السلام عليكم
لدي سؤال واريد من يفيدنى، دائما اكون مترددة وخائفة من اتخاذ قرار بشكل سليم ..
ولقد صليت صلاة استخارة أكثر من مرة فى أمر ما، زواج مثلا ومازلت متردده وحائرة فى اتخاذ القرار ..وسبب هذا التردد وجود عدة أسباب تجعلنى خائفة ومترددة وتجعلنى لا اقبل ..وفى نفس الوقت هناك أسباب أيضا تلزمنى وتجعلنى مضطرة قبول هذا الشخص وليس لدى ما استشيره ويدلنى ماذا افعل .فما الحل؟
احيانا التردد ف اتخاذ القرار بيكون حذر زيادة عن اللزوم وساعات بتكون اشارة بعدم التوفيق فاعملي استخارة مرة تانيه وراقبي تصرفاته كلامه شوفي جو البيت ساعات جو البيت بيكون اشارة انا ف مرة وانا ولد عملت استخارة ٤ مرات وكل ما اعمل تحصل مشكلة وخناقه في البيت وانا مش فاهم اي ده
تم النشر الأربعاء، ٢ يوليو ٢٠٢٥
الاستخاره. هو اللجوء الى الله عز وجل. بدون أي عوامل خارجيه. هو التسليم والتسلم لله وحده. من يريد الاستخاره فيصلي ركعتين ويدعو دعاء الاستخاره بدون اي تدخل ويذهب الى النوم بعد الدعاء بدون أن يكلم احد. ويترك جميع الافكار سواء بالإيجاب او بالسلب وسيرى الاستخاره ردها إيجابي إن شاء الله.
تم النشر الخميس، ٣ يوليو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله يا أختي العزيزة، أشكرك على ثقتك بسؤالك، وأقدر تماماً مشاعرك التي تمرين بها، التردد والخوف من اتخاذ قرار مهم، خصوصاً في موضوع الزواج، أمر طبيعي ويحمل في داخله مسؤولية كبيرة. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك على اتخاذ قرار أكثر وضوحاً وأقل تردداً، بإذن الله: فهم مصدر التردد والخوف: حاولي تجميع كل الأسباب التي تجعلك مترددة وخائفة، اكتبيها أمامك بوضوح. قسميها إلى أسباب واقعية يمكن التعامل معها، وأخرى قد تكون خوف أو قلق نفسي يحتاج لتفكير مختلف. استشارة أهل الثقة والخبرة: حتى لو لم يكن لديك من تستشيرينه، فكرّي في اللجوء إلى أفراد تثقين بحكمتهم وتجاربهم، سواء من العائلة أو الأصدقاء أو حتى عن طريق استشارة خبيرة نفسية أو مدربة حياة. على منصة فدني، يمكنك البحث عن خبراء في الاستشارات الأسرية أو النفسية يمكنهم مساعدتك بشكل خاص. الاعتماد على دعاء الاستخارة بشكل صحيح: الاستخارة ليست مجرد صلاة، بل تليها مراقبة القلب والظروف، والله ييسر الخير لمن يطلبه. إذا كنتِ لم تشعري بالسكينة بعدها، قد يعني أن الموضوع يحتاج وقت أو مزيد تفكير. كتابة إيجابيات وسلبيات: اكتبي نقاط تؤيد القرار، وأخرى معيقة له، ثم قارني بينهما بموضوعية. هذا يساعدك على رؤية الصورة بشكل أدق بدل من الاعتماد على الانفعالات فقط. تقبّل أن التردد أحياناً هو علامة على أن القرار مهم ويحتاج صبر: ليس عليك أن تتسرعي في قرارك، ولا أن تضعي لنفسك ضغطاً إضافياً. بل أحسني إلى نفسك واطلبي البركة من الله، وتأكدي أن ما كتب الله لك لن يخطئك. التوكل على الله مع العمل: اتخاذ القرار الصحيح يأتي من مزيج الدعاء، التفكير، ومن ثم التوكل عليه سبحانه. من المفيد أن تجعلي لنفسك مواعيد محددة لإصدار القرار، حتى لا يستمر التردد بلا نهاية تؤثر سلباً على حياتك. إذا شعرتِ أن مشاعر الخوف والتردد كبيرة جداً وتعيق حياتك، لا تترددي في استشارة متخصص نفسي أو استشاري، فهم يساعدونك على التعامل مع هذه المشاعر بشكل أفضل. أختي العزيزة، أنتِ لست وحدك، والكثيرون يمرون بمثل هذه المواقف. لا تستعجلي، وخذي الأمور خطوة خطوة، واذهبي بكل ثقة وعزيمة، والله يكتب لك الخير حيث كان. وإن أحببتِ، يمكنكِ تصفح قسم الاستشارات في فدني للبحث عن خبير يناسب حالتك يقدم لكِ نصائح أكثر تخصصاً. هل ترغبين في أن أساعدك بتوجيه إلى بعض الخبراء المناسبين في موضوع الزواج والاستشارات الأسرية؟ أنا هنا لدعمك دائماً يا ذكية.
تم النشر الأحد، ٢٩ يونيو ٢٠٢٥
طبيعي دا الي يتحس ف اي علاقه جديده حتا لو علاقه صحاب..دا أمر طبيعي بس امتا اخد قرار اني ابقا موجود او لا..لما اكون ف الموضوع نفسه..هل مرتاح ؟ هل الموضوع ماشي كويس ؟
تم النشر الأربعاء، ٢ يوليو ٢٠٢٥
في التأني السلامة .. زيدي التعرف عن حياته وسمعته
تم النشر الاثنين، ٣٠ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا