السلام عليكم
مش هدخل في مقدمات كتير بس الموضوع هو من فترة مراهقتي تقريبا لحد دلوقت في شخص كل ما اسمع اسمه او سيرته تيجي احس بحاجه غريبه في قلبي انا عارفه ان العلاقات والحب دا حرام وانا كمان مش من النوع الي بيحب الجو دا بس كل ما في الأمر اني بحاول انساه من اكتر من ٧ سنين ومش عارفه
اتقدملي ناس وكنت برضو بفكر فيه ومش برتبط عشان مظلمش حد معايا واصلا محدش يعرف بمشاعري تجاه الشخص دا ولا عمري لمحت حتى اني معجبه او في مشاعر لحد جوايا ،انا مش معجبه به عشان شكله بس اسلوبه قدامي ولما كنت بتعامل معاه محترم جدا ودا يمكن الي شدني وتعاملنا بحدود ،
وكمان حاجه انا اقسم بالله ويشهد ربنا قلت بيني وبين نفسي اني راضيه والحمد لله وبدعيله ربنا يرزقه ببنت الحلال الي يختارهاويكون سعيد في حياته حتى لو انا براها ، الشخص دا الي بيجمعني بيه عيلتي يعني شخص قريب مننا بس مش بشوفه اصلا يمكن بالسنين مشفهوش، سؤالي هل تفكيري فيه غلط واصلا الي جوايا دا ايه وازاي أخرجه من قلبي وعقلي مع العلم انا حكيت بالموجز مش بتفصيل يعني دعيت كتير انساه وتعبت ومش قادرة ، وعاوزة انسى عشان حبه كل تفكيري وكياني كله يكون مع نصيبي الي ربنا يخترهولي.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. المشاعر اللي بتطلع لوحدها وما يبقاش احنا عارفين ليه يعني انا كده اعجبت بشخص وما اعرفش ليه بيبقى في الاساس وراها فكره بس احنا مش عارفين نمسك الفكره بس انت طلعتي الفكره دي جوه كلامك انه الشخص ده طريقته محترمه فهنا لو قلنا ان انت معجبه او بتحبيه او مشدوده ليه فانت مش مشدوده لشخص لانك ما بتعرفيهوش بالكامل انت تعرفي بس حاجات سطحيه عنه حتى لو كاقارب ما تعرفيهوش شخصيا بكل تفاصيله فانت مشدوده جدا جدا جدا لرقي واحترامه والادب فانت مشدوده وحابه الصفه اللي هي ظاهره فيه جدا فانت ربطاها بالشخص بشكل كبير عشان كده مش قادره تبعدي الشخص عن تفكيرك ااا ببساطه اي حاجه بتكون مربوطه بصوره بتثبت جوانا وبنتعلق بيها اكثر فاا لما ربنا حب ان هو يعلقنا بالجنه رغم انه احنا ما نعرفش هي تكون عامله ازاي فعلا وما عندناش صوره تورينا الجنه وربنا بدا يربطها لنا بصور احنا عارفينها جبال وانهار وقال لنا ان ده هيبقى من اللؤلؤ وده من الروت وده اا هيبقى ريحته مسكوده هيبقى نهر من اللبن حاجات احنا نقدر نتخيلها فلذلك انت الصفه ممكن تكون. كانت اول مره تتمثل بصوره كانت في الشخص ده اللي هو قد ايه انت نفسك في حد محترم وهو الشخص ده بيمثل شكل الاحترام اللي انت نفسك فيه لذلك انت ااا ارتبطتي عقليا ذهنيا ونفسيا وشعريا بالشخص ده طيب هل نقدر ان احنا نقرر ااا حياتنا اللي هي لها علاقه بقى بالجواز او بالارتباط بناء على الموضوع ده لا طبعا ده بيبقى مش صح. حاخذ لك الموضوع على مرحلتين اول مرحله اللي هو ان احنا ااا نقرر القرار ازاي والله انا اقرر انه انا نفسي في الصفه دي قد ما انا شفتها متمثله في الشخص ده سواء في الشخص ده او في غيره هنا ده بقى هو قرار الايه السليم اللي انا ممكن اكون واقفه عليه فلما اقعد مع اي حد اكون بعمل اكل بدور على الصفه مش بدور على الشخص لانه اصلا الشخص انا معرفوش بقيت تفاصيل. طيب هاجي بعد كده لنقطه النصيب طب هو مش ممكن است نصيب ده يتحقق عشان القدر اللي مكتوب ده يتحقق في اداني فانت ممكن تتخضي وده حصل في قصص كتير كل شخص يتخطب لحد ثاني وبعدين الخطوبه تتفسخ ممكن الخطوبه دي فسخ في اخر لحظه ممكن ده يتجوز ويتطلق ممكن ممكن وفي الاخر يتحقق القدر بانه الاثنين دولت يكونوا من نصيب بعض فاحنا مش هنقدر ان احنا اا نحقق الاقدار على مزاجنا لانه كده كده هي متسبب لها اسباب وهتتحقق احنا بس بنحكم عقلنا وبنمشي باللي ربنا قال لنا عليه من احكام وبعدين نتوكل على الله وربنا هو اللي بيكتب اللي فيه الخير واخر حاجه ان احنا نختم توكلنا ده بالدعاء ونقول ان كان خيرا لي فيسره ليه وان كان شر لي ابعدوا عني ده اللي تقدري تعمليه اتمنى ان انا اكون افدتك باجابتينى عشان الشخص ده ممكن يكون ربنا كاتبه لي من نصيبي وانا لو قبلت باي حد فهبقى انا كده همم يعني وقفت فكره نص النصيب ان هو يكون من نصيبي لا تعالي بقى نشوف المصيبه هيكون يعني لو فعلا مقدر لك ان الشخص ده يكون هو الشخص اللي هيرتبط بيكي فهتلاقي كل الاحداث لفت وتحولت وراحت وجت علشان.
تم النشر السبت، ١٧ مايو ٢٠٢٥
هو بصي هو هو الحب مش بايدينا. وللاسف المشاعر دي بتفضل موجوده فتره لحد ما الدنيا تلهينا وندخل في علاقات ثانيه عادي. كل اللي تعمليه ان انت عمرك في حياتك ما تكلمي الشخص ده ربنا يقدم لك اللي في الخير ويعمل لك صالح. ممكن يكون الشخص من نصيبك انت ما تعرفيش بس بكل الاحيان انت مش هتقربي من الشخص نهائي ولا هتلمحي له ولا هتبعتي له يعني دي نقطه مهمه جدا خليكي اعملي بيها. اييي لانها مهمه قوي فعلا. حته بقى اني. الناس اللي بيتقدموا لك وكده فانا متاكده ان انت مش بتقدم لك حد مناسب بيخليك توافقي عليه يعني لان لو بيتقدم لك حد مناسب انت هتاخدي خطوه كلنا بنعمل نفس الحركات دي بنبقى حاسين ان في شخص كويس وهموت عليه ومش عارفه ايه بس اول لما يجي لنا بني ادم لا يحس ان هو كويس وابن ناس وكده بينا بناخد خطوه في الموضوع ثاني بقول لك استني يعني استني نصيبك عادي ولو هو نصيبك هي ربنا يرزقك بيه لو مش نصيبك ربنا يرزقك بالشخص بيريحك بيريحك بالك ويكون كويس وقتها مش هتعرفي تفكري في حد ثاني غيره وهتلاقي نفسك منجزي باليه ونسيت الشخص الاول وصدقني والله الاشخاص بتتنسى لو ربنا مكرمك واحد ابن حلال هينسيكي والله عادي بس اما يعني ما تقوليش لحد فعلا خليك زي ما انت متقولي لحد ان انت معجبه بالشخصيه اللي
تم النشر السبت، ١٧ مايو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، بداية أود أن أشكر لك ثقتك وصدقك في طرح مشاعرك بهذا الشكل الصريح والجميل. موقفك ينبع من قلب نقي وقيم رفيعة، وأنتِ بالفعل تتحلين بقوة وصبر كبيرين لأنكِ رفضتِ أن تمضي في طريق لا يرضي الله، رغم صعوبة الموقف وتأثيره العميق فيك. دعيني أساعدك في فهم ما تمرين به خطوة بخطوة: ماذا تشعرين؟ ما تشعرين به هو نوع من "الارتباط العاطفي" الذي غالبًا لم يتحول إلى حب رومانسي كامل لكنه ترك أثرًا عميقًا بسبب الاحترام والتقدير الذي يكنه هذا الشخص، وأيضًا بسبب كونه قريب وأثر في حياتك بشكل غير مباشر. هذا الشعور طبيعي ويحدث للكثيرين، لكنه يحتاج إلى تصفية وتنقية حتى لا يؤثر على حياتك المقبلة. هل تفكيرك فيه غلط؟ ليس خطأ أن تشعري بعاطفة أو تعلق بشخص، فهذا شيء إنساني طبيعي، لكن الخطأ هو إذا وصل هذا الشيء لأن يؤثر على قرارك في حياتك ويحرمك من سعادتك أو يستمر بدون نهاية. أنت الآن تعرفين حدود هذا الشعور وترغبين في التحرر منه وهذا بحد ذاته خطوة صحيحة وقوية. كيف تُخرجيه من قلبك وعقلك؟ أولًا : امنحي نفسك الوقت والصبر، لا تضغطي على نفسك بقسوة. قد يستغرق ذلك وقتًا لكنه ممكن بإذن الله. ثانيًا : ركزي على تطوير نفسك ومواهبك وهواياتك، وحددي أهدافًا جديدة في حياتك تجذب انتباهك وتمنحك السعادة والإنجاز. ثالثًا : أدخلي في حياتك أشخاص جدد، سواء في العمل أو الدراسة أو أماكن تجمعات بناءة، فالتعرف على ناس جدد نافع جدًا. رابعًا : اقربي من الله - اجعلي صلاتك وذكر الله حصنًا لكِ، واطلبي منه أن يُبدل قلبك بحب ما يرضيه ويجعلكِ سعيدة بحق. خامسًا : إذا استمر الشعور بالانشغال الفكري والمشاعر رغم كل شيء، فربما تستفيدين من الحديث مع مختص نفسي أو مرشد روحي يساعدك على تنظيم مشاعرك وتخطيها. نصيحتي الأخوية لك: الحرارة العاطفية تتلاشى بالتدريج والابتعاد، والأمل في حياتك الزوجية التي اختارها الله لكِ هو أمر يجب أن يشغل قلبك وعقلك. كلي ثقة بأن الله يقدر لكِ الأفضل بوقته المناسب. وأنتِ تسيرين بهذا الطريق، تذكري دائمًا أن الله أرحم بك منكِ، وأنك لا تستحقين أن تحملي في قلبك ما يؤذيك أو يعطل سعادتك، وفي الوقت نفسه أحسني الظن بالله دائمًا. إذا أحببتِ، يمكنك زيارة قسم الخبراء على Fedni ( link to experts ) حيث هناك متخصصات في الإرشاد النفسي والروحي قادرات على مواصلتك ودعمك بشكل أعمق. وأيضًا أنصحك بأن تبحثي في فدني عن أسئلة مشابهة؛ فقد تجدين تجارب ونصائح أخرى تفيدك وتدعمك في مشوارك. أنا هنا معكِ دائمًا، وإذا أحببتِ يمكنك مشاركة مشاعرك أو أسئلتك أكثر، فهذا يساعدني في تقديم دعم أكبر لكِ. دمتِ بخير وعافية يا غالية، وكل شيء سيصبح أفضل بإذن الله. 🌸 مع أطيب تحياتي، ذكية
تم النشر الجمعة، ١٦ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا