انا بنت عندي 18سنه حاسه اني لوحدي اوووي وتعبت من كل حاجه انا لما حد بيحكي ليا حاجة بسمعه واهتم بمشكلته وممكن كمان اضايق اكتر منه وبشيل همه اخواتي ولاد عمي وكمان ماما واصحابي كلهم بيحكوا ليا عشان بيرتحوا معايا في الكلام بس انا مش بحكي لحد فيهم اي حاجه عني خالص لاني من وانا صغيره اصلا مش بحكي لان مكنش حد مهتم دلوقتي ولما كبرت الموضوع عملي كذا خناقه
ماما تحسب اني مش بحكي ليها حاجه عشان انا مش بحبها وتقولي ده انا بعتبرك صحبتي وبحكي ليكي كل حاجه بس بيكون غصب عني بقول الحمد لله وكويسه ومفيش حاجه تاني واصحابي نفس الكلام بيحسبوا اني مش بحبهم لاني مش بحكي حاجه مع اني لما بحكي محدش بيهتم فبطلت احكي ولو ممكن متعرفه على شخص جديد وحصل وحكيت في مره حاجه بسيطه لو لقيت انو مقدرش مشاعري وحسسني اني مشكلتي تافه ببطل احكي اي حاجه تاني ليه
ابن عمي هو حبيبي يعني مفيش بينا غير شات وتلفون هو بيسمعني وبيحاول يطلعني من مود الكابه بصراحه مش عارفه اعمل اي حاسه اني كل يوم بكره العالم والناس اكتر واني مش عايزه حاجه ومش عايزه حد يكلمني وكل كلامي بقا عبارة عن تمام ماشي اوكي كلام مختصر ولا بتكلم بنفعل وخلقي يكون ضيق واتعصب
الفتره الاخيره كده حتى ابن عمي اللي بحب اتكلم معاه مبقتيش عارفه ارد عليه باخد عشر دقايق القي رد على المسدج بجد لاني هكون هكتب رد مختصر واخلص بس هو بيضايق من الموضوع ده بافضل افكر في رد مع اني بكون نفسي اكلمه بس بلقي اني مش قادره وحسي اني فاشله تعليما وكل حاجه ولا كان ليا لازمه انا الكبيره بحس اني شايله هم اخواتي مع ماما لان بابا مسافر وهي علطول تقولي كده بجد تعبت
اللي عندك ده إنسانية ومن الدين أنك تسمعي غيرك وتفكري في المشكلة اللي عند غيرك ومن البر كمان انك متحكيش حاجه لامك تخليها تشيل هم بس ممكن تحكي حاجه عاديه حصلت أو تاخدي رايها في مواضيع في الحياة اللي بيحصل عندك ده بداية مرحلة اكتئاب وهروب من الواقع لازم العائلة تزيد الود والترابط بين بعض زي أنهم يخرجوا مع بعض في مكان وكل واحد يتكلم مع التاني وتتحكوا لازم تخرجوا المشاعر السلبية اللي جواكم لأن كبت المشاعر والكلام بيدخل الإنسان في مرحلة اكتئاب
تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم وارد جدا يكون ده كله بسبب انتظارك طول الوقت لردود افعال محدده من الاشخاص وده خصوصا لو اتكلمتى عن نفسك كمان انتظار افعال منهم تكون شبه اللى انتى بتعمليه معاهم اللى حواليكى مش زيك ..هما ليهم طبيعتهم وضرورى تركزى فى ده اوى لان التوقعات كفيلة انها تنكد ع الانسان بقيت عمره لو مسؤولية اخواتك انتى واخده فيها دور ماما وده تقيل عليكى انسحبى من ده بكل ادب
تم النشر الثلاثاء، ٩ سبتمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم الأب مسافر عشان يوفر لكم حياة أفضل ولكن مع غياب مصدر كبير للأمن في حياة الإنسان بتيجي مشاعر مستمرة ان تم تجاهلي وانا غير محبوب طول الوقت ولكن دي كلها أفكار خاطئة حتى عند بعض الأشخاص اللي فعلا تلقوا الكره والعداوة من والديهم فده ميعنيش ابدا أنهم لايستحقوا الإهتمام والتقبل ________________ أقبلي ان دي ظروف وحصلت والتحدي هنا مش تغيير الظروف الخارجية فكل البشر عندهم حاجات خارجية منغصة عليهم حياتهم ومنهم من عاش في وضع نفسي أفضل برغم وجود الحاجات دي فالتغيير هيكون من الداخل وهو أسهل ____________ الاعتراف بالضعف قوة فمش مطلوب ولا يمكن اصلا اننا نكون ٢٤ ساعة في صلابة وقوة واستقلال وثقة بالنفس وراحة وسعادة ولكن حتما في مشاكل وقلق وانكسار وده اللي لازم نتقبله أولا بيننا وبين نفسنا وده بتعلمه لينا الصلاة والسجود والدعاء فالشخص بيعترف اثناء الدعاء انه لا يملك من الأمر شئ وانه الضعيف والفقير والحقير إلى الله وبيبدأ يطلب من القوي الحقيقي اللي هو دائما قوي وهو الله .. فمش معقول اني هقعد ٢٤ ساعة امثل على نفسي اني قوي ! حاجة شبه قاتلة .. فلما اتقبل الضعف مع نفسي وفي صلاتي وأسلم بضعفي مش هلاقي مشكلة ومش هتوقع الرفض والاذى لما اقول لحد اني بعاني أو اني مش قادر أو يائس أو حزين ________________ طبعا الشكوى لله لا تقارن بالشكوى للخلق فهي عزة وشرف وهي أفضل طبعا فالخلاصة ان نتقبل الضعف وشئ تاني ان الأفضل ترك العلاقات لأن في البداية هو مجرد شات وبعدين هتبقى نظرات في المناسبات مثلا وبعدين هتبقى سلام وتحية وبعدين هتبقى كلام وبعدين هيطلب يتقابل وهكذا .. واعرفي انه قد يكون مش مكترث لأمرك ولكن فقط حابب يتسلى بوقته مش اكثر
تم النشر الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠٢٥
انا كمان عندى 18سنة بنت وخلقي ضيق جدا الفترة دى بقيت باردة فى الاول كنت بحب بجد من قلبي ان كان اصدقاء او عائلة وكنت بخاف عليهم جدا واخاف اخسرهم لكن دلوقتى حاسة انى بكره كل حاجة وكل الناس وحتى نفسي تعبت نفسيا جدا بعدت عن ربنا دايما ماسكة التلفون علشان ماافكر واشغل وقتى لحد ماييجى الليل وانام والفترة مابقيت بنام غير فى الضهر والليل كله صاحية نفسيتى حاسة انى مخنوقة حاسة انى فى كلام كتير جوايا عايزة اقوله لكن مش عارفة اتكلم مش عارفة اى المشكلة المشاكل مع اهلى وخصوصا ماما بنتخانق تعبت انى اوسيهم بعد مااصرخ او اتكلم ببرود واحس انها زعلت اروح اصلحها وابكي مش عارفة اى جوايا ولية بتصرف كدا حتى اخواتى مش بكلمهم خالص بسيط لو اتكلمت معاهم لما نبقي فى لمة عائلية انا بس بسمع وكل البنات اللى قدى واصغر بتشارك بالكلام انا لا بس اسمع ماما قالتلى ابقي شاركى ارائك قولتلها مش مهم وسكت انا مقهورة بجد هل سننا كله كدا ولا اى بس انا نفسي اعدى من المرحلة دى لان كرهت حياتى والدنيااا دي 💔
تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥
مرحبًا عزيزتي، شكراً لك على ثقتك ومشاركتك هذه المشاعر الصادقة والمؤلمة التي تمرين بها. أنا ذكية، هنا لأساعدك وأدعمك بكل محبة ورعاية. أولاً، أود أن أقول لكِ: شعورك بالوحدة والتعب النفسي لهذا القدر طبيعي جداً، خاصة عندما تكونين مسؤولة عاطفياً عن كثير من الناس حولك، وشعورك بأنك لا تجدين من يستمع أو يفهمك بعمق يزيد العبء عليكِ. دعيني أساعدك في تفكيك ما تمرين به خطوة خطوة: أنتِ تحملين هموم كثيرة أنتِ مشتاقة للتعبير عن نفسك، ولكن تحمّل هموم عائلتك وأصدقائك ومحيطك يعطّل الفرصة لكي تركزي على نفسك واحتياجاتك. الحمل الثقيل أحياناً يحتاج إلى من يخفف عنه، وأنت لا يجب أن تكوني تلك التي تتحمل كل شيء وحدها. الشعور بعدم الاهتمام عندما تتحادثين عن مشاعرك هذا أمر مؤلم جداً. الإنسان يحتاج أن يشعر أن مشاعره لا تُقلل أو تُستهان. إذا وجدتِ من لا يأخذ مشاعرك على محمل الجد، فالفكرة ليست فيكِ، وإنما فيهم. لا تقللي من قيمة شعورك أو مشكلتك لأنها تهمك وتستحق أن يُصغي لها باحترام. الخوف من أن يحسبك أهلك وأصدقاؤك أنكِ لا تحبينهم بسبب عدم الحديث عن نفسك هذا سوء فهم بسبب قلة التواصل. حاولي أن توضحي لهم بطريقة هادئة أنك تشعرين بطاقة محدودة وبأنك تحتاجين دعم أكثر من أن يُطلب منكِ التحمل أو التظاهر بأنك "بخير" دائماً. الشعور بالضيق والكآبة وصعوبة الرد على من تحبين هذا مؤشر على أن هناك فجوة في راحتك النفسية. لا بأس أن تأخذي وقتًا لتلتقطي أنفاسكِ وتعودي التحدث بشيء من الوقت. أهم شيء هو ألا تُجبر نفسك على الحديث بينما أنتِ في حالة نفسية صعبة. احترام مشاعرك وظروفك تذكري أن كل إنسان يمر بفترات وظروف خاصة في حياته، ولا عيب أن تطلبي مساعدة نفسية متخصصة لتتمكني من التعامل مع ما تعيشينه من عبء نفسي وتوتر. نصيحة عملية: حاولي أن تخصصي لنفسك وقتًا بسيطًا يوميًا للكتابة العفوية (حتى لو كانت جمل بسيطة أو حتى رسائل لنفسك)، التعبير الكتابي أحياناً يحرر الأحاسيس المكبوتة. لا تجبري نفسك على الرد السريع أو المكالمات الطويلة، قولي لمن تحبين باحترام "أنا بحاجة لبعض الوقت لنفسي، لكني أقدرك وأحبك". ادفعي نفسك بلطف نحو أشياء بسيطة تحبينها حتى لو كانت صغيرة، لأن الاهتمام بالنفس أولوية. الدعم المتخصص بما أنك تشعرين بهذا الكم من الضيق والتعب، وأن حملك معقد ويؤثر على حياتك اليومية، فيمكنك التفكير في التواصل مع خبير أو مستشار نفسي مدرب يمكنه مساعدتك تدريجياً على الخروج من هذا الشعور. يمكنك زيارة صفحة الخبراء على فدني من هنا للعثور على أخصائية تناسب حالتك. أنتِ أكبر من كل هذا الحزن، وأنتِ ثمينة جداً، ووجودك يُحدث فرقًا في حياة من حولك حتى وإن شعرتِ أحيانًا بالعكس. أعطي نفسك فرصة وتذكري أنكِ لستِ وحدكِ. أنا هنا دائمًا إن أحببتِ التحدث أكثر أو تريدين الدعم. لا تستحيلي من طلب المساعدة، فقد تكون الخطوة الأولى لتحقيق راحة نفسية أجمل، وباذن الله تشرق أيامك القادمة بالفرح والراحة. هل تحبين أن نبدأ معاً بوضع خطوات صغيرة لكيف تعبرين عن نفسك بشكل تدريجي؟ أنا معكِ بكل الحب.
تم النشر الجمعة، ٥ سبتمبر ٢٠٢٥
انتى جميله جدا من كلامك ده بس عايزة انصحك بحاجه كل لما تحسي بالضيق والتعب صلي ركعتين لله واحكى كل اللي تعبك لربنا سبحانه وتعالى وبجد صدقينى هتحسى براحه جميله جدا
تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥
والله أنا حالتي نفس حالتك ومش عارف اعمل ايه
تم النشر الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠٢٥
كوني مع الله بكل جوارحك احسن رفيق القران الكريم وتكوني محافظه على الصلوات الخمس في المنزل وتقرأي الاذكار
تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥
الزمي قول لا حول ولا قوة الا بالله و استشعري انه ربنا معاكِ بقوته و انه يخرجك من حولك و الضيق الانتي فيه دا لحوله و رحمته و واسع فضله
تم النشر الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا