Abdullah Ibn Radwan

طالما أنت مقيم بأرض الحجاز عليك أن تحرم إما من ذي الحليفة ( آبار علي)وهو ميقات أهل المدينة - و إما الجحفه وهو ميقات أهل الشام - أو قرن المنازل ( السيل الكبير) وهو ميقات أهل الطائف و نجد - و إما يلملم وهو ميقات أهل اليمن عند بئر السعدية - الميقات الخامس وهو ذات عرق وهو ميقات أهل العراق... فلا يجوز للمقيم أن يحرم من جدة لأنها ليست بميقات، أما من كان يريد العمرة، من أهل مكة فميقاته أدنى الحل، وهو أن يخرج المعتمر من مكة ويحرم من هناك، وأقربه هو "التنعيم" أو مسجد السيدة عائشة. ومدينة جدة ليست ميقاتا، ولا يجوز لأحد أن يتجاوز ميقاته ويحرم من جدة، إلا أن لا يحاذي ميقاتا قبلها؛ فإنه يحرم منها، كمن قدم إليها عن طريق البحر من الجزء المحاذي لها من السودان؛ لأنه لا يصادف ميقاتا قبلها. والواجب على كل من أتى مكة يريد الحج أو العمرة أن يحرم من الميقات، أما من تجاوز الميقات نسيانا أو جهلا فيجب عليه أن يعود إليه ويحرم منه، فمثلا شخص جاء من طريق المدينة، وتجاوز الميقات، وبقي على مكة مائة كيلومتر، فأكثر العلماء على أن الواجب عليه أن يرجع إلى ميقاته الذي تجاوزه، ويحرم منه. ومن أحرم بعد أن تجاوز ميقاته، فيجب عليه ذبح شاة في قول عامة العلماء، ولكن ليست المسألة اختيارية كما يظنها بعض العوام، يعني إن من أراد أن يحرم من الميقات فهذا هو المطلوب، وإن شاء أن يترك الإحرام من الميقات، ويحرم من أي مكان ويذبح شاة، فهذا خطأ، بل الواجب الإحرام من الميقات، لكن في حال تورط الإنسان بترك هذا الواجب، فالمخرج هو ذبح شاة، سواء أكان ذلك بالخطأ أو النسيان أو تعمد، ولكن في الخطأ والنسيان لا إثم عليه، وأما إذا كان عن عمد فعليه إثم.

بيت العائلة دوما فيه مشاكل إلا إذا جرت العادة على ذلك يعني منطقة أرياف و معتادين مثل هذه الأمور ... فننصحك من البداية أن تجتنبي بيت العائلة فطباع الناس الفضول فيريدون معرفة الداخل و الخارج و المتبقي و المقارنات فضلا عن استباحة الخصوصيات .

استغفري لذنبك و اعتزليهن نهائياً ، و حتى لا تقعي فيما وقعن فيه فالصاحب ساحب .

أبدأ شوف أنت فاهم في أيه و بتحب أي مجال أدرسه كويس و أبدأ ، و قبل النشر راجع المصادر و المعلومة مرة و أثنين و ثلاثة

راجع كذا طبيب متخصص يكونوا من أهل الدين و الأمانة و التدخلات الجراحية خليها آخر حل تلجيء له لو الكل أجمع على التدخل الجراحي ، و أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاءً لا يغادر سقما.

طبعا غير كافي ممكن تنضم لأكاديمية زاد فتستفاد و تدرس فيها ست أو سبع مواد من ضمنها التفسير و العقيدة و الفقة و السيرة النبوية و اللغة العربية ....إلخ و أهم شيء إن العقيدة خاليه من الشركيات و القبوريات وخصص لها ساعة أو أثنين في اليوم لكل ثلاث مواد مثلا هتستفاد الشيء الكثير إن شاء الله

الوسواس القهري علاجة بسيط بيحتاج منك فقط بعض الوقت ، تحافظ على اذكار الصباح و المساء ، و الصلوات الخمس ، و قراءة سورة ، البقرة ، ق ، الرحمن ، مع رقية شرعية يومية استماع و قراءتها على ماء مع الشرب و الاغتسال يوميا ، و كثرة الدعاء لله بصرف الضر عنكم ، و تصحيح العقيدة بأن اللجوء يكون لله وحده لا شريك بلا نظير ولا ولي ولا نبي ولا ملك مقرب و أخلص الدعاء إلى ربك في قيام ليلك ، و سينتهي و يستقيم ، ببساطة شديدة كلما ضعف الإيمان زاد تسلط الشيطان . و الله يصرف عنك كل سوء و شر ... بالتوفيق .

المشكلة هذه تخرج في الأجواء الحارة خاصة أي فترة الصيف ، فممكن تراجع طبيب جلدية يفيدك إن شاء الله.

و إياكم وفقكم الله .

عليكم بتخصيص وقت للحفظ و المراجعة كما نخصص وقت للطعام و الشراب، بداية لابد من حفظ قصار السور بداية كما بدأتم بجزء عم ثم تبارك... إلى أن تنتهي من خمس أجزاء ثم تصعد إلى البقرة إن شئت، لأن قصار السور تستخدم على الدوام في الصلاة، الأمر الثاني أكثر من الدعاء لله بحفظ كتابه و أخلص نيتك لله، أدرس على يد شخص متقن متخصص لأن إلزامك بالموعد يحفزك على الحفظ، التكرار للايات من قراءتها من المصحف يساعدك على التثبيت وابحث عن طريقة الشيخ عبد المحسن القاسم إمام المسجد النبوي للحفظ سيسهل عليك كثيرا و شرحها هنا يطول و اخيرا المراجعة ثم المراجعة ثم المراجعة أهم من الحفظ نفسه ... بالتوفيق.

ننصحك بمراجعة كذا طبيب و العملية في الفقرات آخر حل تآخده لان الطب في مصر اصبح مجرد بيزنس

إن ساورك الكبر فقل أين أنا من عبادة أبي بكر و عمر!!! هذا الصوت هو الشيطان، قال الله ( فإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم)... فاستعذ بالله و استحقر عملك و قل لنفسك ماذا أنا فاعل إذا رد الله علي عملي و لم يقبل ؟!!! و سل الله أن يقبل العمل و كذلك سله الإخلاص و القبول و التفويق و احمد الله على أن أرشدك لذلك العمل.... سل الله دوما العفو و العافية و اعلم أنك عبد لله فقير له محتاج إلىه و أن الله ليس بحاجة إليك و لا إلى عملك فإن فعلت صغر فعلك في عين نفسك و اجتهدت في بذل الطاعات و القربات إلى و ذلك أنفع لنفسك.

شوف صفحة دكتور إيهاب مسلم عيادة الشركات، و عندك استاذ مصطفى بكري بيعطي كورسات

الموضوع باختصار يتلخص في قوله تعالى { وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِی فَإِنَّ لَهُۥ مَعِیشَةࣰ ضَنكࣰا وَنَحۡشُرُهُۥ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ أَعۡمَىٰ }... السبب البعد عن الله فيتمكن الشيطان من الإنسان بالوساوس مع بعض الأمراض القلبية... يتملكك شعور بالضيق و الخنقة و ضيق التنفس و وخزات بالقلب بالإبر و أحيانا صداع و توتر نفسي.... بالإضافه للوساوس في الامور الحياتيه ثم التطور للعبادات ثم يتطور للذات الإلهيه ثم الانتحار لا قدر الله.... العلاج بسيط جدا... المواظبه على الصلوات و الاذكار اليومية و جزء من تلاوة القرءان يوميا... ثم قراءة سورة البقرة و ق و الصافات و سماع رقية شرعية عامة و تلاوة ايات الرقية على ماء و الشرب و الاغتسال منها يوميا.... في بداية سيكون الامر متعب و ثقيل لكنه سيخف مع الاستمرار... و ضع بالاعتبار تغيير الاماكن و الصحبة و محاوله الاختلاط بالاهل و الاصحاب و الترويح عن النفس بالتنزه.

ببساطه شديدة الزواج إيجاب و قبول فإن لم يتوفرا فلن تصلح الحياة الزوجية، الأمر الأهم بما إنك طالبة علم فالتقرب لا يصح مع إنتفاء البناء و الاشهار ولا تجالسيه إلا مع ذي محرم لك ، فعززي نفسك و اتقي الله في نفسك و لا تماطلي في أمورك.

أعمل حدود في التعامل مع كل الناس، بين المسموح و غير المسموح، و المقبول و غير المقبول و افرضه فرض ، و مش كل شيء مطلوب تعمله في وقتها، أرفض الغير مناسب لك، لا تتحامل على نفسك، لا تقبل بالاستغلال، ضع أولوليات الأهم و المهم.

خليه يتزوج و ابتعدي عن الجدال و الصدام معاه.

التلقي أهم شيء، الكارثة أنك عرفت الأحكام و ما بتعرف تطبقها... فأهتم بداية بالتلقي من شيخ و بالسماع و بعدها أعرف صفات الحروف و مخارجها و ابدا في التجويد

جمعي داتا للناس اللي توزعي لهم الاول و اعملي واحد عينه يشوفوها و اتفقي معاهم و بعدها اشتغلي... التسويق أهم شيء

منصة زاد كبداية جميلة لطلب العلم الشرعي

أذكرك بقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والغلو في الدين فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين" رواه أحمد، وقوله: "هلك المتنطعون" قالها ثلاثًا، يعنى : المتعمقين المجاوزين الحدود في أقوالهم أفعالهم، والحديث رواه مسلم، وقوله: "لا تشددوا على أنفسكم فيشدد عليكم فإن قوما شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم فتلك بقاياهم فى الصوامع والديار" رواه أبو داود، وقوله: "إن هذا الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه" رواه البخاري، وقوله: "اكلَفوا من الأعمال ما تطيقون؛ فإن الله عز وجل لا يملَّ حتى تملَّوا" رواه أحمد. وبين أيدينا حديث لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – فيه التأكيد على هذا المعنى، فقد روى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك - رضي الله عنه – أنه قال: جاء ثلاث رهط إلى بيوت أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - يسألون عن عبادة النبي - صلى الله عليه وسلم -، فلما أُخبِروا كأنهم تقالُّوها [أي: عدُّوها قليلة]، فقالوا: أين نحن من النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، قال أحدهم: أما أنا فإني أصلي الليل أبدًا [أي: دائما دون انقطاع]، وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر [أي: أواصل الصيام يومًا بعد يوم]، وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدًا. فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم – فقال: "أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟ أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني".... فطلب العلم شيء جيد أما المغالاة هي الغير محموده فعليكم بالدعاء بالفقه و العلم و الزوج الصالح.

اللي بين أبوك و أمك بيفضل بينهم و انت ملكيش تدخلي خالص في علاقتهم إلا بالخير لأن الخسران الوحيد هو أنت فكل كلمة هتتحسب عليكي عقوق إما للاب أو للأم فابتعدي تماما عن مشاكلهم الخاصة... إلا لو هتصلحي بينهم... فالكذب مباح في ثلاث حالات ( الحرب لتضليل العدو - الصلح بين متخاصمين - او لاسعاد الزوجين ) فيمكن ان تروحي للاب و نقول و الله ماما بتشكر فيك و نعدد محاسنه و نروح للأم و نقولها و الله كنت بتكلم معاه قعد يشكر فيكي و بيقول انه بيحبك و انه بيتعصب عشان ضغط الشغل... إلخ و نصلح بينهم

أنت كنت كوبري بس عشان تحرك واحد ثاني بيك ولما فشل الموضوع معها حبت ترجعك كإستبن ولما تلاقي الافضل منك هتقلبك

أسمع رقية شرعية و ابتعد عن الأغاني تماما و أقرأ على ماء الرقية و اشرب و اغتسل منها يوميا حافظ على الصلوات الخمس اذكار الصباح والمساء و خمسين آية قراءة من المصحف بعد فترة بسيطة اسبوعين من الاستمرار هتلاقي نفسك زي الفل إن شاء الله و متحاولش تقطع مهما حصل... لان بعض الحالات المشابهه لك بيكون عندهم وساوس... الله يوفقك و يصرف عنك الشر.

على التليجرام فيه، ولو حابب تواصل معي شرط الألتزام بالمواعيد.

فركشي خطوبتك دي لانه لا يصلح و ادعي الله يرزقك بشخص نقي، شخص بيصلي و يخاف الله فيكي و في نفس الوقت يسري زواجك بدون مغالاه و الله ييسر لك امرك...

البلاء موكل بالمنطق و المنطق ما يتحدث به الإنسان باللسان و ليس حديث النفس ، عندما نزل قول الله تعالى ( { لِّلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ وَإِن تُبۡدُوا۟ مَا فِیۤ أَنفُسِكُمۡ أَوۡ تُخۡفُوهُ یُحَاسِبۡكُم بِهِ ٱللَّهُۖ فَیَغۡفِرُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَاۤءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٨٤]... فقلق الصحابة و قالوا كيف يحسابنا الله بما تخفي صدورنا فأتي الأمر النبوي أن لا تعترضوا على أمر الله كما فعلت يهود، فسلموا لله فنزل قوله تعالى { ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَـٰۤىِٕكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَیۡنَ أَحَدࣲ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُوا۟ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَیۡكَ ٱلۡمَصِیرُ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٨٥] إلى آخر السورة