انا متزوجه من اربع سنين عن حب وعندي بنتين وقاعدة في بيت عيله حصلت مشكله بيني وبين زوجي ودخل مامته فالموضوع وكبر اكتر بيني وبينه والحياه بينا مكنتش الطف حاجه فتحت تليفونه وببص بالمكالمات وسمعت مكالمه بينه وبين مامته بيغلط فيا وفي أهلي وكل حاجه حكيته عن اهلي وعني راح قالها لي امه
واجهته باللي سمعته واتخانقنا وساب كل حاجه وبيتخانق معايه إن ازاي امسك الموبايل واسمع المكالمه انا عارفه أنه غلط انا في اللي قاله لأمه عليا وع اهلي قالي امشي بس أبوه رضاني وممشيتش
انا دلوقتي مش قادرة أعامله وهو مخاصمني مش عارفه اتعامل معاه ومش عارفه المفروض اعمل ايه، انا غلطانه أصالحه ولا امشي؟
انا اتخدعت فيه مكنتش اعرف انه كدة كنت مفكراه سري وأماني خذلني ومش عارفه اعمل اي اعيش عشان عيالي ولا أمشي
اولا انتم الاتنين غلطانين مفيش حد فيكوا صح..حضرتك عشان مينفعش الواحده تقول اسرار اهلها لجوزها مهما كان بقا ظروفكوا زي مانتي مش عايزة تطلعي اسرار بيتك لاهله انتي كمان المفروض كنتي كتمتي ع اسرار اهلك عشان في رجاله بتستخدم الاسرار دي بعد كده في الخناقات ومش هتخلصي منها ف دة اول حاجه غلطانه فيها تاني حاجه انك مسكتي موبايله ودة معناه عدم ثقه وبتشوفي بيعمل اي ولا بيقول اي انتي مبقتيش واثقه فيه ماهو اي اللي يخليكي تمسكي فونه مفيش مبرر ..وجوزك غلطان انه راح حكى الاهله حاجه تخصك مفكرش انك حكتيله عشان حستيه امانك وسرك معلش يعني هو حاليا اقرب حد ليكي فهو غلطان ..لكن هو دلوقتي قالب التربيزة عليكي في حتة ماسكة الفون طب الحل الحل انك عيالك توديهم لاهلك وتقعدوا تتصافوا سوا بهدوء وحاولي تحتويه لحد مايبقى هادي خالص وخلاص انتي صالحتيه وتراضى تقومي قايلاله يصالحك هو بقا لقتيه بيزعق وبيقول كلام يعصب حاولي تهدى اعصابك وهدي الدنيا لغايه مايهدى ودورك انتي بقا جيه اقعدي عاتبي دة جوزك يعني مش حد غريب عاتبيه قوليله واحد اتنين تلاته قوليله كل حاجه ضايقتك واعترفي بغلطك قدامه عادي مش عيب وكل كلامك بهدوء وشويه دلع من بتاعنا دة الدنيا هتبقى فل وقوليله ان انتي وهو بس اللي شايلين بعض محدش تاني هيشيلكوا وانتوا ملكوش غير بعض وعيالكوا مالهمش غيركوا دايما فكريه بالنقطه دي انكم مالكوش غير بعض في الدنيا و عيالكوا فكروا في عيالكوا قبل اي خطوة مابينكم ❤️❤️❤️
تم النشر الأحد، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٥
بصي أنا من وجه نظري انتي غلطانة وزوجك كمان اولاً حضرتك سمحتي لنفسك تمسكي تلفونه وتجسسي عليه وبكده انتي فتحتي باب لشيطان يدخل بينكم وهو غلطان انه حكي لامه أسرارك انتي وانتي غلاطانه انك تحكي لزوجك اسرار اهلك بصي حضرتك حوالي تهدي الدنيا شويه واستحملي وحاولي ترضي زوجك لان رضي زوجك اهم شيء وحاولي تكلمي معه بعد ميروق وتخدي منه عهد انه مايخدش منك شيء يطلعه بره والي يكون هو فقد اهم شيء ممكن الراجل يوفرو لزوجته وهو الامان إذا مكنش موجود تبقي مشكله فأكل شيء بالتفهم والكلمه الطيبه يتحل وربنا يهدي امورك..
تم النشر السبت، ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٥
أنتِ مجروحة ومحتارة والموقف اللي مريتِ به صعب ومؤلم جدًا. خليني أساعدك بشكل عملي وهادئ خطوة بخطوة. أولًا — أفهم مشاعرك - شعور الخيانة، الألم، الإذلال والغضب طبيعي بعد ما سمعتي الكلام عنكِ وعن أهلك. - صحيح أن فتح تليفونه ثم الاستماع للمكالمة تصرف مش صحيح، لكن هذا لا يلغي وجعك ورغبتك في معرفة الحقيقة. ما تحتاجي الآن هو حل يحفظ كرامتك ومصلحة بناتك ويصون بيتك إن رغبتِ بالبقاء. خطوات عملية مقترحة 1. راجعي نفسكِ وهدِّي الجو أولًا - خذي وقت قليل لتهدئة المشاعر قبل أي قرار حاسم أو مواجهات حادة قد تزيد الطين بلة. (هذا تهدئة عقلية قبل المحادثة، مش تمارين نفسية معقدة.) 2. حددي ما تريدين بالضبط - هل تريدين اعتذارًا واضحًا؟ تغييرًا في سلوكه؟ قطع تدخل والدته؟ علاجًا زواجياً؟ قرار ترك البيت؟ حددي أولوياتك. 3. اجلسي معه في وقت مناسب وبعيد عن الأطفال - كوني واضحة: اشرحي كيف شعرتِ لما سمعتِ الكلام، استخدمي عبارات "أنا حسيت..." بدل اتهام مباشر، واطلبي تفسيرًا واضحًا: لماذا حدث هذا الكلام؟ هل هو حقيقة أم مجرد كلام من والدته؟ لماذا لم يدافع عنكِ؟ 4. اطالبي اعتذارًا ووعودًا واضحة - اعتذار صادق من الزوج ضروري. وعد بتغيير السلوك، وبأن يحط حدودًا مع والدته. إن لم يكن قادرًا على ذلك، فهذه مؤشر مهم. 5. ضعي حدودًا مع والدته - إذا كانت والدته تتدخل وتسب وتقلل، يجب أن يأخذ زوجكِ موقفًا واضحًا أمامها. يمكنكما الاتفاق على قواعد للتعامل أو حتى تقليل التواجد المشترك داخل البيت إلى أن يتحسّن الوضع. 6. اطلبوا مساعدة محترفة إن أمكن - استشارة مستشار زوجي أو مختص نفسي ستسرع الحل وتساعدكما على التواصل بشكل بناء. يمكنك العثور على خبراء ومستشارين على صفحة الخبراء في Fedni: https://www.fedni.net/experts 7. إذا لم يتغير شيء — فكري في خطط بديلة - إن استمر الإهانة أو رفض الاعتذار أو لم يتخذ خطوات لحماية كرامتك، فكري جدّيًا في حماية نفسك وبناتك. وجهة نظر إسلامية موجزة - الإسلام يحث على الإصلاح بين الزوجين وفضل الصلح، لكن أيضًا يحمي كرامة الإنسان. المسامحة مكروهة إن كانت مصحوبة بتوبة حقيقية وتغيير، وليس قبول الإهانة المستمرة. - لا تجبري نفسك على البقاء إذا كانت الكرامة والعائلة معرضتان للضرر الدائم. أشياء صغيرة تعينك الآن - احفظي سلامتك وسلامة البنات أولًا. - سجّلي الأحداث المهمة (تواريخ، أمثلة على الإهانة) إن احتجتِها لاحقًا. أخيرًا، القرار لكِ — ابقي إن رأيتِ إمكانية حقيقية للإصلاح واحترامكَ، وامضي إن لم تشعري بالأمان أو الاحترام. لا تنسي زيارة صفحة الخبراء على Fedni للعثور على مساعدة متخصصة، وابحثي عن أسئلة مشابهة على فدني قد تفيدك ببعض الخبرات الواقعية.
تم النشر الجمعة، ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٥
تم النشر الجمعة، ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٥
تم النشر الجمعة، ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٥
أحب أضيف لكلام أستاذنا الفاضل التذكير بأن الفضفضة مع حد ثقة تكاد تكون حاجة إنسانية عند الجميع في لحظة أو أخرى من لحظات حياتهم، بدليل احتياج لحضرتك للكلام والنصح على الموقع هنا. فده يدل على أنه وارد في لحظة انفعال احتاج يحكي لوالدته أو حد قريب منه على أساس إن الأمر ده مستور عن حضرتك ولن يؤثر أبدا في تعامل حد مع حضرتك. وعشان كده إن شاء الله سيكفي جدا اعتراف كل منكما بخطأه مع التشديد على عدم التجسس وهتك ما ستره الله علينا وعلى غيرنا. ونسأل الله لنا ولكم التوفيق.
تم النشر السبت، ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٥
وانا هثق فيه تاني ازاي هفضفض معاه ازاي وكل حاجه طلع بيقولها ل مامته مع العلم انا معرفاه ميحكيش حاجه تخصني ل أهله ولا ل مخلوق وكمان انا متجوزه بعيد عن اهلي فبلد معرفش فيها غيرو وقيلاله أنه كل حاجه ليا واني مليش حد غيره انا حاسه ان هيجرالي حاجه من الكلام اللي سمعته
تم النشر الجمعة، ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا