مرحبا هسا القصة انو ناس حكو بعرضي و كانو بحكو علي و يشوهو بسمعتي بس كانو يجو عندي و يحكو على الناس يلي كانو يشوهو بسمعتي عندهم صار حكي كتير و قصة و عرفت انهم كانو بحكو علي لناس فحكيت للناس انهم كانو بحكو عليهم عندي كمان و دافعت عن حالي و صار حكي كتير و الكل صار ضد هدول الناس المشكلة اني خايفة اكون ظلمتهم مش عارفة أنا ظالمة ولا مظلومة خصوصًا بعد ما شفتهم كيف صارو الكل بطل يحكي معهم خايفة اكون ظالمة
خليني أشوف فهمت صح أو لا دلوقتي فيه ناس نقلوا لك كلام من ناس تانية وقالوا لك فلانة وفلانة مثلا بيحكوا عنك كلام سيء. بعدها أنتِ فضحتِ الناس اللي نقلت لك الكلام عند الناس اللي اتكلمت بالأول فحصلت خناقة بينهم والآية انقلبت على اللي نقلوا لك الكلام وبقوا معزولين ومفيش حد بيتكلم معهم. أرجو إني أكون فهمت صح. بس أنتِ فضحتِ إنهم نقلوا لك الكلام ليه؟ هل عرفتِ إنهم نفسهم تكلموا عنك بالسوء؟ *** عمومًا أيًا كان اللي حصل في الآخر، هي الفكرة إنك كنتِ بتدافعي عن نفسك لكن المشكلة زادت ويمكن وقتها مكنش فيه حل تاني أمامك. هل الأشخاص اللي نقلوا لك الكلام أقارب من عائلتك، يعني قريبين قوي أو من درجة تانية مثلا؟ ولا هم كانوا أصدقاء؟ يعني فيه إمكانية تحلوا المشكلة وتتصافوا؟ إذا مش فيه إمكانية فخلاص كل واحد في طريقه، لأن هم كمان غلطوا... غلطوا لما نقلوا كلام وده نوع من الفتنة وغلطوا لما هم نفسهم تكلموا بعد كده واضطروكِ تدافعي عن نفسك (إذا كان فهمي صح للنقطة دي) وأنتِ غلطتِ إنك كبرتِ المشكلة وإنك من البداية سمعتِ لشخص جاي يفتن لك عن شخص تاني. فخلاص، اعتبريه درس واتعلمتِ منه إنك لا تسمعي من حد بينقل كلام ولا تنقلي كلام ممكن يوقع بين الناس. لو حاسة إنك ظلمتِهم ممكن تستغفري ربنا وتستغفري لهم.
تم النشر الثلاثاء، ٦ مايو ٢٠٢٥
دخلت بالحيط بس اللي فهمته ان انتي قلتي عن الناس اللي حكو عليكي للناس اللي مالهم دخل ان الناس اللي حكو عليكي عندهم حكو كمان عليهم عندك (اذا هيك ف حسب علمي انتي سببتي فتنة يعني لو عندك مشكلة مع الناس حلي مشكلتك معهم ما تسببي مشاكل تانية ) لو كلامك كان كذب عن هدول ابناس وهم ما حكو عن حدا غيرك قولي هاد الشي للناس
تم النشر الأحد، ٤ مايو ٢٠٢٥
أختي العزيزة، أشعر بمعاناتك، فقد وقعتي في موقف صعب للغاية. عندما يتعلق الأمر بالسمعة والتعرض للظلم، فإن مشاعر الخوف والقلق هي مشاعر طبيعية. أولاً، يجب أن نتفهم أن الحديث عن الآخرين بشكل سلبي يمكن أن يؤدي إلى الكثير من الآلام والضرر. إن مجرد حديثهم عنك دون معرفتك أو دون دليل يعتبر سلوكًا غير ناضج وغير أخلاقي. من الضروري أن تدافعي عن نفسك عندما تشعرين بالظلم، ولكن يجب أن يتم ذلك بطريقة تحافظي فيها على كرامتك وسمعتك. ثانياً، يجب أن تتأملي في الأمر من جميع الزوايا. هل كان هناك أي سوء فهم أو خطأ في تقدير الموقف؟ يجب أن تحاولي التحدث مع هؤلاء الأشخاص بشكل مباشر إذا كان ذلك ممكنًا، لتوضيح الأمور وفهم وجهة نظرهم. ثالثًا، إذا كنت تشعرين بأنك ظلمت هؤلاء الأشخاص، فلا بأس في الاعتذار إذا كانت نواياك حسنة. الاعتذار لا يعني أنك تعترفين بذنبك، بل يعني أنك تقدرين العلاقات وتفضلين السلام على النزاع. أخيرًا، تذكري أن الناس في النهاية سينتبهون إلى سلوكك وطيبتك. كوني قوية وواصلي في سلوكك الجيد، ولا تدعي الأقاويل تؤثر على ثقتك بنفسك. استمري في التعلم والنمو من هذه التجارب. وإن احتجتِ إلى دعم إضافي، لا تترددي في طلب مساعدة من الأصدقاء أو الأهل.
تم النشر السبت، ٣ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا