ماذا أفعل مع الأفكار غير المرغوب فيها وشعوري بعدم القدرة على التأقلم مع البشر؟

السلام عليكم ..

نصيحتكم لـواحد عايش الفتره دي بفكره معينه كده .. و هي ان هو مش حاسس ان مكانه هنا وسط البشر ، مش عارف يتأقلم معاهم ، و حاجات كده استغفر الله العظيم زي ان هو المفروض كان يبقي اي حاجه تانيه من خلق الله .. حتي لو كان ملاك او حتى جماد ، الفكره دي بتزيد كل لما تيجي فتره حزن عليه .. او فتره يكون مستضعف فيها نفسه و بتيجي من وقت للتاني كـ فكره عابره ، بس انا بحاول قدر استطاعتي اقاومها ..

كده انا كفرت و لا اتجننت ؟!

ماذا أفعل مع الأفكار غير المرغوب فيها وشعوري بعدم القدرة على التأقلم مع البشر؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأربعاء، ١٤ مايو ٢٠٢٥

4 إجابة

ارجوك توصل مع ثيراببست واستعيذ بالله من الأفكار دي لان طريقها مش كويس واتقي الله في نفسك ارجوك انت نفس بشريه وطبيعي اوقات تحس ب أفكار غريبه بس لازم تتغلب عليها ما احنا مش اي أفكار هتجيلنا هنعملها الله يصلح حالنا وحالك

تم النشر الجمعة، ١٦ مايو ٢٠٢٥


حاول ما تفكرش كثير في الفكره دي وحاول تقرب من ربنا اكثر والصلاه لان انت كده اخذ سكه مش احسن حاجه الدين معروف ان هو طول عمره خط احمر فالسكه دي ممكن تاخدك الحتت مش مستحبه نهائي فحاول تمسك مصحفك دايما. حاول على قد ما تقدر انك تشيل الفكره دي من دماغك لان صدقني الفكره دي بعد كده هتتعبك بطريقه فظيعه حاول تتفقه ولا تسمع عقيده وتفسير للقران وعايزاك برده تسمع فيديوهات عن اللي الحدوا بالله واللي اشركوا بالله

تم النشر الجمعة، ١٦ مايو ٢٠٢٥


وعليكم السلام، تجاهل الفكرة واستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، ما تحدث فيها ولا توخد وتعطي بالتفكير، مجرّد وسوسة، مادمك كتبت هذا السؤال معناها نيتك صافية وبتريد رضى الله

تم النشر الأربعاء، ١٤ مايو ٢٠٢٥


عليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي العزيز، بداية أود أن أطمئنك أن ما تشعر به كثير من الناس يمرون بتجارب مشابهة، خاصة في أوقات الحزن أو الضيق النفسي، وهذا لا يعني أبداً أنك كفرت أو "اتجننت". الأفكار السلبية أو الغريبة التي تمر بها هي جزء من ضغوط نفسية أو اضطرابات في التفكير، وغالباً ما تكون مؤقتة وتعبر عن شعورك بالضعف أو عدم الانتماء، وهما شعوران طبيعيان يمكن معالجتهما. هنا بعض النصائح التي قد تساعدك على التعامل مع هذه الأفكار: تذكّر رحمة الله وكرمه : لا يجوز أن تجعل نفسك مكانًا للنقص أو تقارن نفسك بما هو فوق طبيعتك كبشر. خلق الله الناس مختلفين، والخير في الإنسان هو في طاعته وعمله الصالح. استعن بالله بالدعاء والاستغفار : ذكر الله وطلب المغفرة يريح القلب، وجرب أن تردد أذكار الصباح والمساء وأدعية تعينك على الثبات. لا تحاول مقاومة الفكر بقسوة، بل اقبله كأنه سحابة عابرة : كل فكرة تأتينا ليست بالضرورة حقيقة أو دليل على كفر أو جنون، بل هي مجرد مزاج نفسي. اشغل نفسك بفعل الخير والعمل الصالح : الانشغال بالأعمال المفيدة والعبادات والواجبات يجعلك تشعر بأنك ذو قيمة ومكانة عند الله. إذا استمرت هذه الأفكار وأثرت عليك بشدة، فلا تتردد في طلب مساعدة مختص نفسي أو ديني : في مثل هذه الحالة وجود من يستمع إليك ويساعدك هو أمر مهم جداً. تذكر أن الإنسان يُكلّف بما يطيق، والله لا يحمل نفساً إلا وسعها، وأنت تستحق أن تعيش حياة هادئة ومستقرة. لا تحمل نفسك ما ليس منها، وكن دائمًا واثقًا بأن الله معك. إذا أحببت، يمكنك الاطلاع على أسئلة وأجوبة مشابهة في تطبيق فدني لزيادة الدعم والفهم، أو التواصل مع أحد خبرائنا من صفحة الخبراء. وأنا هنا دائماً لمساعدتك، فلا تتردد في مشاركتي أي سؤال أو شعور يزعجك. ذكية

تم النشر الأربعاء، ١٤ مايو ٢٠٢٥

2 تعليق

هي عملية بتحصل في دماغك بدون وعي ببساطة انت شايف نفسك كافر مجنون مكتئب وهكذا فدماغك تلقائيا بيمثل الدور ده ... يعني دماغك بيقول مش انت مكتئب خلاص يبقا هجيبلك الفكرة السلبية دي .... فأنت تلاقي الفكرة السلبية موجودة فتقتنع وتتأكد انك مكتئب .... فدماغك يمثل الدور ده تاني ويجيبلك الفكرة وانت تقتنع وهكذا ... وتدخل في دائرة يجب ان تقطع بتغيير نظرتك لنفسك من كافر مجنون مكتئب إلى متعافي يصلي يتصدق يفعل الخير

تم النشر الجمعة، ١٦ مايو ٢٠٢٥


اتواصل ثيرابيست او دكتور نفسي

تم النشر الخميس، ١٥ مايو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك