"ينجو العبد من فتن الدنيا إذا ثبت قلبه على طاعة الله، وابتعد عن مواطن الشبهات، ولزم ذكره واستغفاره. من جعل القرآن رفيقه هداه الله، ومن صدق في الدعاء عصمه الله، ومن أحبّ الله خاف أن يعصيه. النجاة في الدنيا ليست بالقوة، بل بقلبٍ متعلق بالله لا تزيغه الفتن."
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا