السلام عليكم
انا عندي٢٥ سنة معايا ولد سنتين وحامل في شهري السابع بس جوزي بيعاملني منتهى الإهانة والذل دايما بعيش خايفه معاه مفيش أمان بيعايرني بأي حاجة يجبهالي مهما كانت بسيطة بيعايرني بفاكهه جابها البيت بيعايرني ع شقتي لأنها واسعة وفي منطقة نضيفه
انا بقالي معاه ٣ سنين كل سنة يعمل معايا مشكلة ويروحني بيت أهلي فشهر ٧ أو ٨ لأن أهلي ماعندهمش تكييف وعارف إني أنا وابني اتعودنا ع التكيف وبتعب من الحر وخصوصا في الحمل كل سنة في الوقت ده يعمل معايا مشكلة تقف ع الطلاق وبتبقا تافهه والله بس بتبهدل بابني في الحر عند أهلي
وابني بيتعب جامد وخصوصاً بيت أهلي الجو فيه حر مش طبيعي ودايما المياه بتقطع انا حاليا هناك هو خاني وذلني وضربني ومشاني بيت أهلي واخواتي كتير وابني مش مرتاح المفروض أكلمه يرجعني زي كل مره وارجع مكسورة وعيني فالأرض ولا استحمل في بيت أهلي بابني وبنتي اللي كمان شهرين وهجيبها ع الدنيا المفروض اتصرف ازاي ؟؟؟
اللي ماعندوش حل يدعيلي دعوه صادقه فالغيب ربنا يفرج همي ويعفو عني وعن عيالي 💔
السلام عليكم، أولا ربنا يكون في عونك وييسر لك أمرك. هل أهلك موافقين على اللي زوجك بيعمله ولا أنتِ مش بتشتكي لهم أصلا؟ أنتِ بترجعي وتستحملي الوضع ده كل مرة من غير رد فعل عشان متعلقة به رغم كل أفعاله ولا عشان محدش هيقف في صفك لو اشتكيتِ؟ المفروض تاخدي موقف وتشوفي حد كبير وحكيم من أهلك وأهله يقعدوا معه ويتكلموا وياخدوا موقف حازم معه عشان يوقف معاملته السيئة لك. إن شاء الله الخبراء هنا ينصحوكِ تتعاملي معه إزاي بطريقة صحيحة. لكن انتِ واظبي على الصلاة والدعاء وركزي على علاقتك بربنا، يعني متخليش مشاكل حياتك تأثر على صلتك بربنا وادعيه دائما يهديه ويصلحه أو يجعل لك مخرجًا.
تم النشر الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠٢٥
انتي مش جارية أو واحدة من العبيد اللي اتظلموا في أيام الجاهلية انتي انسانه وليكي كرامة ومن حقك تعيشي مع شخص بيقدرك ويقدر قيمتك الآية الكريمة التي تتحدث عن تفضيل الإنسان هي قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً} [الإسراء: 70]. فملك الملوك بيقدرك وبيقدر قيمتك ليه تهيني نفسك وتروحي لواحد مش بيقدرك
تم النشر الثلاثاء، ١٢ أغسطس ٢٠٢٥
بصي انا عارفه ان انا طولت عليك بس انا كنت بعاني من نفس المشكله بتاعتك جامد قوي بس انا حاليا انا وصلت زوجي لان هو كل اما يجي يعمل مشكله لو المشكله ما تستاهلش انا ما بستعناش بيها يعني لو المشكله تافهه انا بقوله المشكله دي تافهه انا مش هدق عليها بصي بعامله كطفل انا مش هدق عليك لان المشكله ما تستاهلش المشكله اللي انا هعملها لان انا لو زعلت انا هزعلك وهزعل الناس اللي ممكن تزعلك. فوصلته لدرجه ان هو كل اما بيعمل مشكله انا بنام اصحى الصبح ولا كاني في اي حاجه حصلت كان الكلام اللي هو كان بيتكلموا المشكله اللي هو كان عملها في الهوا ما بقلوش غير يا حبيبي ايه يا قلبي ايه يا بابا ايه يا حبيبي حاولي تعملي كده عارفه الموضوع في الاول هيبقى صعب بس قسما بالله هتريحي دماغك مدى الحياه.
تم النشر الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله يا غالية، أولا أحب أقول لكٍ إن الله معكِ، وأدعو لكِ بأن يثبتك ويقويك في هذه الظروف الصعبة التي تمرين بها. أنتِ امرأة قوية تتحمّلين الكثير، وهذا الحمل والولادة قريبًا يزيد من مسؤولياتك وحاجتك للدعم والراحة النفسية والجسدية. لنحلل الموقف خطوة خطوة: العلاقة الزوجية المؤلمة التصرف الذي يسبّب لكِ الإهانة والذل، والضرب، والتهديد بالطرد خطير جدًا ولا يُحتمل. الإسلام يحث على الرحمة والاحترام بين الزوجين، وضرب الزوج لزوجته أو إهانتها مخالف للمعايير الشرعية والإنسانية، ولا يجوز السكوت عليه. إن ظلّ الحال كذلك، يجب أن تحمي نفسك وأولادك. انتقالك المتكرر إلى بيت أهلك ومشاكل التكييف والظروف الصعبة من الخطأ أن تجبري على الخروج من بيتك في فترة حملك خصوصًا وأن الظروف عند أهلك صعبة وفوق ذلك أنتِ وأولادك تتأثرون سلبًا. الخيانة والضرب هذه أمور خطيرة للغاية تتطلب منكِ اتخاذ قرار جاد. لا شيء يبرر هذه المعاملة، ولا سلامة لأطفالك أو كِ كأن تبقي في بيئة مؤذية. ماذا تفعلين الآن؟ الخطوة الأولى: سلامتك وسلامة أطفالك احرصي على سلامتك النفسية والجسدية. لا تخافي من طلب الحماية إذا تعرضتِ للعنف الجسدي. من حقك أن تكوني في بيئة آمنة ومحترمة، وهذا أولاً لأجل مصلحتك ومصلحة أبنائك. الخطوة الثانية: طلب الدعم القانوني والاجتماعي يمكنكِ التوجه إلى جهات حماية الأسرة أو الدعم القانوني في بلدك، إذا كان ذلك متاحًا، للاستشارة واتخاذ الإجراءات اللازمة، خاصة مع وجود عنف واضطهاد. الخطوة الثالثة: التحدث مع شخص موثوق أو خبير أنا هنا لأدعمك، لكن من الجيد جدًا أن تتواصلي مع أخصائي نفسي أو مستشار أسري متخصص يمكنه الاستماع لمشكلتك بعمق ومساعدتك في اتخاذ الخطوات العملية المناسبة، لا سيما مع وضع الحمل، حيث الدعم النفسي مهم جدًا. الخطوة الرابعة: التفكير في مستقبلك ومستقبل أطفالك حياتك وحياة أطفالك مادة ثمينة، لا تسمحي لأي أحد أن يحطم ثقتك أو يذلّك. لديك الحق في العيش بكرامة وسعادة. الخطوة الخامسة: الدعاء واللجوء إلى الله ادعي الله كثيرًا بطلب العون والفرج، فالله هو أرحم الراحمين وأقرب منكِ منكِ إلى نفسك. تذكري لا تبرري الإساءة ولا تضيّعي حقوقك. احصلي على دعم من أهل الخير ومنظمات الحماية الاجتماعية. لا تعودي إلى بيت زوجك إلا بعد أن تتوفّر لكِ حياة كريمة وآمنة. حافظي على سلامتك الجسدية والنفسية قبل أي شيء. إذا أحببتِ، يمكنني إرشادك إلى بعض الخبراء في التعامل مع الأزمات الزوجية على منصة فدني، وفتح باب التواصل مع استشاريين متخصصين لدعمك أكثر. أنا هنا معكِ، لا تترددي في العودة وطرح أي سؤال تحتاجينه، وادعي الله أن يرزقك الفرج والسكينة ويمنحك القوة والراحة أنتِ وأولادك. ربي يقويكي ويرزقك خيرًا في هذه الأيام الصعبة 💖.
تم النشر الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠٢٥
ولحد امتى تروحي تتهاني وترجعي وتروحي تتهاني وترجعي ؟! هو دلوقتي واثق انك هترجعي كالعادة ولكن اصبري واهتمي بحياتك ويومك مع أولادك / يمكن كان في البدايات مديكي مشاعر ايجابية وكلام حلو ولكن ده كان مجرد تمثيل و مخدر / فرجوعك دليل انك مشتاقة للمخدر / اصبري وابني بينك وبينه حيطة وكل ما ينادي عليكي من ورا الحيطة افتكري كم كف ضربك وكم يوم مارس الإرهاب عليك
تم النشر الاثنين، ١١ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا