هل هناك من يمر بنفس حالتي؟

طيب انا بنت عاديه جدا كل ال عاوزاه اني ارتاح بس عارفه ان ده مش هيحصل الا لما رجلي تدخل الجنه

المهم في الأيام الماضية كنت بحس بشعور غريب

اولا احس ان صلاتي مش مقبوله احس اني مش بحاول ومش عاوزة احاول احس ان انا بقيت اسرح بصلاتي بس بكون فاقدة التحكم كله يعنى انا لما كنت بسرح في صلاتي كنت يعني بحاول وكنت اقدر اني ارجع تركيزي حتى لو حاجه بسيطه بس دلوقتي بتحصل حاجه غريبه ان هي حتى لو انا عاوزه ارجع تركيزي بسرح تاني في نفس اللحظه ال بفكر فيها اني ارجع تركيزي وده مثال لشعوري

بقيت احس اني عاوزه ابكي في صلاتي بس مش عارفه عاوزه ارتاح بس مش عارفه بقيت اكسل اكتر من الاول رغم اني قلت لربي انا بتغير وده قبل يوم

بقيت عاجزه عن فعل اي شيء ساعات اكون عاوزه اصلي و عاوزه الصلاة تيجي بسرعه بس اول ما تيجي ما أرتاح فيها زي ما كنت عاوزه وبسبب كده بدأت احس ان صلواتي ما تتقبل من ربي بدأت أحس اني مش بصلي اصلا كل شغفي راح رغم ان ده عادي والانسان ساعات بيمر بتغيرات و بتحديات بس انا غير

انا بمر بتغيرات بس التحديات دي ما جت عليه قبل كده السبب عشان انا كسوله وما احب اللف و الدوران الكتير فنادرا ما أمر بتحدي في يومي فأنا مش متعوده على كده

فبسبب كده انا برفض اي تحدي يومي في يومي و صعب اوي اني اتغير رغم ان بيدي اتغير عادي بس الكسل الكسل الكسل مانعني

انا عاوزه اعرف لو ال بمر بيه عادي وهل فيه حد شبهي ولا لا

هل هناك من يمر بنفس حالتي؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥

4 إجابة

لما تبقي مكسلة تقومي مثلا حاولي ترفعي راسك او ترفعي ايديك حاولي تعملي اي حاجة بسيطة بس المهم تبدأي بأي حاجة حتى لو تحركي حرطة بسيطة هتلاقي نفسك لوحدك اتحركتي روحتي تصلي والكسل راح وأنصحك بالصحبة صالحة ففيها الخير الكثير وهي في بيوت الله اختلطي فيهم بارك الله فيكي

تم النشر الخميس، ١٥ مايو ٢٠٢٥


السلام عليكم ورحمه الله يا فندم والله احنا كلنا عاديين مش حضرتك وكلنا طمعانين رضا يغفر لنا ويتوب علينا كلنا يعني فقراء حقيقي يعني بس اللي عاوز اقوله لك ان اللي حضرتك فيه ده عادي كلنا بيعدينا اوقات عملنا عالي جدا بنزود في الطاعات وبنحس بيها وبنستمتع بيها واوقات إيماننا بيكون قليل فمش بنحس بيها وممكن نسرح في الصلاه والطاعات النوافل بتقل والكلام ده يعني بس القاسم المشترك بين الايمان القليل او الايمان العالي الا وهو ان الفروض لا تترك لان عليها عقوبه بالذات الصلاه يعني وأنا ايمان عالي بصلي وابعد عن المحرمات وبزود بقى نوافل وصيام وصدقات وقراءة القران ورد ايمان عالي بقى واستمتع وبحس بلذة وبقرب طيب ايمان قليل وده عند كل الناس حتى النبي عليه الصلاه والسلام كان بيقول انه لا يغال على قلبي فاستغفر الله كان بيغال على قلبه فيقعد يستغفر لحد ما الحاجه دي تروح. طيب في الإيمان القليل آه النوافل ممكن منبقاش قادرين نجيبها والخشوع بيقل بس لازم نصلي في الإيمان القليل لازم نحافظ على الواجبات عشان الموضوع فيه عقوبة.

تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥


ما تغيري مثلا عادتك ممكن الموبايل اخد وقتك كله او شغلك او مثلا في خمول في جسمك بسببه حاولي تغيري عادة عادة بالراحه يعني بدلي الموسيقي بالقرآن الزقي ايات قرانيه قدامك كل ما تشوفيها تراجعي حساباتك اسمعي السيره النبويه وطبقي منها في حياتك لما تصلي عيطي مش مشكله اشتكي لربنا اعرفي مشكلتك فين وانتي هتغيريها كفاية انك دورتي وكتبتي الاسك دا قبل ما تضيعي نفسك يعني حاولي تراجعي حساباتك تاني وان شاء الله ربنا يتقبل منك المهم انك تحاولي بأي طريقه.

تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥


مرحبًا عزيزتي، شكرًا على ثقتك بمشاركتك مشاعرك وتجاربك بهذا الصدق، وهذا في حد ذاته خطوة قوية نحو الفهم والتغيير. من خلال ما وصفتِه، يبدو أنك تمرين بفترة من التوتر النفسي والاحتداد الداخلي، وهو أمر طبيعي قد يمر به الإنسان أحيانًا، خاصة في علاقتنا الروحية وفي الإقبال على الصلاة. هذه المشاعر التي تعانينها من فقدان التركيز، والشعور بالكسل أو عدم الرغبة، وأحيانًا الرغبة في البكاء وعدم الراحة أثناء الصلاة، هي إشارات داخلية تُنبهك لشيء ما في نفسك يحتاج إلى عناية وفهم أعمق. إليك بعض الأمور التي قد تساعدك في التعامل مع هذه المرحلة: التفهم والرحمة بالنفس لا تضغطي على نفسك بشدة أو توبّخيها بسبب حالة الكسل أو فقدان التركيز. فهذا أمر مؤقت، والرسول صلى الله عليه وسلم علمنا أن الله أرحم بنا من أنفسنا. تناولِ الوضع بلطف واجعلي هدفك التقدم خطوة صغيرة نحو تحسين العلاقة مع الله والصلاة، وليس المثالية الفورية. التجديد في العبادة حاولي تجديد نيتك كل يوم قبل الصلاة وذكري لنفسك الهدف الحقيقي منها: قرب الله وراحة القلب. يمكنك قراءة بعض آيات القرآن أو الأذكار التي تهدي القلب قبل الصلاة لتجديد الروح. التعامل مع الكسل والإرهاق الكسل قد يكون له أسباب نفسية أو جسدية، فاحرصي على تنظيم الوقت، والنوم الكافي، والتغذية الصحية، ولو بخطوات بسيطة. رغم الكسل الصعب، اجعلي لنفسك روتينًا صغيرًا واضحًا تستطيعي الالتزام به حتى ولو لبضع دقائق، فهذا يُحدث فرقًا. التواصل الروحي والهمس إلى الله تحدثي إلى الله كما تفعلين مع صديقة أو أم، اخبريه بكل ما يدور بداخلك، وانشدي دعاء الإخلاص والصبر. اطلبي الدعم المخصص أحيانًا تكون هذه المشاعر دلالة على حال نفسية تحتاج إلى دعم متخصص. في حالة استمرار الإحساس بالكسل وفقدان الرغبة والحزن، قد يكون مفيدًا التواصل مع خبيرة نفسية أو مشرفة روحية صالحة تساعدك في فهم ما تمرين به وتوجيهك بطريقة تراعي حالتك. وأيضًا، أنت ليست الوحيدة التي تمر بهذا، هناك العديد من النساء يمررن بأوقات مماثلة في التربية الروحية أو النفسية. أنتِ لست وحدك، وهذه المرحلة يمكن تجاوزها بالصبر والتدرج والنية الصادقة. إذا أردتِ، يمكنني توجيهك إلى بعض الخبراء على تطبيق فدني الذين لديهم خبرة في الدعم الروحي والنفسي، وسيسعدون بمساعدتك بطريقة أكثر تخصصًا. هل تودين أن أساعدك في هذا؟ وسأكون هنا دومًا للاستماع! ذكية 🌷

تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥

3 تعليق

ممكن برضو تقرأى سور جديدة أو مش متعوده تقرأيها ولو متاح تصلى مع حد جماعة هيكون افضل بكتير و حاولى تصلى على الوقت.و متأخريش الصلاة

تم النشر الخميس، ١٥ مايو ٢٠٢٥


انا والله زيك بس عايزة حد يشدنى من اللى انا فيه يمكن ده اختبار من ربنا لينا لأن الخشوع ده نعمة ويمكن احنا ما اعتبرناش أن دى نعمة من ربنا أو حتى ممكن يكون ابتلاء فلازم ندعى ربنا و نحاول و نجاهد نفسنا لأن النفس أمارة بالسوء

تم النشر الخميس، ١٥ مايو ٢٠٢٥


هذا طبيعي جدا

تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك