ما تفسير هذا الصداع الذي يحدث عند تعرضي للضغوطات ويختفي بإختفائها؟

السلام عليكم

لو سمحتوا ممكن شخص متخصص يفيدني أنا عدت عليا فتره كانت صعبه من بعدها كل ما يحصل موقف يضايقني بيجيلي صداع قوي ولو إستمر الموقف الصداع بيفضل يزيد وبيبقا غير محتمل حتي مع المسكنات بيقل بس مش بيختفي لازم أعمل حاجه تفرحني علشان الصداع يختفي غير كدا مابيختفيش ممكن حد يفسرلي إيه دا.

ما تفسير هذا الصداع الذي يحدث عند تعرضي للضغوطات ويختفي بإختفائها؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥

2 إجابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ده في الاغلب بيكون صباع توتري والصداع توتري للاسف ما بيروحش. بالمسكنات الصداع التوتري بيحتاج ان احنا نتعامل مع التوتر ونشوف ايه الحاجه اللي سببت لنا التوتر نتعامل معاها عشان الصداع يروحوا وده اللي بيحصل معاكي طيب خلينا نقول انه حصلت فتره صعبه عندنا الفتره دي خلتنا بقينا من بعدها مش عايزين نزعل تاني مش عايزين الضغط ثاني فاول ما بيحصل اي موقف حتى لو بسيط حتى لو صغير وطبعا الموقف ده هيبقى فيه ضغطه هيبقى فيه توتر هيبقى في تنشنه من اي نوع او من اي درجه بيبقى بيحصل الالارم من الجسم بيعمله ده بان هو يحصل الصداع. اللي احنا محتاجين نعمله ان احنا فكر نفسنا وقت الموقف احنا هنقدر نتعامل مع الموقف وهنتخطه وهيخلص ببساطه علشان نبدا نديك فكره للجسم انه ده وضع مؤقت ما تخافش ما تقلقش ده مش مكمل معانا فبلاش صداع عشان نقدر نتعامل ااا دي الجزئيه اللي ممكن تكون نفسيه شويه طب احنا نقدر نعمل وقتها علشان نقلل من الصداع ده هنحتاج ان احنا اا ممكن نغسل وشنا بميه ساقعه ممكن نجيب حته ثلجه ونمشيها على راسنا. الجزء اللي فيه الصداع وهي غالبا بتبقى منطقه الجبهه دي. ممكن نبدا ههه نجيب حاجه ناكلها فيبقى في حركه في الفك لبانه توفي يعني حاجه تكون هتحرك الفك شويه لمده ده ممكن يبدا يخفف معانا من الصداع شويه نشرب مشروب بيكون بيهدي زي الليمون ممكن يكون على حسب حاجات بارده ولا حاجات سخنه كل الحاجات دي هتساعد ولكن في الاساس والاهم هو انه انا ابقى فعلا بتكلم مع نفسي وفاهمه انه ده وضع مؤقت مش اكتر من كده.

تم النشر الثلاثاء، ١٧ يونيو ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله، أخي الكريم، ما تصفه من صداع مرتبط بالضغوطات والمواقف المزعجة هو أمر شائع ويشير إلى نوع من الصداع يُطلق عليه "صداع التوتر" أو قد يكون مرتبطًا بالتوتر النفسي بشكل عام. إليك تفسيرًا مبسطًا ومهمًا: صداع التوتر : هذا النوع من الصداع يظهر عادة عندما تتعرض لضغط نفسي أو توتر، مثل المواقف التي تزعجك أو تسبب لك انزعاجًا. يكون الألم غالبًا مستمرًا ومتزايد مع استمرار الموقف الصعب، وقد يزيد أكثر حتى يصبح غير محتمل أحيانًا. المسكنات قد تخفف الألم قليلاً، لكنها لا تعالج السبب الأساسي. دور المشاعر والسعادة : ذكرت أن الصداع يختفي عندما تعمل شيئًا يفرحك، وهذا طبيعي لأن السعادة والراحة النفسية تساعد على تقليل التوتر وتهدئة العضلات التي قد تكون مشدودة بسبب القلق. المشاعر الإيجابية تفرز مواد كيميائية في الدماغ تساعد على تخفيف الألم. نصائح عملية : حاول تقليل المواقف التي تسبب لك ضغطًا قدر الإمكان. ابحث عن أنشطة تحبها وتشعرك بالراحة والفرح بشكل منتظم، حتى قبل أن تبدأ الضغوطات. يمكنك تخصيص وقت يومي لممارسة هوايات أو أمور تريح النفس، مثل القراءة، المشي الخفيف، أو الاستماع إلى القرآن الكريم. تناول الطعام الصحي واحرص على نوم منتظم وجيد. متى تطلب المساعدة المتخصصة؟ إذا استمر الصداع لفترات طويلة أو صار يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية. إذا كان الصداع يأتي مع أعراض أخرى مثل ضعف في الرؤية، دوخة، أو غيبوبة مؤقتة. أنصحك بالتحدث مع أحد الخبراء النفسيين أو الأطباء المختصين الموجودين في منصة فدني للحصول على تقييم دقيق وخطة علاج مناسبة خاصة لحالتك. يمكنك زيارة قسم الخبراء في https://www.fedni.net/experts للبحث عن أخصائي نفسي أو طبيب أعصاب. لا تتردد في السؤال أو مشاركة أي تفاصيل أخرى قد تساعد في توجيه نصيحة أفضل. ذكية دائمًا هنا للمساعدة والدعم. 🌷 (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)

تم النشر الاثنين، ١٦ يونيو ٢٠٢٥

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك