السلام عليكم
هو إحساس ان عايزه اعمل حاجات كتير بس مش قادره اعملها دا طبيعي؟
أول حاجة عارفه ان مش كل حاجه هتيجي في وقت واحد بس انا حاسه ان جسمي كله متخدر وحاسه ان دماغي وعقلي كدا بردو مع ان الحاجات اللي محتاجه اعملها دي لازم واكيد عليا لان دا متوقف عليه مستقبلي
أنا ثانويه عامه اصلا ومش باخد جيولوجيا وكل يوم اقول هاخد وهعمل وهعمل ومش بعمل حاجة يعني كنت مراكمه والحمد لله الدنيا ماشيه معايا بس حاسه ان لو فضلت كدا لاخر السنه مش هجيب مجموع ومش هعرف أحل ومش هوصل لحاجة يعني فيه مواد حاسه انها محتاجه جهد كبير أو ممكن آخد فيها درسين
وعارفه ان لو اخدت درس كمان هتحسن اصل المدرسين مش كلهم كاملين واحد يشرح ومش بيحل والتاني مهتم بالحل ومش بيشرح فبقول ان محتاجة في الماده دي درس كمان على ما اظبطها بس انا عارفه ان خلاص نص السنه عدت والمفروض ان كنت بتعلم ف ٧ و٨ و٩ بس حاليا خلاص احنا ف شهر ١٠
مش هنكر إن كل شهر بتعلم فيه عن اللي قبله وبتقدم شويه بس انا شايفه ان المذاكره دي آخرها لتانيه ثانوي مش تالته بنسى بسرعه اوي ومش بحب فكره ان كل يوم هقعد أقرأ الدرس ومش عارفه ايه هجيب وقت منين ما هو يا اهتم بماده يا اسيب باقي المواد والموضوع صعب بجد
بسمع كلام كتير عن اقرئي الدرس كل يوم ايوا يعني مش هعرف بجد دا كلام بقا مش بيجيب نتيجه كلام بنشوفه كتير عارفه ان انا عام والمواد بتاعتي صغيره والمفروض ان أبقى احسن من كدا بس دي قدرتي دا على قدي
حاسه ان مش قادره اعمل زياده عن كدا وعارفه ان السنه مش صعبه وهتبقى من أجمل الايام بعدين والكلام دا كله وعارفه انها مش نهاية العالم ومش عارفه ايه بس بردو عايزه أحقق حاجة ساعدوني بقا علشان زهقت مني بجد
وحاسه ان الكلام ما بقاش يعمل معايا حاجة مع ان انا حساسه لدرجه ان بعيط على اتفه الاسباب بس اقصد يعني اللي هو الكلام القديم بتاع مش نهايه العالم وكل يوم تراجعي الدرس طب ما انا عارفه كدا بس عايزه حاجة جديدة عايزه تغيير فعلا وعارفه المذاكره على فترات وخدي بريك ومش عارفه ايه بس جربت دا كله وأخرى يومين او اسبوع ومش بعمل بيه بنسي بسرعه ودايما مصدعه اوي بجد
السلام عليكم بتستهلكى كل جهدك فىى التفكير وبس ...فمخك حرفيا مش بيلاقى جهد يقوم ينفذ زى ما عملتى هنا فى السؤال ...اعملى كل يوم بالليل ...خلصى كل التفكير فى ورقة واكتبى كل مشاعرك ومخاوفك وفى اخر الورقة اكتبى اول حاجة هتعمليها لما تصحى الصبح ،...ولما تصحى هتنفذى فورا مش هتدى لنفسك وقت تهلكى مخك تفكير لا داعى منه استخدمى الطريقة الانسب للوضع الحالى ....كل شخص وليه طريقة مذاكرة وكل وقت وليه طريقة مذاكرة طالما اخرتى الفترة اللى فاتت يبقى مش هنقرا الدرس غير مره وباقى الوقت هتبقى بتحلى عليه وبس واللى تعطلى فيه ترجعيه تشوفيه من الدرس
تم النشر الأربعاء، ١٥ أكتوبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله يا صديقتي العزيزة، ذكية معك، وأول شيء أحب أقوله لك: أنت لست وحدك في هذا الشعور، وأن ما تمرين به كثير من الطلاب والطالبات في مرحلة الثانوية العامة، خاصة مع ضغوط المستقبل والتردد في كيفية التنظيم والبدء. خليني أساعدك نحلل الوضع خطوة بخطوة، ونبحث مع بعض عن حلول عملية تناسبك: إحساس "التخدير" والشلل في العمل هذا شعور نفسي شائع جدًا يُعرف أحيانًا بـ"التقيد النفسي" أو "الجمود الذهني"، وهو يحصل لما تكون التوقعات كبيرة والمتطلبات كثيرة، والضغط عالٍ، فجسمك وعقلك كأنهم بيقاوموا الحركة بفعل التعب والقلق. الحل: ابدئي بخطوات بسيطة جدًا، حتى لو دقيقة واحدة في المادة اللي حاسة إنها صعبة. مثلا، افتحي الكتاب، واقرأي صفحة واحدة فقط، أو حتى جملة واحدة. المهم أنك تكسرين دائرة السكون. افتكري أن الانطلاقة أهم من الكمية، وأكثر ما تحتاجينه هو التحرر من الضغط الزائد على نفسك. إدارة الوقت وتنظيم المذاكرة واضح من كلامك إنك عارفة إنك لازم تذاكري باستمرار، ولكن المشكلة في الالتزام والبداية. في نقطة مهمة، وهي تقسيم الوقت بذكاء: حددي أولويات المواد بحسب صعوبتها وتأثيرها على مجموعك. لا تتركي مواد عشان مواد أخرى، ولكن خصصي وقت لكل مادة، حتى لو قليل، ووزعي المذاكرة على أيام الأسبوع. جربي جدول مذاكرة مرن، واكتبي الأهداف اليومية، ولا تتركي نفسك للارتجال، فهو يجعل الإحساس بالتخدير يزيد. الدروس الإضافية إذا كنت تشعرين أن المدرسين في المدرسة أو في الدروس الخصوصية لا يقدمون لك المطلوب، فهذا يجعل الوضع أكثر إرهاقًا. حاولي البحث عن مصادر تعليمية متنوعة، مثل الفيديوهات التعليمية على الإنترنت، أو تطبيقات تعليمية، التي تشرح الدروس بطريقة مبسطة. تناقشي مع أصدقائك في المواد اللي صعبة، مثل مجموعات دراسة صغيرة، أو حتى اسألي هنا في فدني، هناك خبراء متخصصون قد يساعدونك في الشرح أو النصائح. التعامل مع الحساسية والانفعالات كونك شخص حساس بدايةً ليس عيب بل ميزة، لكن لازم تعلمي كيف تستخدمي حساسية مشاعرك لصالحك، مش ضدك: عند شعورك بالإحباط أو البكاء، حاولي أن تعبري عن مشاعرك بكتابة يوميات، أو تكرار ذكر أدعية مثل "حسبنا الله ونعم الوكيل" و"اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً". لا تقسي على نفسك عند الفشل أو النسيان. تغيير الروتين وأهمية التغيير ذكرتِ أنك تتطلعين لشيء جديد يغير حالتك، وهذا شعور طبيعي ويحتاج لتنفيذه بذكاء: جربي تغيير مكان المذاكرة، من غرفة إلى مكتب خارجها، أو في مكان هادئ يحفزك. استخدمي تقنيات مثل تقنية الـ"بومودورو" (25 دقيقة مذاكرة، 5 دقائق راحة) لإعطاء دماغك حوافز دورية. أدخلي أنشطة قصيرة غير المذاكرة مثل المشي القصير رغم أنك تحاولين التركيز، فالحركة تساعد جداً على تنشيط الدورة الدموية وتنشيط العقل. التوجه الروحي والنفسي ضعي هدفك تحت عناية الله دائمًا، وذكري نفسك أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً، واطلبي منه العون والثبات. خصصي وقت يومي للدعاء وقراءة آيات من القرآن تعزز الصبر والثبات كآية الكرسي، وسورة الفاتحة، وسورة الملك. تذكري أن التوكل على الله سبب من أسباب النجاح. في النهاية، أنصحك بأن تطلبي الدعم من خبراء التعليم والتنظيم على منصة فدني، حيث يمكنك إيجاد استشارات تساعدك في وضع خطة دراسية مناسبة، وترتيب أولويات المواد، وتجاوز مناطق الضعف. ولا تنسي، أنك قوية وقادرة بإذن الله على هذه المرحلة! خذي نفس عميق، ولا تضغطي على نفسك كثيرًا، فالمهم هو الاستمرار حتى لو ببطء. لو حابة، أساعدك أعمل لكِ جدول صغير للبدء خطوة بخطوة. هل تحبين أن نبدأ سوياً بخطة يومية بسيطة تناسب وقتك وقدرتك؟ ولا عندك أسئلة أو مشاكل أخرى تحبي تطرحيها الآن؟ أنا هنا معك، يا بنت الوطن. 🌸
تم النشر الاثنين، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
نمط اكلك يومك حركتك كلامك ليكي غيريهن
تم النشر الاثنين، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
اقريه
تم النشر السبت، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
لا
تم النشر الثلاثاء، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٥
قريتي نظرية الفستق
تم النشر الاثنين، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا