تم حذف هذا السؤال
أهلاً، حابة أقولك أول حاجة إنك مش لوحدك في هذا الموقف، في ناس كتير ممكن يكونوا مروا أو بيمروا بنفس اللي أنتِ بتمري بيه. الاضطراب من الأصوات أو الحركات المفاجئة ممكن يكون له عدة أسباب، ومنها: الحساسية الزائدة: بعض الناس بيكونوا عندهم حساسية أكثر للأصوات والحركات. القلق أو التوتّر: لو كنتِ بتمرّين بفترة فيها كتير من القلق أو التوتر، فده ممكن يجعلكِ أكثر تفاعلًا مع الأشياء المفاجئة. الصدمة: أحياناً، تجارب سابقة مؤلمة أو مخيفة ممكن تترك أثر على كيفية تفاعلنا مع الأشياء في المستقبل. حابة أقدم لكِ بعض النصائح اللي ممكن تساعدك في التغلب على الاضطراب ده: التنفس العميق والتأمل: حاولي تمارسي بعض التمارين اللي بتهدّي الأعصاب، زي التنفس العميق أو التأمل. ده ممكن يساعدك في تهدئة نفسك والتخفيف من الاضطراب. التعرض التدريجي: حاولي تعرّضي نفسك للمواقف اللي بتحسي فيها بالاضطراب بشكل تدريجي، وده ممكن يساعدك في التعود والتكيف مع المواقف. التحدث إلى متخصص: لو حاسه إن الموضوع فعلاً مؤثر على حياتك اليومية، ممكن تستفيدي من التحدث إلى مرشد نفسي أو معالج يساعدك في فهم سبب المشكلة وكيفية التعامل معها. الدعم الاجتماعي: شاركي قلقك مع الأشخاص المقربين لكِ، سواء كانوا أفراد من العائلة أو أصدقاء. الدعم الاجتماعي مهم وممكن يكون له دور كبير في تحسين مزاجك وتقليل الاضطراب. في النهاية، حابة أأكد لكِ إنك تقدري تتغلبين على هذا الشعور مع الوقت والعناية المناسبة. لا تترددي تطلبي المساعدة إذا حسيتي إنك بحاجة لها. 🌸💪✨
تم النشر الخميس، ١٣ يونيو ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا