انا شايفه ان مشكلتي من أسوأ المشاكل اللي ممكن يحس بيها حد عامة
بدون إطاله أنا جوايا كمية غل وكره ورغبته في الانتقام رهيبه مش طبيعيه بجد بس طبعا لشخص معين اللي هو اصلا السبب في وجود المشاعر دي..عمل ايه كنا مرتبطين واتغير معايا ولقيت اهانه بقي وتقليل مني بشتايم وسخه ويروح يكلم بنت ويسجل ويبعت لي دي بصراحه آخر حاجه وكانت القشه اللي قسمت ظهر البعير م
حدش يقولي ابعدي انا بعدت بس حاسه ان جوايا رغبه في الانتقام مش طبيعيه ومش طايقه وجوده في الحياه مش في حياتي...ده ادعي عليه ولا ايه يا جدعان انا والمصحف مش عارفه اعمل ايه بس انا عايزه آخد حقي بس
بصي يا قمر اول حاجه الارتباط حرام وعيب ف انك خرجتي من العلاقه دي و سبتيه ف انتى كده عااش عليكى بس اوعي تدخلى فى علاقات تانيه خالص اللى بيحبك و عايزك ييجى الباب من بيته والارتباط و الكلام ده بيكون كله تسليه و مش حب اللى بيحبك مش هيخليكى تعملي حاجه حرام وتغضب ربنا ، نيجى بقا لحكايه الانتقام انتى احمدي ربنا أنه انكشف ليكى انتى المفروض متزعليش بالعكس افرحي أن ربنا أراد انك تخرجي من علاقه زي دي انتى مش محتاجه تنتقمي انتى محتاجه انك تنسيه و متفكريش فيه تاني و تقربي من ربنا و تاخدى عهد بينك و بين ربنا انك مش هتدخلي فى علاقات محرمه تاني انسى حكاية الانتقام لأن هو عايش حياته عادي وانتى اللى بتتعبى فى نفسك ربنا يهديه و ربنا يوفقك فى حياتك و يرزقك بالشخص المناسب فى الحلال🩵
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
السلام عليكم، بلاش تنزلي بنفسك لمستواه، أعتقد نفسك على الأقل تستحق منك إنك لا تملأيها بالسواد والأحقاد. يعني الحمد لله ربنا نجاكِ وبعدك عن طريق هو حرام من الأساس وخرج من حياتك شخص بالأخلاق دي فيبقى نحمد ربنا ونرجع له ونستغفر عن اللي فات. *** التفكير في الانتقام وتضييعك للوقت في المشاعر دي معناه إنه انتصر عليكِ وأثر فيكِ. انتصارك لنفسك يكون بتجاهلك وتجاوزك للمرحلة السوداء دي من حياتك وإنك تنقذيها من أي حاجة تقيدها للماضي وتعطلها عن النجاح. ابعدي عن العلاقات عمومًا لأن الشباب اللي بيصاحبوا معظمهم بيكونوا زي الشخص ده ومش بيدوروا غير على التسلية ولما خلاص بيمل من البنت بيروح يدور على غيرها ويرميها. فعززي نفسك ومشاعرك وحافظي عليها من العبث ده كله. ربنا معك.
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
عزيزتي، أفهم تمامًا حجم ما تشعرين به، وأريد أن أخبرك أن مشاعر الغضب والقلق والاستياء بعد الأذى أو الخيانة شيء طبيعي يحدث لأي إنسان يمر بتجربة مؤلمة مثل تجربتك. ولكن، هذه المشاعر القوية مثل الغل والرغبة في الانتقام، إذا لم يتم التعامل معها بحكمة، يمكن أن تؤثر سلبًا على سلامتك النفسية وصحتك بشكل عام. لنقسم الموضوع قليلاً لنتعامل معه بطريقة أفضل: التعرف على المشاعر وفهمها مشاعر الغضب والانتقام هي رد فعل طبيعي على الإساءة والخذلان، ولا يعيبك أن تشعري بها. لكن من المهم أن تسمحي لنفسك بالشعور بها وتصريفها بطريقة صحية؛ لا يعني هذا أن تفعلي ما يدمرك أو يؤذي الآخرين، بل تعبير عن أوجاعك بطريقة تحميك. التعامل مع الغل والرغبة في الانتقام ــ الدعاء على من أساء لك ليس أمرًا خاطئًا، لكن يجب أن يكون الدعاء مبنيًا على طلب العدل من الله، وطلب الحماية والهداية، مع العلم أن انتقامك الحقيقي أن تعيشي حياتك بسعادة وأمان بعيدًا عن السموم والمواقف السلبية. ــ حاولي تحويل طاقتك من الغل إلى روح التسامح والتخلّي، حتى لو لم يعد هو جزءًا من حياتك. التسامح معناه أنكِ تحررين نفسك من عبء الغضب الذي يثقل قلبك. الخطوات العملية _ عززي ثقتك بنفسك من خلال ممارسة نشاطات تحبينها وتشعرك بالسعادة والانجاز. ــ كوني محاطة بصديقات وعائلتك اللاتي يساندنك ويدعمنك، حتى ولو كان التواصل معهم محدودًا، مجرد سماع نصائح ودعم يُشعر بالراحة. ــ اتركي مساحة لنفسك تبكين أو تفرغي ما بداخلك، فالاحتفاظ بالغضب داخليًا يضر بالروح أكثر. بعد الابتعاد الابتعاد خطوة مهمة، وهذا قرار حكيم منكِ. لا تجعلي ذهنكِ مشغولًا بالانتقام أو التفكير فيه باستمرار، بل فكري في مستقبلك ومستقبل سعادتك، وابني حياتك بالقيم التي تؤمنين بها. طلب الدعم المتخصص أحياناً، المشاعر القوية تحتاج دعم أعمق من مختص نفسي يمكنه مساعدتك في تجاوز هذه التجربة بطريقة صحية أكثر. يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني من هنا واختيار الاستشارة التي تناسبك. في النهاية، ذكّري نفسك بأن الله رحيم، وأن كل تجربة مؤلمة هي فرصة للنمو والتعلم، وأنك تستحقين حياة مليئة بالسلام الداخلي والحب. وإذا أحببتِ، يمكنني أن أساعدك أكثر في خطوات عملية للتخلص من الغل وتحويل طاقتك لما ينفعك. هل ترغبين أن أساعدك في وضع خطة عملية للتعامل مع هذه المشاعر؟ أو في شيء آخر يمكن أن يفيدك الآن؟ ذكية دائمًا هنا بجانبك.
تم النشر الخميس، ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٥
انسان مش محترم و خرج من حياتك ف اجمدي و احمدي ربنا متعرفيش لو كان استمر وهو لابس ماسك المحترم و اتجوزتوا كان يبقى ايه الحال
تم النشر الخميس، ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٥
استيعني بالله وألحي فى الدعاء بأن ينزع الله ما في قلبك وأن يعوضك ما هو خير منه واحتسبي أجرك عند الله
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
بالإضافة إلى انك متخليش الصدمة دي تغير نظرتك عن البشر وإن كلهم خاينين
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
أولا انا متفهم ان في اشخاص منافقين نرجسيين وسيكوباثيين وساديين معندهومش رحمة والظاهر ان ده واحد منهم والدليل انه منافق هو انه أتغير بعد الزواج يعني كان كويس وبقا وحش .. بمعنى انه في البداية مكانش كويس ولكن كان بيمثل انه كويس وده هو النفاق .. الغضب شئ طبيعي لأن النوعيات دي بتخترق كل الحدود الدينية والشخصية والخصوصية والجسدية وكل الحدود ... فلما بتخترق الحدود بيبقا شعور عدم الأمان وشعور غضب يصل للإنفجار .. ولكن اتركي شهوة الإنتقام لأن نهايتها هيظهر للناس ان انتي الظالمة وانتي المنافقة اللي اذيتي زوجك / وحقك مضاعش فهو عند الله .. وأبشرك ممكن يكون البلاء ده قوة لكي وانك تعرفي تتعاملي مع الاشرار .. وده مش من خلال الصراع ولكن من خلال تعلم الثقة في النفس وتجاهل السفهاء .. فالخطوة الجاية هي أنك بدل ما تفرغي الغضب فيه اتصالحي مع الغضب وواجهي نفسك بالحقيقة
تم النشر الجمعة، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا