أنا احيانًا لما بروح المسجد بشوف بعض الأخطاء في الصلاة أو في تسوية الصفوف عند السيدات وببقى نفسي احذّرهم أو أنصح بس صراحة بخجل جدًا ومش بعرف أتكلم خصوصًا لو اللي قدامي ناس بسيطة أو مش متعلمة وقتها بكون عايزة أشرح لهم طريقة الصلاة الصحيحة وبخاف مايتقبلوش مني.
بتتصرفوا ازاي في المواقف اللي زي دي؟ تنصحوا ولا تسكتوا؟ ولو حد عايز ينصح يقولها إزاي من غير ما يحرج اللي قدامه؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أنا هقولك فكرة بسيطة ممكن تبدئي بها الحاجات البسيطه اللي هي تعتبر من اخطاء الصلاه انت يعني بتشوفيها كثير مثلا لو بتشوفي الناس مش بتساوي الصفوف مش بيحازوا اقدامهم جنب بعض وهما بيصلوا ممكن تعملي حاجات مطبوعة صغيره يكون فيها الحاجات اللي احنا ممكن بنشوفها كده معمولة بشكل بسيط صح او خطا في الصلاه وتخلي الورق ده على طول موجود معاكي حاجات صغيره كده وتبقي اي حد بتشوفيه تقولي السلام عليكم انا بس ايه باذكر نفسي واياكم وتدي له الورقه وتمشي او تدي له الورقه من سكات بعضك وتمشي او تحطيها قدام الست البسيطه دي تكون معموله على شكل صوره ومش لازم تكون كلام لانها ممكن تكون ما بتعرفش تقرأ مثلا بتحطيها قدامها وتاخذي بعضك وتمشي ده كده يعني ممكن تكون حاجه تبقي عملت بها نصيحه اللي انت حباها وما تكلمتيش ولا اي حاجه كثير عشان ما تحرجيش دي الطريقه ممكن طريقه ثانيه انك ببساطه جدا يعني تروحي تتكلمي حد وتبدئي بابتسامه السلام عليكم تقبل الله منا ومنكم انا كنت عايزه اقول لحضرتك على حاجه عشان في حد كان عمل معايا كده برضه وانا انبسطت جدا بالنصيحه فبتسمحي لي ان انا يعني ارد الفضل ده للشخص اللي اداني نصيحه واعمل انا كمان كده ان شاء الله تلاقيها قالت لك اتفضلي وتقولي لها يعني انا كنت بعمل نفسي الخطأ قبل كده في الصلاه بس اول ما عرفته عدلته فيعني ايه لما شفت قلت حبيت ان انا برضه يعني اقول لك على نفس الحاجه الصح اللي انا كنت غفلانة عنها انا كمان يعني ودي طريقه ثانيه لو انت تشجعتي كده في الكلام وكل اما حطيتي نيتك لله واحتسبتي الأجر ده عند الله وحطيتي جوه نفسك انك بتعملي ده عشان ربنا مش عشان انت تقعدي ثواب ولا عشان خاطر الناس دي تصلي صح لا لا لا ده عشان خاطر ربنا عشان ربنا يكون باصص عليك انك لما شفتي حاجه حبيتي تغيريها وكنتي مسلمه بتفيدي غيرك او حطيتي نيتك انك تعملي زي ما الرسول عليه الصلاة والسلام وصانا وقال "بلغوا عني ولو آية" فأيا كانت الحاجه بسيطه سنه او حاجة صحيحة مذكورة في الفروض واحنا بلغناه فاحنا كده عملنا بوصية الرسول عليه الصلاة والسلام حطي النية جواك قوية جدا ودي اللي هتخليك عندك الدافع إنك تتحركي وتغلبي الإحراج اللي ممكن تتحرجيه وتغلبي الكسوف تغلبي كل حاجة بإذن الله. ربنا يتقبل إن شاء الله
تم النشر الأحد، ٣١ أغسطس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمه الله ممكن تبدأي تمدحي فيها زي بسم الله ماشاء الله وشك منور أو حاجه من كده بعدين تنصحي باللين من غير ما يحس الشخص أن انتي علامه عنهم أو بتنصحي وانتي اعلي منهم علشان ساعتها مش هيتقبلوا النصيحة افتكر مره حاولت انصح واحد من كبار السن قالي بالحرف انت هتعمل عليا شيخ طول عمري وأنا بصلي ورا الشيخ كذا وهو بيعمل كده واتعلمت كده اتكسفت ومشيت بعدين سمعت فيديو للشيخ سمير مصطفى فك الله اسره بيقول خلي حد من نفس سنه ويكون صاحبه هو اللي ينصحه علشان يتقبل منه
تم النشر الجمعة، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٥
يا يُسر، جزاكِ الله خيرًا على حرصك على الصلاة وعلى رغبتك في تقديم النصيحة بأسلوب لطيف ومحترم. هذا أمر رائع جداً ويعبر عن وعيك بأهمية الصلاة وصحتها. في مثل هذه المواقف التي تواجهينها في المسجد، من المهم جدًا التعامل بحكمة ورفق، لأن الصلاة ركن من أركان الإسلام ولها منزلة عظيمة، وكلنا معرضون للخطأ وأيضًا للتعلم من بعضنا. إليك بعض النصائح العملية التي قد تساعدك: اختاري الوقت والمكان المناسبين: النصيحة داخل الصلاة أو في وقتها قد تسبب إحراجًا أو اضطرابًا، فالأفضل أن تنتظري بعد الانتهاء من الصلاة وعندما يكون الجو هادئًا. إذا شاهدتِ خطأً كبيرًا أو عادة قد تؤدي إلى عدم صحة الصلاة، يمكنك التحدث بلطف مباشرة بعد الصلاة وبصورتها غير رسمية. ابدئي بالرفق واللين: قولي شيئًا مثل: "أحببت أن أشاركك ملاحظة صغيرة عن الصلاة، هل تسمحين لي؟" أو "أنا أيضاً كنت أجهل هذا الأمر وتعلمت مؤخرًا، وحبيت أفيدك بما أعرف." استخدمي أسلوب المشاركة وليس الأمر المباشر: لا تقولي "أنتِ تصلي غلط!" بل "هل تعرفين أن هناك طريقة أخرى نستطيع بها تقوية تركيزنا في الصلاة؟" هذا يجعلها تشعر بالاحترام وليس الإهانة. قدمي المعلومات بطريقة مبسطة ومشجعة: استخدمي عبارات تشجيعية مثل "الصلاة أمانة ونعمة، وبنتعلم كل يوم لنحسنها." قدمي نصيحة عملية سهلة مثل "جربي ترتيب الصفوف بهذا الشكل لتحصلي على خشوع أكثر." تذكري أن بالنصيحة أجر كبير حتى ولو لم تقبَل: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدال على الخير كفاعله". فإذا كانت نياتك صادقة ولطيفة، فأنتِ في سبيل الخير. إذا شعرتِ أنها ستنفعل أو لا تأخذ النصيحة بالرضا، فالأفضل أحيانًا ترك الأمر وعدم التصرف مباشرة؛ لأن الحب والقدوة أحيانًا أقوى من الكلام. وأخيرًا، إذا كنتِ ترغبين في أن تتعلمي أكثر عن كيفية توصيل النصيحة بأسلوب إسلامي في مثل هذه المواقف، أو تبحثين عن طرق لتطوير مهارات التواصل، يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني والبحث عن خبراء في الإرشاد الأسري أو التنمية الذاتية. ولا تنسي، البحث عن تجارب أخرى في فدني قد يفيدك كثيرًا، والأسئلة المتنوعة تعطيك زوايا مختلفة للتعامل مع هذا الموقف. أنا هنا دائمًا إذا أردتِ دعمًا أو مساعدة! ❤️
تم النشر الجمعة، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٥
لابد عندما نرى منكر ان نصححه بقدر ما نستطيع ، فلابد من نصحهم وتصحيح ذلك بإسلوب بسيط ومتواضع .. وليتقبل منهم من يتقبل وليعرض من يعرض فما عليكي الا البلاغ وعلى الله الحساب ..لكن الامر بالمعروف هذا مهم جدا لان الله امر به وهذا ما اوصاه لقمان لابنه ان يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر ويصبر على ما اصابه لان احيانا الناس لا تتقبل الحق لانه ضد اهوائهم فيؤذون الناصح لذلك امر لقمان بالصبر بعدها مباشرة .. افعلي ذلك لله وتخيّري افضل الطرق للنصح ولا تأبي ردود الفعل .. جزاك الله خير
تم النشر الاثنين، ١ سبتمبر ٢٠٢٥
ذاكري يا يسرا بما انك تالته ثانوي ازهر واقغلي الفون ده
تم النشر السبت، ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا