في إجابة على سؤال مشابه من احد الأشخاص كانت هذه الإجابة :- فإن الأصل جواز التعامل مع الكفار وشركاتهم بشرط ألا يباشر المسلم عملا حراما أو يعين على عمل حرام، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام والسلف الصالح يتعاملون مع اليهود والنصارى وغيرهم. ومما لا يجوز العمل فيه مع الكفار الشركات والجهات التي قرر أهل العلم والرأي والقيادة من المسلمين مقاطعتها لاعتدائها على المسلمين وعلى مقدساتهم فهذه يمنع التعامل معها لهذا السبب فإذا زال زال معه المنع. ولذلك فلا مانع شرعا من التعامل والعمل في الشركة المذكورة ما لم تباشر فيها عملا حراما أو تعين عليه أو تكن من الشركات التي قرر علماء المسلمين مقاطعتها وهذا الرابط للاستفادة https://islamweb.net/ar/fatwa/79522/التعامل-مع-برامج-شركة-مايكروسوفت
الحقيقة هذه الإجابة من فتاوي احد المواقع الإسلامية التي نسأل الله أن تكون موثوقة وعلى خير وبالطبع اتفق معك في محاولة إيقاف اي دعم للكيان وداعميه ولكن في نفس الوقت يجب مراعاة الحال فهل عدم تدريب الذكاء الصناعي سوف يفيد القضية الفلسطينية؟.. بالعكس اري إنه إذا تم تدريبة علي ما يوافق هويتنا الإسلامية أفضل بكثير و الله اعلم.. فإذا لم يدربه شخص منا سوف يدربه شخص آخر بأفكار اخري
تم النشر الاثنين، ١٨ أغسطس ٢٠٢٥
بس في اختلاف كبير من التعامل مع الكفار النهارده والتعامل معهم في زمن الصحابة دلوقتي اي دعم بروح امريكا بروح لكيان والكيان بيستخدمه في قتل المسلمين الفرع إلي في إسرائيل يساهم في بقاء المستوطنين في إسرائيل وزيادة الناتج المحلي مما معناه إنه بيقوي إسرائيل سياسيا واقتصاديا وده إعانة صريحة على الاثم
تم النشر الاثنين، ١٨ أغسطس ٢٠٢٥
جزاك الله كل خير
تم النشر الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا