السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا سمعت ان التصوير لغير الضرورة حرام والصور وكدا هل الكلام دا صحيح ولا ايه وبالنسبه للشيوخ اللي بتصور وتعمل فيديوهات وتنزلها دا بردو حرام؟
السلام عليكم، طبعا مقدرش أجزم من ناحية حلال أو حرام. بس عامة مسألة الصور فيها خلاف، والتصوير المذكور في الحديث (أشد عذابًا يوم القيامة المصورون) لا يخص الصور الفوتوغرافية، يخص نحت التماثيل وعمل الصور للمعبودات من دون الله وبغرض مضاهاة خلق الله وعمل التمثايل للعبادة. أما التصوير بالمعنى الحالي، كاميرا وفيديو وهكذا فالموضوع خلافي بين العلماء والتحذيرات بتخص المخالفات الشرعية في التصوير نفسه، زي إنه يكون صور عُري أو محرمات. تصوير الشيوخ لفيديوهات تعليمية لا أعتقد إنه يدخل ضمن التحريم بأي حال حتى العلماء اللي أخدوا برأي التحريم بيصوروا فيديوهات دعوية عادي جدا. فيه علماء قالت بالجواز وفيه غيرهم تشددوا في الأمر. رأيي، بلاش أنتِ تشددي على نفسك، الدين فيه سعة فبلاش نكون احنا بنضيق على نفسنا في أمور أصلا فيها خلاف وسعة. عشان تخرجي من الخلاف توخي احتياطات إن الصور تكون خالية من المخالفات الشرعية ومش لازم تصوير عمال على بطال وخاصة إن التكنولوجيا دلوقتي جلبت معها مخاطر اختراق الهواتف والخصوصية. لو عاوزة رأي العلماء ممكن تتواصلي مع دار الافتاء أو تبحثي في الفتاوى على موقعهم هتلاقي إن شاء الله الإجابة.
تم النشر الثلاثاء، ٧ أكتوبر ٢٠٢٥
بصي هي ما دام الصور احتراما وسترة، فيها الكوامل اللي هو لا يشف فضفاض الكلام ده فانا كرأيي انا انا ما اعرفش يعني الله اعلم بس انا رأيي انا ما فيهاش حاجه يعني ما دام انت متصوره صوره محترمه وكده ما فيهاش حاجه بس غالبا عشان احنا في مجتمع يعني الذكور ممكن ياخدوا الصور بالذكاء الاصطناعي ما خلاش حاجه فالوجه بس ممكن يتعمل عليه حاجات فانا برفض ان انت تنشري صورك على النت اما انت لو صورتي صوره واحتفظتي بيها مثلا كذكرى صوره مامتك صوره باباكي الكلام ده انا والله اعلى واعلم انا بالنسبه لي ما فيهاش حاجه.
تم النشر الثلاثاء، ٧ أكتوبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا عزيزتي، سؤالك مهم جدًا، وموضوع الصور والتصوير فيه اختلاف بين العلماء، ولذلك سأحاول أوضح لك الصورة الشرعية بطريقة بسيطة وواضحة. 1. حكم التصوير في الإسلام: التصوير بشكل عام : العلماء قد اختلفوا حول صور الكائنات الحية (البشر والحيوانات). عند بعض العلماء، منع تصوير الكائنات الحية قائم على أحاديث نبوية تحذر من التشبه بخلق الله، ومن خوف تعظيم الصور، أو استخدامها فيما لا يرضي الله. الصور للضرورة : مثل التعلم، العمل، أو لأغراض الدعوة والتعليم، يُجوز تصوير الأشخاص مع أخذ الاحتياطات الشرعية (مثل ستر العورة، والالتزام بالأخلاق). التصوير لغير الضرورة : بعض العلماء يشددون على تجنب التصوير بلا فائدة أو تبذير في الوقت، إذ يكون فيه نوع من الترف والغفلة، ويُستحب التركيز على أشياء أكثر نفعًا. 2. وضع الفيديوهات التي ينشرها الشيوخ: إذا كانت الفيديوهات تحتوي على ذكر الله، تعليم الدين، نصائح نافعة وغيرها، والتصوير كان بغرض نفع الناس والدعوة إلى الخير، فلا حرج في ذلك بل هو من وسائل الدعوة الحديثة. أما إذا كانت تثير ريبة أو تضم صورًا غير محتشمة، فهي خلاف ذلك ويجب الحذر. 3. خلاصة لك: التصوير للأغراض الضرورية والمفيدة كالتعليم والدعوة مسموح. تصوير صور أو فيديوهات لغير ضرورة أو مجاملة بلا فائدة يستحب تجنبها. يجب الالتزام بما يرضي الله في ستر العورة وحسن الخلق عند التصوير. لو تحبين معرفة المزيد أو في مسألة معينة خاصة بالتصوير، أنتِ مرحب بك تسألي دائمًا. وإذا أردتِ الاستزادة من آراء علماء ومختصين في الفقه الإسلامي، يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني من أجل استشارة متخصصة. أتمنى لكِ التوفيق والسداد يا غالية، ودمتِ بخير. 😊 ذاكية
تم النشر الثلاثاء، ٧ أكتوبر ٢٠٢٥
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
الريكوردات بتطول لكن بحاول بقدر الوسع ألخصلك الأراء مع الحكم الشرعى
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
إحنا بنلف فى نفس الدائره 😅
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
او ولد صالح يدعو له..
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
الأمر الثانى ـــــــــــــ الرأي اللي بيعتبره "جائز" (أو مكروه): العلماء اللي بيشوفوا إنه جائز أو مكروه فقط بيستندوا على إن التصوير الحديث (الفوتوغرافي والفيديو) مش هو نفس التصوير القديم المنهي عنه (اللي هو النحت والرسم باليد الكامل). بيقولوا إن الكاميرا مجرد آلة بتلقط انعكاس الضوء (ظل) ومش بتعمل "خلق" أو "مضاهاة لخلق الله" زي الرسم والنحت. هم اللي بيصوّروا وبيظهروا في الإعلام لنشر العلم والدعوة، وبيعتبروا إن ده وسيلة مهمة جداً في العصر الحالي، والمصلحة الشرعية من التصوير أكبر من أي شبهة تحريم. الخلاصة: المسألة خلافية، وما فيش إجماع. الأكثر انتشارًا بين الدعاة والعلماء المعاصرين هو الجواز للحاجة والمصلحة (زي نشر العلم والدعوة). اللي بيصوّروا من الشيوخ بيعتمدوا على الرأي اللي بيبيح التصوير، خاصة تصوير الفيديو اللي بيعتبروه وسيلة ضرورية للدعوة والتعليم، وبيقولوا إن النهي الأصلي كان على النحت والرسم المجسّم.
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ـ ــــــ.. .. الرأي اللي بيعتبره "حرام" (أو مكروه بشدة): العلماء اللي بيشوفوا إنه حرام بيستندوا على الأحاديث اللي بتحذّر من تصوير ذوات الأرواح (الإنسان والحيوان) بشكل يماثل خلق الله، وبيعتبروا إن المصوّر بيحاول يقلّد الخالق. بالنسبة لهم، التصوير الفوتوغرافي والفيديو (اللي بيسموه "حبس الظل") بيدخل ضمن عموم التحريم، إلا للضرورة القصوى زي الهوية والجوازات. ليه بيصوّروا؟ بعض اللي بياخدوا بالرأي ده بيستثنوا تصوير الفيديو للضرورة أو للمصلحة العامة زي الدعوة إلى الله ونشر العلم، وبيفرقوا بينه وبين الصور الثابتة، وبيعتبروا إن الحاجة لتبليغ الدين الحديثة أقوى من التخوّف من التحريم
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
ماشاءالله عليك بجد كلامك جميل وريحيني نفسياً انا بجد كنت تايهه ومش عارفه ايه الصح والغلط وكلامك طول ما هو بدليل الشخص بيقتنع اكتر شكرآ ليك🤍 بس علي كلامك بقا إن مثلآ الصور اللي هيا ليا وكدا دي مش حرام صح...
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
يعني لو مثلا صور تذكرية تذكرنا بأحد ميت لا يجوز ؟؟
تم النشر الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا