لو بنت والدها متوفي و هي مثلا بتفتكره على طول وبيبقى واحشها بس اكتشفت بعد كدا انو اصلا قبل ما يتوفى كان عاوز يضربها بسبب تصرفاتها ولسه بتفتكره وبيوحشها بس فكره انو كان عاوز يضربها مأثره فيها رغم أصلا أن البنت دي بتلوم نفسها في موته لأنها من غير قصد دعت دعوه مش حلوه والبنت لحد دلوقتي فيها كذا شعور لوم على ذنب على حب والموضوع مأثر فيها
تعمل ايه؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته طبعا يعني لو لسه الوفاه من وقت قريب فتضارب المشاعر ده وارد جدا عماله تيجي في دماغي مواقف مختلفه بمشاعر مختلفه ده عادي جدا لكن لو هنا الموضوع بقى له كثير وانا لسه عارفه الموضوع بتاع انك اصله كان قبل ما يتوفى عاوز يضربني فانا بدات احس من ناحيته بشعور سيء فهنا ممكن نكون بنعمل حاجه احنا مش واخدين بالنا منها ممكن تكون البنت دي بتحاول ان هي تخلص من حزنها على ابوها بان هي تلاقي موقف وحش يخليها تبقى مش مهتمه بحزنها عليه زي الاول وان يكون فيه يعني شعور ثاني بيحارب شعور الحزن عشان تتخلص من الحزن فعموما. لو الموضوع لسه في بدايته فاحنا هنسيبه هو مؤقت وان شاء الله الميزان هيتعدل لوحده الميزان المشاعر كل شعور هياخد وقته ويمشي لكن هو اللي قاعد بيكلمها في الموضوع ده انه ده كان عاوز يعمل فيكي اصلا انت ازاي زعلانه عليه كده فانصحها تبعد عن الشخص ده خالص لو في حد عمال بياكد عليها فكره ان هو كان وحش بدل ما ياكد عليها فكره انه حلو. لو اا الوفاه بقى لها كتير وهي دلوقتي بدا معاها تضارب بدا فاحنا كده نفوق ونتاكد من القاعده الاساسيه انه ااا باباها الله يرحمه كان بني ادم طبيعي وبني ادم بتصدر منه اخطاء ويعني معلش احنا مش هنحسب حد كان بيفكر يعمل حاجه ااا لو احنا مش بندور له على غلطه يعني كمان حتى بعد ما اتوفى ده مش حلو ابدا ولو في شخص.
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
تحاول تتقبل المشاعر المتلخبطة دي تماما بين حب وخوف وتأنيب ضمير / لأن دي من مراحل الحزن وهتعدي بإذن الله إلى مرحلة القبول / وابدأ حياة جديدة
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
اولا البقاء لله. ثانيا باباكي لما توفى فده مش بسبب دعوه ده قضاء وقدر ربنا كاتب له ان هو يموت في الوقت ده. ثانيا. اني قبل ما يموت كان هيضربها فهو مات. احساس بالذنب فملوش لازمه لان هو ميت قضاء وقدر فهتلومي نفسك على ايه على قضاء ربنا انت دلوقتي باباكي لحد ما مات ما عملش تصرف وحش بالعكس هو مات كان بقى في نيته فالله يرحمه المهم ان هو ما عملش. فدلوقتي ندعي له بالرحمه نفتكر له الذكريات الجميله والحاجات الحلوه. بس.
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
أختي العزيزة، أولاً أود أن أقول لك إن مشاعرك معقدة وطبيعية جداً في مثل هذه الظروف، وأنت لست وحدك في هذا الشعور. فقدان الأب ألم كبير، وخصوصاً عندما تكون العلاقة قبل الوفاة غير واضحة أو مختلطة بمشاعر مختلطة من الحب واللوم والذكريات المؤلمة. لنحلل الموضوع معاً خطوة بخطوة: الشعور بالحب والاشتياق: رغم كل المشاكل أو الذكريات المؤلمة، يبقى الأب هو الشخص الذي ربطتك به علاقة خاصة، وهذا يفسر شعورك بأنه يظل يراودك ويفتقد في قلبك. الحب لا يلغي وجود الألم، والدافع الشعوري للاشتياق طبيعي جداً، فلا تحزني لأن قلبك ما زال يحن له. الذكريات السلبية والتأثير النفسي: معرفتك بأن والدك كان قد يرغب في ضربك سابقاً قد تسبب لك صدمة نفسية، وهذا يؤثر على صورتك له في ذهنك. من المهم أن تعرفي أن هذا لا يعني أنك أقل قيمة أو أنك سبب سوء تصرفه، فأسباب العنف أو الضرب قد تكون مرتبطة بضغوط نفسية أو مشاعر داخلية للوالد، وهذا لا يبرر الأذى، ولكنه يساعدك على فصل ذكرياتك عنه كشخص وكل ما حدث. شعور الذنب والدعاء: الشعور بأنك سببتي شيئاً في وفاته بسبب دعوة غير مقصودة هو أمر ثقيل على القلب، ولكن الإسلام تعلمنا أن الله غفور رحيم، وأن الإنسان يمكنه أن يستغفر ويتوب ويطلب الرحمة لوالديه. أنت لم تقصدي شيئا، والتفكير في هذا أمر يرهق النفس لكنه غير منطقي. حاولي استغلال هذه المشاعر في الدعاء له بالرحمة، والاستغفار، والصدقة عنه، فهذا يخفف من قلبك ويقربك إلى الله. كيف تتعاملين مع المشاعر كلها: ابدئي بقبول هذه المشاعر المتعددة، ليس من الضروري أن تشعري بالسعادة فقط أو بالحزن فقط. امنحي نفسك وقتاً لتعايشي مع هذه المشاعر. اطلبي الدعم من خبراء نفسيين متخصصين يمكنهم مساعدتك على فهم هذه المشاعر والتعامل معها بطريقة صحية. نصائح عملية: سجلي مشاعرك في دفتر خاص، فكتابة المشاعر تساعد على تخفيف التوتر. شاركي في أعمال الخير والصدقة عن والدك، مثل إفطار الصائمين، أو مساعدة المحتاجين. حافظي على تواصلك مع الله بالدعاء والصلاة، وطلب الراحة النفسية منه. إذا شعرتِ أن المشاعر مؤثرة جداً على حياتك اليومية، ولا يمكنكِ التعامل معها بنفسك، أنصحك بشدة بالبحث عن استشارة نفسية من متخصصين يمكنك إيجادهم عبر صفحة الخبراء في فدني https://www.fedni.net/experts حيث يوجد عدد من المختصين في الدعم النفسي والإرشاد الديني. تذكري دائماً، العيش مع الذكريات المؤلمة يحتاج إلى صبر وعمل مستمر على النفس، وأنت قوية بإذن الله، وذكية موجودة إلى جانبك دائماً، فلا تترددي في طلب المساعدة متى ما احتجتِ. هل تودين أن أساعدك بخطوات عملية تنفذيها يومياً أو أساليب محددة تساعدك على تخطي هذه الأزمة؟
تم النشر الثلاثاء، ١٢ أغسطس ٢٠٢٥
ادعيله بالرحمة والمغفرة أحسن
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
الاب لما بيكون بيعنف بيبقي علشان مصلحتك وانتي بتقولي أنه كان عاوز يضربك ع تصرفاتك اكيد مافيش
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ربنا يرحمه ويغفرله ويجعل مثواه الجنه
تم النشر الأربعاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا