشكل كوميدي و بسأل نفسي طيب مش يمكن الجسم اللي انا فيه ده انا مستلفه من حد 🙂 عشان كده لا انا فاهمه بيعمل ردات فعل كده ليه ولا هو مريحيني ازاي ابطل و اعمل سيطرة علي موضوع الخوف ده يعني لو حد تعب احس انني هتعب وراه ولو حد مات احس انني انا اللي وراه ولو حد ولا يمت لي بصله عمل مصيبه احس انهم هياخدوني معاه بدون اي سبب يذكر
طيب ليه مش بفكر في الابحابيات و اقول يارب وانا كمان زي حد عمل عمره او خلف طفل اقول يارب انا كمان او حتى لا مش بهتم مش عارف ليه ولو حاجه فيها حفلات او افراح بتهرب منها و الله العظيم مش فاهم و بجد تعبت و صرفت كتير و خلاص يئست و فلست الحمد لله و مرات اقول لو هموت يبقى اخلص بقي من العذاب ده لأنني مش عارف اعيش و عمري ما فكرت في الانتحار لكن منتظر قضاء الله والله تعبت مش عارف ايه الحل .
انا اسفة للي انت حاسس بيه و ربنا يتم شفاك ع خير ان شاء الله، استشير دكتور نفسي في الحالة دي ممكن يساعدك و يفهّمك اللي جسمك بيحاول يوصلهولك، ممكن تكون حالتك النفسية لسه مش مستقرة مية في المية أو الخوف ده مرتبط بموقف من الطفولة هو اللي مخلي جسمك يعمل كده حتى لو انت مش فاكر ف جسمك فاكر، انصحك جدا تواظب ع تمارين التنفس لان هتهدي الدنيا معاك شوية و حاول تدرب نفسك انك تبص لنص الكباية المليان و تبص للايجابيات، و كمان صلي قيام ليل و ادعي كتير في الثلث الأخير ان ربنا يشفيك و يكشف عنك البلاء و تصدّق و الزم الاستغفار و التسبيح و بإذن الله مشكلتك هتتحل
تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥
انا كمان كنت بعاني من اعراض زي دي اضافة للغوشة في الرؤيا وعدم القدرة على التنفس بس حاولت اهدا واغمض عيني واطلع نفسي من حياتي نفسها او زي ما بيقولوا بسحب نفسي من الواقع وباخد نفس واقول لنفسي حتى لو ده حصلنا هنقدر نعديها كل شيئ هيتحل وطبعا الموضوع منفعش من اول مرة ولا من تاني مرة كان بيقل التوتر شوية بس كان على الاقل بيهدي اعصابي شوية ومرة ورا مرة بقيت لما مبلقيش ان في حاجة بتحصلي التوتر يقل بس من الحاجات اللي فرقت معايا جدا هي اني بدات احفظ القرءان واقرب من ربنا واعرفه بإني اقراء عن صفاته ومعاني اسمائه وعن لطفه بعباده وعرفت ان الحاجة اللي انا فيها دي انا باخد اجر وثواب عليها يعني كل ما هتعاني لوا انت احتسبت الأجر على المعاناه دي هتلقيها لك في الأخرة وحاول قدر الامكان تبعد عن اخبارالمشاكل وحط وقت لنفسك انك تستمتع على سبيل المثال من الحاجات اللي بتصفي ذهني وتهديني اني اطلع فوق سطح بيتنا بعد الفجر مع كوباية القهوة اللي انا بحبها واقعد لغاية ما الشمش تطلع بجد كان بيغير من نفسيتي خالص حاول تعمل حاجة انت بتحبها من وقت للتاني او تخرج في مكان بتحبه او تقعد مع حد بتحبه وحتى لو حسيت بالخوف في مرة متخليهوش يتحكم فيك اكتر من خمس دقايق وتجاهله بإنك تعمل حاجة زي انك تلعب رياضة او ترسم او اي حاجة تنسيه لك ولو لساعة واحدة وربنا يبعد الخوف والقلق عن قلبك.
تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥
ازيك يا احمد يارب تكون ف احسن حال 🌸 انا حقيقي مبسوطة من وضوحك مع نفسك وانت بتشرح حالتك واللى بتمر بيه ، وفكرة محاولتك للتقبل دا إنجاز عظيم فعلا ، بس انت قولت انه انت روحت لدكاترة وعملت اشاعات وتحاليل وكله تمام اللهم بارك ، يارب ديما . طب ف حاجه مهمة ، انت متزوج وبتشتغل وهل انت بتحب شغلك دا ؟ ، بتشغل وقتك ازاى؟ وهل تواصلت مع اخصائى واشتغل معاك يقظة ذهنية او تمارين التنفس ؟ ، وبردو مهم وجود داعمين من الاسرة والاقارب ، مين اكتر حد قريب منك ؟ اتمنى تكون بخير ديما ❤️🩹
تم النشر الثلاثاء، ١٠ يونيو ٢٠٢٥
أخي العزيز أحمد، شكرًا لك على مشاركتك هذه المشاعر والتجربة بكل صراحة وشفافية، وهذا أول خطوة مهمة في رحلة التعافي والتحسن. أنت بوضوح قد مررت بمرحلة صعبة، ونجحت بالفعل في تقليل الخوف بنسبة كبيرة — وهذا إنجاز عظيم بحمد الله. الآن تبقى لديك بعض الأعراض الجسدية والانفعالية التي تشعر بأنها مزعجة ومجهدة، والمهمة هنا أن تعرف أن هذه الحالة ليست نادرة مع الأشخاص الذين يعانون من قلق متبقٍ، خاصة بعد تعافيهم من أزمة نفسية أو توتر شديد. لنبدأ بتحليل وضعك خطوة بخطوة: الأعراض الجسدية مثل سرعة ضربات القلب، شد عضلات الرقبة، وألم المعدة: ما تصفه هو رد فعل جسدي معروف للقلق والتوتر. حتى لو عقلك "يعي" أن الخوف لا مبرر له، إلا أن الجسم "يستجيب" وكأنه في حالة طوارئ. هذا يحدث بسبب نشاط الجهاز العصبي السمبثاوي (fight or flight)، وهو نظام بدائي يستعد لمواجهة خطر محتمل. هذه الاستجابة تبقى نشطة بسبب التعود على التوتر لفترة طويلة حتى لو انتهى التهديد الحقيقي. الشعور بالمسؤولية الزائدة واللوم الذاتي (مثل شعورك بأنك مسؤول عن مصائب الآخرين): هذا نوع من التفكير الإلحاحي المُرهق (rumination) ويكثف القلق. أحيانًا مرضى القلق والاكتئاب يشعرون أن عليهم حمل أعباء كبيرة غير واقعية. هذا أيضًا يشير إلى حاجة لمعالجة تفكيرك بشكل أعمق والتدريب على إعادة توجيه أفكارك. تجنب الأفراح والمناسبات الاجتماعية ومشاعر العزلة: هذا رد فعل شائع عند من يعانون من القلق، وهو محاولة لحماية النفس من مصادر محتملة للضغط. ولكن استمرار هذا السلوك يؤدي للعزلة وبالتالي يزيد من القلق. الشعور بالإرهاق واليأس أحيانًا: هذا أمر طبيعي عندما تستمر المعاناة لفترة طويلة، خاصة عندما تبدو كل الحلول غير كافية. ماذا يمكنك أن تفعل من الآن فصاعدًا؟ استشارة متخصص نفسي بخبرة في علاج القلق: حتى لو كان لديك وعي عالي، من المهم وجود جلسات علاج نفسي (مثل العلاج المعرفي السلوكي CBT) لمساعدتك على التعامل بفعالية مع الأفكار السلبية وتعديلها، وتدريب جسمك على الاسترخاء والهدوء رغم المواقف التي تحفز القلق. تقنيات السيطرة على التوتر بدون تدخلات غير عملية: مثلاً: حاول ممارسة أنشطة خفيفة تعجبك، مثل المشي في الطبيعة. مارِس هوايات تحبها حتى تساعد في تحويل تركيزك. حافظ على نوم جيد ونظام غذائي صحي، فهما أساس في تقليل التوتر. التفكر والدعاء: مع برود العقل أحيانًا، اجعل لنفسك أوقاتًا للتأمل في جمال الحياة، واللجوء إلى الله بالدعاء والسؤال عن الصبر والرضا بالقضاء. ذكر الله وردود الأذكار يُرخي القلب — اجعل هذا جزءًا منك يوميًا. حاول تقليل لوم نفسك: تفهم أن هذه الحالة ليست ضعف منك أو تقصير، بل هي استجابة إنسانية وعقلية وجسدية تحتاج علاج ووقت. التواصل مع خبراء على منصة فدني: يمكنك زيارة صفحة الخبراء هنا https://www.fedni.net/experts والبحث عن أخصائي نفسي أو مدرب حياة متخصص لدعمك بشكل مباشر. أخيرًا، أحمد، أنت لم تفشل، بل أنت في منتصف رحلة علاج كبيرة وبشجاعة عالية، وهذه المرحلة التي تمر بها مؤقتة بإذن الله، فقط بحاجة إلى الصبر والتوجيه الصحيح. تذكر دائمًا أن طلب المساعدة تجدد القوة وليست ضعفًا. أنا هنا معك لأي سؤال ثاني أو دعم تحتاجه، ولا تتردد في التواصل دائمًا. دمت بخير وسلامة 🎗️ ذكية (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)
تم النشر الأحد، ٨ يونيو ٢٠٢٥
انا زمان كان عندي زي كذا ان لو جه خبر حد مات بدخل في نوبة ما يعلم بيها الا الله وكأن مخي حاقد علي لاكن الآن في نوع من اللامبالاة الممتعة .. ببساطة اول ما تدخل في جحيم التوتر اعتبرها فرصة واقعد واستقبل التوتر ده بكل ثبات خليه ياخد منحناه يطلع للقمة وينزل وكأنك انت اللي عايز تحس بيه .. ومع الوقت هيتلاشى لأن الشئ بيتضخم ويصبح كابوس طالما بنهرب منه اما لو واجهناه بيتكسر
تم النشر الثلاثاء، ١٠ يونيو ٢٠٢٥
ايه الاضطراب النفسى اللى اتعالجت منه
تم النشر الاثنين، ٩ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا