السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أنا في تالته ثانوي أزهري علمى امتحاني يوم 29/5 انا لسه زي ما انا في مواد مفتحتهاش مخلصتش ولا ماده إلى الان أهملت جدا في المذاكره ومش عارفه ازي وصلت للمرحله دي بجد المهم انا خايفه اوي دلوقتي ومش عارفه اعمل مش عارفه الم المواد ازي وخايفه ملحقش اخلص كل المواد مذاكره وحل وحرفيا ضايعه في كل المواد
وغير كدا نومي مش متظبط نهائي ودا مأثر عليا أن اليوم بيضيع بسرعه ومش بلحق الم اي حاجه قعدت من الدروس من نص شهر ٤ واشتركت المراجعات النهائية اون لاين و برضوا راكمت فيها كتير حاسه اني تايهه جدا ومش عارفه امشي ازي ولا اعمل اي بجد
وفي موضوع النوم انا بفضل صاحيه لساعه ٣ مثلا والاقي نفسي كسلت اصلى قيام وفجأه بنام عن الفجر ولما بصحى بصحى على ١١ كدا وبلاقي اليوم ضاع وبصحى ندمانه اني عملت كدا وانا بجد خايفه جدا مجبش مجموع لاني نفسي بجد اجيب مجموع عالي كل يوم بجاهد نفسي واحاول مره واتنين بس بحس كل المحاولات بتاعتى فاشله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، سأبتدئ الاجابة بحديث نبوي، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: إنَّ لكلِّ عملٍ شِرَّةٌ ولكلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةٌ ، فمن كانت شِرَّتُه إلى سنَّتي فقد أفلح ، ومن كانت فَتْرَتُه إلى غيرِ ذلك فقد هلكَ. ، المؤثر الاساسي على البركة في يومك هو نومك عن صلاة الفجر والله اعلم، فصلاة الفجر فيها بركة لن يدركها الا من نام عنها او تركها، فطبيعة الأعمال والعبادات اننا نمر فيها بفترة فتور، لكن هذا لا يعني تبرير التقصير في الفروض، لذلك عليك كبداية اجبار نفسك على القيام، وعند شعورك بالخمول فقط اذكري الله بصوت مسموع وسترين ان الخمول يتلاشى وستهمين للصلاة ان شاء الله. 🍀 حسنا الان بعد ان تحدثت عن المشكلة الجوهرية يمكنني التحدث عن جزء المذاكرة، بشكل عام عندما يكون لديك مجموعة كبيرة من المواد المتراكمة عليك استخدام البرنامج الاسبوعي بحسب عدد الايام التي تملكينها؛ فالرؤية الشاملة للاسبوع تساعد على التنظيم (وهذا بعكس الدراسة اليومية مثلا خلال الفصل)، اعملي جدول اسبوعي، ضعي كل المواد التي عليك اتمامها ووزعيها على الاسبوع؛ احرصي على ما يلي: ١. ان يكون هنالك اختلاف في الصعوبة من اليوم للاخر، وذلك لكي يكون لديك مجال (للتاجيل عند الضرورة) ٢. ان يكون برنامج منطقي وليس غير قابل للتنفيذ ٣. في حين ضيق الوقت ركزي على الامور الاساسية في المواضيع وليس الامور الهامشية او الاقل اهمية. 🍀 وطبعا اولا واخيرا استعيني بالله، واذا تفرغت ساعة في يومك لقراءة سورة البقرة ستشعرين ببركة غير طبيعية في وقتك ، جسمك وعباداتك. 🍀 لا تنامي عن صلاة الفجر!🌹
تم النشر الاثنين، ٢٨ أبريل ٢٠٢٥
السلام عليكم، أولًا، وفقكِ الله وأعانك وبإذن الله تلتزمين بمذاكرتكِ وتتفوقي في امتحاناتكِ. بالنسبة لمشكلتك، القلق قد يكون السبب في عدم انتظامك بالمذاكرة وأيضًا اضطراب النوم. بسبب القلق والتوتر المستمر تشعرين أن الوقت لا يكفي ويمر بسرعة مع أنك لو هدأت وسلّّمتِ أمركِ لله ولم تشغلي بالك بالامتحانات ولا بالنتيجة، ستكونين أكثر هدوءًا وقدرة على المذاكرة بشكل أفضل. *** الآن عندك مشكلتان، الأولى أنكِ قصرتِ في أولوية مهمة على حساب الدراسة وقلقك عليها وهي صلاتك... ضعي علاقتك بالله أولًا وكل شيء سينتظم بعدها، لا تقصري في الصلاة بسبب انشغالك بالمذاكرة ولا بسبب اضطرارك للسهر من أجلها. ** نصيحة مجربة وفعالة، بما أنكِ الآن تدرسين من البيت قومي بتنظيم جدولك وقسمي فترات المذاكرة تبعًا لأوقات الصلاة، هذا سيجعلك تحافظين على صلاتك وسيجعل هناك بركة في يومك ووقتك وتوفيقًا بإذن الله وأيضًا سيمنحك فترات راحة إجبارية بين فترات المذاكرة. ** مثلًا احسبي عدد الساعات بين كل صلاة وضعي المواد حسب صعوبتها وأولويتها والساعات بين كل صلاة ستقسمينها إلى جلسات صغيرة، يمكنك المذاكرة باتباع نظام البومودورو فتذاكرين 25 دقيقة وتفصلين للراحة 5 دقائق أو 50 دقيقة مذاكرة و10 دقائق فاصل راحة، حسب قدرتك وطاقتك وهكذا حتى يحين موعد الصلاة التالية. نصيحة مجربة أخرى، يمكنك استغلال الفواصل القصيرة بين المذاكرة في قراءة بعض آيات القرآن، هذا سيزيد من بركة الوقت الذي تذاكرين فيه. ********** المشكلة الثانية، اضطراب النوم، بالطبع نتيجة التوتر المستمر والتفكير في أنكِ تخسرين الوقت وتحتاجين لكل دقيقة فتضطرين للسهر. بالمناسبة، مذاكرتك دون نوم جيد لن تجعلك تذاكرين بكفاءة وأيضًا لن تساعدكِ في حفظ المعلومات، وذهابك للامتحان بعد نوم جيد ولو كانت مذاكرتك بنسبة 50% أفضل بكثير من ذهابك دون نوم وأنتِ مذاكرة بنسبة100% لن تستطيعي وقتها التفكير جيدًا في الأسئلة ولا استرجاع المعلومات التي ذاكرتِها. *********** اشربي أعشاب مهدئة للأعصاب مثل اليانسون والبابونج وامنعي أي استخدام للهاتف أو أي جهاز إلكتروني قبل النوم على الاقل بساعتين، اقرأي قرآن وأذكار قبل النوم لتعينك على الهدوء والنوم براحة. **** الأهم من كل سبق، الاستعانة بالله عز وجل والتوكل عليه واليقين أنه لن يضيع عملكِ وأيًا كانت النتيجة فإن شاء الله اختيار الله لكِ فيه الخير كله. بالتوفيق إن شاء الله.
تم النشر الاثنين، ٢٨ أبريل ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ده بسبب القلق الي جواكي من النتيجة وبعدك عن ربنا انتي قربي من ربنا اكتر وفي المذاكره كمان والله العظيم هتجيبي الي بتتمنيه او عاوزاه وربنا مش هيضيع تعبك وكمان حولي تنامي بدري 👌🏻👌🏻 وان شاء الله ربنا يرزقك ويوفقك ويسعدك ياقلبي
تم النشر الثلاثاء، ٢٩ أبريل ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أولاً، أود أن أهنئك على وجودك في مرحلة الثانوية العامة، فهذا وقت حاسم يتطلب منك التركيز والجدية. من الواضح أنك تشعرين بالضغط والخوف نتيجة للتأجيل في المذاكرة، وهذا شعور طبيعي يمر به الكثير من الطلاب في هذه المرحلة. إليك بعض الخطوات العملية التي يمكنك اتباعها لتحسين وضعك: وضع خطة دراسية: قومي بإعداد جدول زمني يتضمن كل المواد التي تحتاجين لدراستها، وقسّمي الوقت على حسب الأهمية والمحتوى. حاولي أن تجعل كل يوم مخصصًا لمادة معينة مع تحديد الأوقات للراحة. تحديد أولوياتك: ركزي على المواد التي تشعرين أنها أصعب بالنسبة لك أو تحتاجين لمزيد من الوقت للدراسة فيها، وابدئي بها. يمكنك استخدام أسلوب "الكتل الدراسية" حيث تدرسين مادة لمدة ساعة ثم تأخذين استراحة صغيرة. التخلص من المشتتات: قللي من المشتتات أثناء المذاكرة، مثل الهاتف أو التلفاز. حاولي إيجاد مكان هادئ ومناسب للدراسة. نظام النوم: حاولي تنظيم مواعيد نومك. يمكنك محاولة الذهاب إلى السرير في وقت محدد كل يوم والاستيقاظ في نفس الوقت. النوم الجيد مهم جدًا للتركيز والذاكرة. التفاعل مع المراجعات: حاولي الانخراط بشكل أكبر في المراجعات النهائية التي اشتركت بها، واستفيدي من الأسئلة والنقاشات. الدعاء والثقة بالنفس: تذكري أن النجاح يتطلب الإيمان بنفسك وبقدراتك. ادعي الله أن يوفقك ويعينك على تحقيق أهدافك. وأخيرًا، لا تترددي في طلب المساعدة من معلماتك أو زميلاتك إذا كنت بحاجة إلى توضيح شيء معين أو الرغبة في الدراسة سوياً. تذكري أن كل تحدٍ يأتي بإمكانية جديدة، لذلك حاولي أن تعيشي اللحظة وتستغلي كل فرصة للتعلم. أسأل الله لك التوفيق والنجاح.
تم النشر الاثنين، ٢٨ أبريل ٢٠٢٥
أنا نفس المشكلة بس انا مش بسهر
تم النشر الأربعاء، ٣٠ أبريل ٢٠٢٥
للسهر نقم أكثر من فوائد تجنبه تسلم، في وقت الفجر بركة فاستغله، فمن طلب العلا لم يسهر الليالي بل تحمل برد الابْكارِ، هذا حسب تجربتي ولكلٍ ظروفه الخاصة.
تم النشر الثلاثاء، ٢٩ أبريل ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا