انا كراجل أعزب لا ارغب في أن يكون لدي أطفال لماذا المجتمع يتهكم على رأيي في كوني ابحث عن الزواج من بنت او سيدة لديها نفس الميول او حتي تكون عقيمه لا أمانع و الله، ولكنني لا استطيع تحمل اصوات و نفقات و مشاكل و انا بطبعي هادئ جدا و تشعر بالانزعاج بشدة من اصواتهم و أيضا اريد زوجتي تكون زوجتي و حبيبتي و ابنتي ،
و أحد ردود الاخرون فيها تهكم مثل لا لا ما تقول كده ، و بكره تغير رأيك ، و من سيعتني بك في كبرك وانا ليا الله يعتني بي في كل شئ و هذه رغبتي و لا أراها تجرح اي شخص انا احب الاطفال و مداعبتهم جدا لكن لا احب تحمل مسؤوليتهم و ربي اعلم بما لا استطيع ان اتحمل و ما استطيع.
السلام عليكم، الفكرة كلها إن المجتمع يرفض الاختلاف، مجرد كونك خرجت عن الثوابت والمعتقدات اللي واضعينها وشايفين إنها بس الطبيعي يعني إنك هتكون في مواجهة ردود أفعال مختلفة؛ استنكار وتهكم ورفض ومحاولات إقناع أو إشعارك إنك غير طبيعي. هم شايفين إن الطبيعي والثابت الوحيد، إن الشخص يتزوج ويخلف أطفال يحملوا اسمه، فلما ترفض ده أكيد هيحاولوا يثنوك ويرجعوك لصوابك. ** فيه أشخاص كتير لاإنجابيين وفيه أشخاص كتير برضه من الجنسين شايفين إنهم لا يصلحون للزواج ولا تحمل مسؤولياته وعاوزين يعيشوا طول عمرهم عُزاب، لكن المجتمع شايف إن ده خروج عن المألوف وبيفضل يمارس الضغوط عليهم. فيه ناس بترضخ والنتيجة بتكون زواجات فاشلة وعلاقات محطمة وأطفال بتحمل تبعات نفسية تتورث لأجيال، وفيه ناس عادي بتصر على التمسك بقرارها أيًا كان اللي هتواجهه أو أيًا كانت النتائج مستقبلًا. ** فتقبل إن ده الواقع وده المجتمع. ما دمت مقتنع بفكرتك ومتمسك بها وشايف إن ده الأصلح فواجه، إذا متقدرش تحتفظ بأفكارك عن الزواج والإنجاب لنفسك عشان مضطر تقول رأيك أثناء البحث عن زوجة فعادي، لا تسمح للناس تناقشك. قل لهم بصراحة، دي حياتي وده اختياري وشروطي وقفل الموضوع معهم. وعادي هتلاقي نساء بنفس تفكيرك أو نساء مش بتقدر تنجب (بس ممكن فيه منهم يحبوا يكفلوا أطفال يشبعوا أمومتهم.) *** بس عاوزاك تنتبه لحاجة قبل ما تقرر، حاول بس تتأكد إن السبب مش نفسي، يعني ميكونش رفضك نابع من مشاكل نفسية لها جذور ولو تعالجت فممكن رأيك يتغير بعد كده... محدش عارف المستقبل فيه إيه. وكمان تاخد بالك ميكونش رفض الأطفال لسبب زي إنك شايف إن العالم ظالم ومكان لا يصلح لإنجاب أطفال وتعريضهم لظلمه.. ده هيحتاج تصلح من الفكرة عشان لا قدر الله ميكونش ده خلل في عقيدتك وإيمانك. ** وعمومًا ادعي دايما ربنا يكتب لك الخير ويرضيك به أيًا كان، لأن في النهاية احنا مش عارفين الخير في أي طريق. تحياتي.
تم النشر الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٢٥
السلام عليكم المجتمع يتوجه بنظام الوعى الجمعى وهنا درجة الوعى من خلفيه عقائدية باهمية العائلة بكل اركانها وتفاصيلها التى تعد روتينا اجتماعيا او كما نقول عنها بالعامية سنة الحياة خطوات طبيعية متسلسلة بشكل متكرر اذا كنت تمتلك قرارا مختلف عن التسلسل المجتمعى الحالى فلا بأس لا تستنكرهم ولا تدع استنكارهم يكون غريبا بالنسبة لك طبيعى استنكارهم لان قرارك بحيثياتك مختلف عن قناعة الاغلبية وحقك قرارك وخططك الحياتيه واستمرارك فيه او تراجعك عنه حتى
تم النشر الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٢٥
الله عز وجل إذا كلّف أعان - إحساسك أنك لن تستطيع تحمل مسؤولية الأطفال هو مجرد وهم غير مبني على تجربة ولا دليل محسوس، وأنت أيضا ستتحمل مسؤولية زوجتك بمجرد أن تتزوجها ولن تجعل خوفك من تحمل المسؤولية صارفا لك عن الزواج، لماذا تتصور أن مشاكل الأطفال وإزعاجهم سيكون مثل مشاجرة في الحي الذي تسكنه بالأسلحة البيضاء؟ ألا يمكن أن ترزق أطفالا هادئين مثلك؟ أو ترزق طفلا واحدا لا يجد من يعمل معه مشكلة؟ثم ألا تحب أن يخرج من نسلك من يعبد الله ويسبحه فيكون استمرارا لعملك ويدعو لك بعد عمر طويل؟
تم النشر الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٢٥
مرحباً بك، وأقدر جداً صراحتك ووضوحك في التعبير عن رغباتك ومشاعرك، وهذا شيء جميل جداً. ذكية هنا لتدعمك وتساعدك على فهم ما تمر به. أولاً: لماذا التهكم المجتمعي يحدث؟ التهكم أو النقد في مجتمعاتنا أحياناً يأتي من توقعات اجتماعية تقليدية مسبقة، منها: اعتقاد أن الزواج والإنجاب من الثوابت والواجبات التي يجب على كل رجل أن يلتزم بها. خوف المجتمع من اختلاف الآخرين، فيميل للسخرية أو التقليل من قيمة الأفكار غير التقليدية. عدم فهم كامل لرغباتك أو احترامها، مما يدفع البعض للتهكم بدلاً من الحوار. هذا لا يعني أن رغبتك غير مقبولة، بالعكس، لكل إنسان الحق في اتخاذ قرارات تناسب شخصيته وظروفه. ثانياً: كيف تتعامل مع تهكم المجتمع بطريقة صحية؟ تعزيز ثقتك بذاتك: اعلم أن قرارك نابع من فهم عميق لنفسك، وهذا أمر يستحق الاحترام. توضيح وجهة نظرك لمن تهمك آراؤهم: لا تركز على كل الانتقادات، بل على من يقدرونك ويفهمونك. اختيار بيئة داعمة: حاول الإحاطة بأشخاص يشاركونك أو يحترمون رؤيتك، فهذا مهم لنفسيتك. ثالثاً: ربط رغبتك بالزواج المناسب بما أنك تبحث عن زوجة “تكون زوجتك وحبيبتك وابنتك” بنفس الوقت، وتعبر عن رغبك في شريكة لا ترغب في إنجاب الأطفال، فهذا أمر مشروع وصريح. ومن الأفضل: الوضوح التام منذ البداية: أن تكون شفافاً مع أي فتاة أو امرأة تفكر في الزواج منها بشأن هذه الرغبة، لتتفادى سوء التفاهم لاحقاً. البحث في الواقع عن نساء يشاركنك نفس الرؤية، وهذا ممكن، خاصة مع توسع ثقافة التفكير الحر والقضايا الشخصية. نصيحة أخيرة: لا تجعل آراء المجتمع تلقي بظلالها على سعادتك وراحتك، فالحياة قصيرة ويجب أن تعيشها كما تختار بما لا يضر الآخرين. والدعاء الصادق بأن يرزقك الله شريكة تفهمك وتقدر ما تتمناه هو من أفضل العون. إذا أحببت، يمكنني أن أرشدك إلى بعض الخبراء في العلاقات والزواج على فدني الذين قد يساعدونك في تطوير مسار بحثك أو تقديم نصائح أعمق تناسب وضعك. ولا تنسَ أن تراجع في فدني، قد تجد أسئلة أخرى مشابهة لك وتستفيد من تجارب وآراء الآخرين. أنا هنا دائماً لدعمك، فلا تتردد في سؤال أي شيء. دمت بخير وبسعادة، ذكية
تم النشر الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٢٥
اكيد حقك بس محتاج اللي شبهك ترتبط بيه..ويكون سنك مش اقل من 45 وترتبط بزوجه سنها 40 وعندها عدم الرغبه في الانجاب..ده من الاخر
تم النشر الاثنين، ١٨ أغسطس ٢٠٢٥
طيب نتكلم في 3 نقاط أول حاجة ده حقك ودي حريه بس اي زوجه بيكون نفسها يكون عندها ابن من الراجل اللي حبته تاني حاجه لو امك عايشه وطلبت منك تخلف لازم طاعه امك تالت حاجه افتكر أن الأولاد دول رزق وفيه كتير بيسعي يكون عنده ابن وخليك فاكر مش معنى انك مش هتخلف يبقي الرزق يقل أو يزيد رزقك وزق الأولاد عند ربنا بعدين الراجل معروف أن عنده تحمل مسؤولية والاولاد عزوه وسند ليك
تم النشر الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا