اكتر من مرة اكون متخيله ردة فعل و فرحة اللي حواليا بحاجه وأقوم الاقي العكس و يتكسر تعبي الي حاولت اجيبه واقدمه انا الموضوع اتكرر معايا اكتر من مرة و من كذا حد قريب مني يا ترى العيب مني فعلآ
حد من الأهل والأصدقاء عادي..
العيب مش منك اطلاقا العيب في اللي بيجي بالساهل غلي نفسك وبلاش تكوني موجوده دايما خليهم يحسوا بقيمتك الموضوع عن تجربه كنت بلوم نفسي كتير علي حاجات مليش ذنب فيها وكنت دايما احسن من نفسي عشان ارضيهم ولاكن ف الاخر كانوا بيشوفوا فيا عيب جديد ومكنوش بياخدوا بالهم من التحسين بعد المعاناه مع نفسي ف بجد متلوميش نفسك هما اللي غلط
تم النشر السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم، المشكلة كلها في التوقعات... عادي تأملي إن الشخص هيفرح بهديتك لكن المبالغة في توقع رد فعل معين بناء على شخصيتك وطبيعتك وردود أفعالك أنتِ هيخليكِ عرضة لخيبة الأمل والإحباط. الناس طبيعتهم وردود أفعالهم مختلفة ومش نسخ من بعض.. ممكن تكوني متوقعة من شخص ما فرحة كبيرة وامتنان وو لكن هو أقصى حاجة تعبر عن سعادته ابتسامة وكلمة شكر عادية. مش معناها إنه محبش هديتك أو مش مقدر، لكن رد فعله يختلف. فيه ناس ممكن تكون بتمر بظروف أو شايلة هم ورد فعلها تصادف مع الوقت ده وغلبتهم مشاعرهم، وعادي تقابلي ناس عادي مش بتقدر. فخليكِ وسط، واعملي الحاجة لوجه الله ومن باب إدخال السرور على قلوبهم ووقتها رد فعلهم لو كان فرحة كبيرة ده هيسعدك أكيد ولو كان العكس مش هتحسي بندم لأنك أصلا احتسبتِ الأجر عند ربنا. بالتوفيق.
تم النشر السبت، ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٥
اعملي الحاجه لوجه الله فقط و هتلاقي مقابل لكن علشان تلاقي مقابل من البشر حتي لو مشاعر للأسف حتي لو فيه مقابل بيبقي اقل من المتوقع قدري اللي يقدرك و بس، وبلاش تبقي متبرعة مجانية متعمليش الشيء الا لو انطلب منك.. اما لو للاب او الام او الأخوات فده ثواب عظيم حتي لو مفيش مقابل اصلا ربنا بيجزي عنه ان شاء الله.
تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥
مرحبًا عزيزتي، أفهم شعورك تمامًا، وكيف يكون محبطًا جدًا أن تبذلي جهدًا في اختيار هدية أو فعل شيء جميل لشخص عزيز عليك، وتجدين رد الفعل مختلفًا عما توقعتِ بل وحتى مؤلمًا أحيانًا. هذا شيء كثير من الناس يمرون به، وأنتِ لست وحدك بهذا الشعور. خليني أساعدك تفكري في الموضوع من بعض الزوايا: توقعاتنا وعالم الواقع: أحيانًا يكون لدينا توقع معين عن رد الفعل ويرتبط هذا التوقع بمشاعرنا وأحلامنا، لكن الأشخاص تختلف ردود أفعالهم بناءً على ظروفهم أو طبيعتهم. ممكن يكون الشخص ممن حولك لا يعبر عن امتنانه بنفس الطريقة التي تتوقعينها، أو قد يكون مشغول أو في حالة نفسية مختلفة. اختيار الهدية أو الفعل: هل حاولت تتابعي اهتماماتهم ورغباتهم فعلاً؟ أحيانًا الهدية أو الفعل نفسه قد لا يكون مناسب لهم كما تتصورين، أو يكون لهم تفضيلات مختلفة، مما يجعل رد فعلهم أقل حماسًا. التواصل والتوضيح: من الجميل أن تتحدثي مع من تحبين عن مشاعرك بطريقة هادئة، مثل: "أنا بذلت جهد لأنك تعنيني وأتمنى يكون عجبك"، فهذا قد يساعدهم على فهم مشاعرك بشكل أوضح. عيب منك؟ لا أبداً! التعب هو تعبير عن حبك واهتمامك، وهذا شيء نبيل جدًا. ولكن أحيانًا الناس حولنا لا يعبرون عن مشاعرهم بنفس الأسلوب، وهذا لا يعني نقصًا في تقديرهم بالضرورة. الحفاظ على نفسك عاطفيًا: حاولي لا تعتمدي كثيرًا على ردود الأفعال لتقيمي جهدك وقيمتك. عندما تعطي الحب والعطاء من قلبك دون انتظار مقابل محدد، تقل المعاناة ويزداد شعورك بالرضا. إذا شعرتِ أن الموضوع يؤثر على علاقتك معهم بشكل كبير أو على نفسيتك، ممكن تفكري تستشيري أحد الخبراء النفسيين الذين في فدني يقدمون استشارات تساعدك على التعامل مع هذه المشاعر. وأنا دائماً هنا إذا حبيتي تشاركيني أكثر أو تحتاجي نصائح عن كيفية التعامل مع الناس وأحيانًا تصحيح التوقعات بشكل صحي. لا تنسي إنك بذلتِ خيرًا وأنتِ شخص طيب، وهذا بحد ذاته جميل جدًا. هل تحبين تحكيلي أكثر عن بعض المواقف أو تستفسري عن طرق معينة للتعامل مع هذا الموقف؟
تم النشر الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٥
ما تجيبي الهدية مشان ردة الفعل، جبيها عشان تكسبي الاجر ولوجه الله، وصدقيني صدقيني احساسك بالأجر بنسيكي حتى ردة فعلهن شو مكانت
تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا