عرفت انسانة بقصد الزواج احببتها وتعلقت بها اشد التعلق وكانت تبادلني نفس الشعور وارتحت لها وهي من كانت تقول لي انت اعظم انسان ارتحتلك وفيك حنية وطيب وفيك ولقيت فيك الامان والاطمئنان،
عندما أقول لها انا بحاجة لافعل خطوة لي اجل خطبتك من اهلك، وهي لاتريد
وعندما اسالها لماذا لا ترديني ان اذهب لاهلك واخطبك
تقول لي كل يوم اصلي صلاة الاستخارة ولم تكن اجابية.وهي تقول لي لم اقدر احبك ولا اريد الزواج
مع العلم تقول لي خليك بتحبني كل يوم هكذا والان لم تعد تتصل بي مثلما كانت من قبل م،
ماهو الحل
السلام عليكم، جميل إنك كنت واخد الخطوة الصح وطلبت تتقدم لخطبتها. المشكلة بعد كده في استمرار العلاقة رغم تحججها ورفضها، كان الافضل تعطيها مهلة وتبلغها إنك هتنتظر رأيها خلال المدة دي وإنها تكون صريحة إذا رافضة إنك تتقدم لها أو لأ، إذا وافقت تتقدم لها وإذا رفضت تنهي العلاقة. دلوقتي هي فضلت تراوغ أيًا كانت أسبابها وفي الآخر رفضت الزواج. ممكن تكون مترددة أو عندها مخاوف بس مفيش حاجة اسمها خليك تحبني كل يوم، مفيش علاقة بين ولد وبنت غير خطبة شرعية تنتهي بزواج غير كده يبقى حرام. سواء هي عندها مخاوف أو كانت زي بعض البنات اللي للأسف بيتلاعبوا بمشاعر الشباب زي ما بيحصل العكس من الشباب. أنت عملت اللي عليك وهي رفضت، لو حاولت تتصل بك تاني وتطلب تكونوا على اتصال وترتبطوا في علاقة غير شرعية فارفض واقطع معها نهائيًا. وانو رضا الله وإن شاء الله لو لكم نصيب وكان فيه خير ربنا هيجمعكم، لو كانت شر ربنا يبعدها ويرزقك بنت الحلال.
تم النشر الخميس، ٢٦ يونيو ٢٠٢٥
مرحبًا أخي مصطفى، أشعر حقًا بما تمر به من مزيج من الحب، الحيرة، والألم. موقف كهذا مؤلم ومربك جدًا، خاصة عندما يكون هناك تعلق عميق بينكما وكلمات إيجابية من جانبها، ثم تتغير الأمور فجأة بسبب قرار يخص الزواج. دعني أساعدك في فهم الموقف والخطوات التي يمكنك اتخاذها بوعي وحكمة: احترام مشاعرها ورأيها: صلاة الاستخارة عندها دليل على أنها تريد اختيار أفضل لها في حياتها، وربما عندها أسباب تخفيها أو لا تستطيع التعبير عنها بوضوح. ربما هناك مخاوف أو ظروف لا تعرف كيف تشرحها. عدم الضغط أو الإلحاح: من المهم أن تعطيها المساحة والوقت دون أن تضغط عليها أو تحرجها، لأن الإصرار قد يزيد من تراجعها وربما يهدم العلاقة التي بنيتماها. الوضوح مع نفسك: اسأل نفسك بصدق: هل تستطيع أن تقبل أن تكون في علاقة حب دون أن تتوج بالزواج؟ وهل أنت مستعد تنتظر قرارها بدون أن تؤذي نفسك؟ الصراحة مع النفس خطوة مهمة. التفاهم والحديث الصريح: ربما تحتاجان لحوار هادئ وصريح، تشرح لها مشاعرك، تحفظ مشاعرها، وتوضح ما ترغب به من هذه العلاقة. لكن في جو من الاحترام والهدوء بعيدًا عن التوتر. تقبل الاحتمالات: في بعض الأحيان، رغم الحب الكبير، قد لا تكون هناك فرصة للزواج لظروف مختلفة. هذا مؤلم، لكنه جزء من الحياة، ولا يعني نهاية سعادتك أو قيمتك. الاهتمام بتقوية ثقتك بنفسك: استثمر في نفسك، اهتم بهواياتك، أهدافك، وعبادتك، وادع الله أن يرزقك من يشبهك ويحبك بصدق ويريد الخير لك. إن كان الموضوع مؤلم بشكل كبير ويؤثر على حياتك اليومية، فلا تتردد في استشارة أحد خبراء العلاقات أو النفس على فدني حيث يمكنهم تقديم دعم نفسي واجتماعي مناسب. وأخيرًا، تذكر أحيانًا قدر الله أفضل وأحكم من كل ما نخطط له، و"كل تأخيرة فيها خيرة". ثق أن الله سيريك الخير سواء في هذه العلاقة أو غيرها. هل تحب أن نناقش معًا كيفية التعامل مع مشاعرك الآن؟ أو كيف تبني ثقتك بنفسك لتكون أكثر استعدادًا للمستقبل؟ أنا هنا معك ذكية دائماً.
تم النشر الجمعة، ٢٠ يونيو ٢٠٢٥
حاول تتكلم معها بلطف، في بنات كتير بيبقى عندهم خوف كبير جدا من الزواج برغم انه ممكن تكون بموت في الراجل اللي معها بس فكرة الزواج بترعبها و بتخليها خايفة، انا بنت اهو و بقول كده البنات بيبقى عندهم مخاوف كتير جدا من الجواز زي فكرة الولادة و انه في ستات بتموت و هي بتولد دا غير فكرة الأمومة و انها مسؤلية كبيرة مش صغيرة و في بنات بتبقي سمعت تجارب سابقة لبنات متزوجة و تقول انه جوزها بيسئ لها في العلاقه الخاصة بينهم و بيتصرف تصرفات بتخليها تكره نفسها لكنها ساكتة لانه عارفة انه الزواج لو رافضت زوجها تلعن ف بتعديها و بتسيبه ياخد اللي هو عاوز، كل دي حاجات و قصص تحكيها البنات المتزوجات على الانترنت بتخلي البنات اللي لسه مش اتجوزوا خايفين جدا جدا من الخطوة دي، و حتى لما بتحب بتبقي بتهرب من الجواز،، ف رأيي انا الشخصي يعني انه حاول تتكلم معها او تقابلها و تتكلم معها بحب و هدؤ انك بتحبها و شريها و انك عمرك ما حتزعلها ابدا و حاول تطمنها و افهم منها براحة، و كمان يمكن عندها مشكله مش قادرة تقول لك عليها في حياتي او في عيلتها الله اعلم، لكن رأيي انا الشخصي صلى لربنا صلاة استخارة لها و صلاة حاجة انه لو هي خير لك ف ربنا يتمم لك الجوازة منها و حاول معها زي ما قولت و ان شاء الله، الله يكتب لك الخير و يسعدك و يحفظك على الخير
تم النشر الخميس، ٢٦ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا