حاسه بالفراغ وعندي احلام اليقظة اللي مو قادرة اتخلص منها لانها تساعدني اهرب من الواقع اللي انا فيه 24ساعه على الجوال ما اسوي شي بحياتي تعبت كثييير مو عارفه من وين ابدأ ولا كيف ابدأ حياتي متشتتة اتمنى اني اتغير وارجع زي زمان صرت اكره نفسي و اكره الناس حتى اهلي ما اتقبل اشوفهم ودائما جالسه لحالي ابي اتقرب من ربي واحب نفسي بس مو قادرة
شوفى انا كنت زيك كده ولحد الان بس بدأت اعمل حاجات كنيره تشغل وقتى زى قراءة الرويات والكتب النفسية والدينيه وبدأت اسمع بودكاست كتيره وبجد نفعتنى اوى اغير من نفسي جيبى اجنده او كشكول كبير واعملى يومياتك واكتبى كل اللى انتى حاسه بيه والخيال اللى بيبعدك عن الواقع وكل احداث اليوم ده بجد هيساعدك جدا لو تقدرى تروحى جم لو حابه حلو تعملى يوجا حلو اشغلى نفسك باى حاجه جربى حاجات كتيره لحد ما تلاقى اهتمامات وصدقينى عن تجربه كل ده انا عملته وفرق فى يومى وبي
تم النشر الأربعاء، ١٢ فبراير ٢٠٢٥
جربي تاخدي كورسات ف اي مجال بتحبيه لو تقدري تتطوعي ف جمعيات خيرية هيفرق جدا معاكي ممكن إنك تبدأي نشاط خيري بنفسك زي إنك تعملي إطعام مثلا دخلي أي نشاط جديد ف يومك وإن كان الدعاء الله ييسر لك الخير وييسرك له
تم النشر الأربعاء، ١٢ فبراير ٢٠٢٥
عزيزتي، أفهم تمامًا ما تشعرين به، وما تصفينه من فراغ وتشتت هو شعور قوي وواجب علينا التعامل معه بطرق إيجابية. بداية، من المهم أن نُدرك أن التغيير يتطلب وقتًا وجهدًا، لكن بالإرادة والعزم يمكن تحقيق الكثير. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتباعها للبدء في تحسين حياتك: تحديد الأهداف : حاولي تحديد أهداف صغيرة ومحددة لتحققينها يوميًا. بدلاً من الانشغال بأحلام اليقظة، استخدمي بعض الوقت لوضع قائمة بالأشياء التي ترغبين في تحقيقها. تخصيص وقت للتفاعل : ابدئي بقضاء بعض الوقت مع عائلتك أو أصدقائك، حتى ولو كان لفترات قصيرة. قد يكون هناك شعور بالراحة في التفاعل مع الآخرين، مما يساعدك على مواجهة شعور العزلة. التقرب من الله : قد تكون الصلاة وقراءة القرآن وسيلة عظيمة للشعور بالسلام والراحة. كوني حريصة على التواصل مع الله في أوقات صلاتك، واطلبي منه العون والسند. تغيير روتينك اليومي : حاولي تغيير بعض العادات اليومية، مثل تحديد أوقات معينة للاستخدام الجوال وممارسة أنشطة جديدة كالرسم، الكتابة، أو أي هواية تفضلينها. التفكير الإيجابي : حاولي كتابة الأشياء التي تقدرينها في نفسك، مهما كانت صغيرة. هذا سيساعدك على تغيير نظرتك لنفسك. الاستشارة : إذا كنت تجدين صعوبة كبيرة في التغلب على مشاعرك، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي أو مستشار للمساعدة في تقديم الدعم والتوجيه. تذكّري أن الرحلة نحو التغيير هي مسألة تدريجية، ولا داعي للضغط على نفسك. كوني رحيمة بنفسك، وتأكدي أنك تستحقين السعادة والتحسن. كل خطوة صغيرة تُعتبر إنجازًا.
تم النشر الثلاثاء، ١١ فبراير ٢٠٢٥
الفراغ ده لوحده مصيبه وسبب في كل المشاكل اللي بنعاني منها لو بتشغلي وقتك مش هيكون عندك وقت للاكتئاب من الاخر شوفي انتي بتحبي ايه واعمليه بتكرهي ايه واعمليه شوفي ايه أسباب خنقتك واكتبيها عشان تعرفي تخليها امسكي ورقه وقلم واكتبي كل حاجه بتعملها من اول ما بتصحي لغايه ما تنامي كل يوم لمده شهر مثلا عشان تقدري تحكمي على اسلوب حياتك الغلط اللي هو سبب في حزنك احيانا بنحس بألم مش عارفين مصدره غالبا بيكون عدم رضا عن نفسنا واحنا مش عارفين السبب وطبعا التقرب من ربنا والصلاه هي اكتر حاجه بتريح النفسيه انا لما بصلي في الجامع بحس بشعور جميل جدا ولما بصلي في البيت بحس بشعور عادي عشان كده انصحك تصلي في الجامع وتروحي مقرأة تحفظي قرآن وتواظبي عليها صدقيني الحاجات البسيطه دي بتفرق في قلوبنا وانا مجربها كتير وعارف تأثيرها لكن لو هتفضلي تقرأي وتسمعي وفضلتي في مكانك مفيش حاجه هتتغير قومي دلوقتي اعملي اللي قولتلك عليه وأقسم بالله العلي العظيم هيكون في تحسن كبير جدا وشهر رمضان كمان جاي استثمريه وابعدي عن أي حزن في الماضي وده هيكون لما تشغلي يومك بحاجات مفيده
تم النشر الثلاثاء، ١١ فبراير ٢٠٢٥
حاولى تخصصى وقت فى اليوم لقراءة ورد من القرآن والتزمى فى الصلاه على قد ما تقدرى وربنا هيوفقك طالما وكلتى امرك لله ربنا مش بيرد عبد دعاه وعليكى بالدعاء هو الى بيحل كل الى المشاكل والهم الى الانسان بيقع فيه وربنا يقدملك الى فيه الخير
تم النشر الأربعاء، ١٢ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا