طيب لما يكون الشخص لحاله طول الوقت يعمل ايه؟
واذا الشخص فاض بيه عايز يحكي يتكلم يخرج بس الكتمان إللي فيه بس مش لاقي حد لاهلوا معاه ولا عندو أصحاب ولا عايز يدخل ف علاقه محرمه ويبعد عن الحاجات دي مهما كانت احتياجاته يعمل إيه؟
جربت كتير والله التزمت وجربت اكتب يوميات قعدت ابكي واحكى ل ربي بس ولا شئ أتغير
نفس مشكلتي بس احاول اعمل رياضه اهتم بنفسي ارتب غرفتي اتكلم مع المراية اذاكر اقرأة يعني كذا حتى يضيع الوقت بس بالنهاية الوحدة فترة وبتعدي مش هتفضلي طول عمرك بدون صحاب!! ف حاولي بهاذي الفترة تنبسطي فيها مع نفسك لان مش دائما بيكون عندك صحاب
تم النشر الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. طبعا الوحده شيء غير محبك خالص الانسان ما يكونش عنده حتى ولو شخص مقرب بيقدر يتكلم معاه براحته وبيقدر يوثق فيه بيقدر يفتح قلبه ليه طبعا دي بتكون حاجه ثقيله وصعبه لانه كل انسان مننا محتاج ونس اييي سيدنا ادم وهو موجود في الجنه استوحش يعني يعني كان مش مرتاح يعني وحشه كده انه يكون فيه حد ما يحاسب حاجه مش مش مريحه رغم انه الجنه فيها كل شيء فربنا خلق الساده حواء علشان تونسه علشان تبقى بتشارك معاك بتشارك معايا الحاجه الحلوه والحاجه الوحشه وهو ده اللي يخليهم قدروا يكملوا رغم الابتلاء اللي اتحطوا فيه الخطا اللي اتحطوا فيه لو احنا ما عندناش الشخص ده دلوقتي محتاجين نسال نفسنا ليه ما عندناش الشخص ده ايه العجله اللي احنا خايفين منها فمش عايزين نقرب من حد لدرجه ان هو يكون شخص قريب لحد ما نلاقي اجابه السؤال ده ولحد ما يكون عندنا الشخص ده ولو عندنا حاجه معطلانه يعني مخليانا مش قادرين نعمل ده نكون حليناها احنا نقدر نعمل ايه نقدر نقسم الموضوع يعني هو في ناس حوالينا بس احنا مش قادرين نختار منهم حد محدد فاحنا ممكن نقسم الحاجات بتاعتنا على الاشخاص دي يعني يكون في عندي ناس انا باثق فيهم اكلمهم. جت اللي لها علاقه مثلا باهلي فلو في حاجه هتكلم فيها عن اهلي فانا هتكلم مع فلانه. اا لكن فلانه مثلا مش متكلمش معاها عن الحاجات اللي انا مثلا ازاي اختار لبسي وانا بحب الوان ايه او بحب اشتري ايه او بشتري منين انا مش هشترك معاه الموضوع ده انا دي بس بتكلم معاها في النقطه اللي هي ليها علاقه بالاهلي والعكس في حد ثاني انا ممكن اعرف اتكلم معاه او اشارك معايا الجزئيه بتاعه اختياري للبس الستايل بتاعي الالوان اللي بحبها اخذ رايها فدي بشارك معاها الجزئيه دي وهكذا انا جبت معاكي ابسط حاجات واا يندرج تحت المثال د وده عادي جدا فلو استخدمتي الطريقه دي ممكن تكون اخف ااا في طرق كتير جدا للتفريغ اا عن المشاعر الداخليه ومش شرط تكون بالكتابه بس ااا انت ممكن تتكلمي ااا. افتحي فويس وبتتكلمي فيه كانك بتكلمي حد ممكن تعملي شات ما بينك وما بين نفسك بس تكلمي فيه فويس تكلمي فيه بالكتابه تحكي كانك بتحكي لشخص غيرك ده ممكن يساعدك وده ممكن يخلي الموضوع مريح شويه لحد ما يكون فيه ثاني اشخاص في الحياه زي ما هو ااا شيء طبيعي واحتياج فطر جدا جدا.ه بقى حاجات تانيه كتير في شخص بشارك معاه مثلا انه انا لما بكون زعلانه من نفسي عشان مقصره في علاقتي بربنا او الحاجات اللي انا بفكر ان انا اعملها عشان اقرب من ربنا اا بس مش بتكلم معاه في اي حاجه ثانيه وهكذا لما بنعمل التقسيمه دي ممكن الموضوع يكون اخف شويه لانه ممكن ااا تكون شخصيتك انك ما تحبيش ان يكون في شخص يعرف عنك كل حاجه.
تم النشر الجمعة، ٨ أغسطس ٢٠٢٥
مرحبًا أختي الغالية، أشعر بصدق بما تمرين به من شعور بالوحدة وحمل الكتمان داخل نفسك، وهذا أمر مؤلم حقًا ويحتاج إلى عناية خاصة، فالصمت أحيانًا يكون ثقلاً ثقيلاً على القلب. لنحل المشكلة خطوة خطوة معًا: التعبير عن المشاعر بطريقة صحية: كتابة اليوميات خطوة جميلة، ولكن إذا وجدتي نفسك تتكررين في نفس الشعور دون تغيير، جربي إضافة شيء جديد مثل: كتابة رسالة موجهة لنفسك تعاتبين فيها هذا الحزن ثم تلقيها بعيدًا ( يمكنك تمزيقها رمزًا لتحرير نفسك منها). أو ارسمي مشاعرك حتى إذا لم تكوني تجيدين الرسم، المهم التعبير. التواصل مع الله والتقرب إليه: أنتِ تفعلين خطوة مهمة جدًا بالبوح لله، وهذا أجمل وأعظم علاج روحي. استمري بالدعاء، وصلي على النبي بإخلاص، واطلبي من الله راحة وسكينة قلبك. اذكري أيضًا أن في هذا الابتلاء حكمة لا تظهر في بدايته، وابتسمي قليلاً، فالله معك ولا يتركك حتى في وحدتك. البحث عن مصدر دعم إنساني محترم: من المهم أن لا تبقي وحدكِ تمامًا، ويمكنك البحث عن مكان آمن تتحدثين فيه، مثل التواصل مع أحد خبراء الصحة النفسية المعروفين بانهم محترمون ومراعون للقيم الإسلامية. تطبيق فدني ووجود صفحة الخبراء تتيح لكِ التواصل مع متخصصات في الاستشارة النفسية والاجتماعية، وهذا خيار ممتاز لتحصلي على دعم محترف بعيدًا عن أي علاقة محرمة أو ضغط نفسي. يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني والتواصل مع إحدى الاستشارات النسائية لتبوحي لما في قلبك. شغل الوقت بما يعود عليكِ بالنفع: حاولي أن تملئي وقتكِ بنشاطات مفيدة ومسليّة: تعلم مهارة جديدة عبر الإنترنت، قراءة كتب تُلهمك وتشغلك، تعلم طبخ جديد، أو أي نشاط يفتح لكِ نافذة أمل. هذا يشغلك عن الوحدة ويساعد في تطوير نفسك. تطوير شبكة اجتماعية جديدة متوافقة مع قيمك: لا تضعي الوقت كله داخلك فقط، لكن حاولي البحث عن ملتقيات دينية أو اجتماعية في منطقتكِ أو عبر الإنترنت، حيث يمكنك بناء صداقات صادقة قائمة على احترام القيم. حتى إذا كان الأمر بشكل تدريجي. دوام صلة الرحم: من الممكن أن تكون صلة أحد الأقارب عبر مكالمة هاتفية أو رسالة بداية لشعور بالدعم. تذكري أن لكل محنة نهاية، وأنتِ قوية بما يكفي لتجاوز هذه المرحلة. أنا معكِ إذا أردتِ أن تتحدثي أكثر، وأشجعك بشدة على التواصل مع إحدى الخبراء في فدني لتسدي لك النصيحة المتخصصة، فقط ادخلي على الرابط السابق. أيتها الغالية، لا تحزني لوحدتك، فالله معك، وطريقي معك خطوة خطوة. وَثِّقي بالله وأعطي لنفسك فرصة وجميلة لتتعافى وتترقّى. هل ترغبين أن أساعدك في اختيار خبيرة مناسبة للتحدث معها من فدني؟ أم تحبين أن نبحث معًا عن أفكار تساعدك بشيء جديد الآن؟
تم النشر الأربعاء، ٦ أغسطس ٢٠٢٥
اعتذر
تم النشر الجمعة، ٨ أغسطس ٢٠٢٥
تمام ولا يهمك
تم النشر الجمعة، ٨ أغسطس ٢٠٢٥
بس أنا بنت 🙃!!!!
تم النشر الجمعة، ٨ أغسطس ٢٠٢٥
ما الفكره اني معرفش أصحاب صالحين ولا اي أصحاب اصلا
تم النشر الخميس، ٧ أغسطس ٢٠٢٥
اختار اصحاب صالحين وخلي استعانتك بالله
تم النشر الخميس، ٧ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا