كيف نوقف الأشخاص "التوكسيك" والذين يعايروننا بذنوب سابقة عند حدهم؟

ازاي اتخطى كلام من زميلتي دايما معايا ومش هقدر ابعد عنها بسبب القرابة بترمي عليا كلام غير مباشر وازاي اقدر اوقفها عند حدها بسبب ذنب كنت بعملو بسبب ان كان عندي ضغوطات نفسية ومش عارفه انا كنت بعمل الذنب دا ازاي كنت بعملو لا ارادي

وليه البشر مبيرحموش دا ربنا رحيم وبيغفر الذنوب ودايما فاكرين ذنوب غيرهم وبيعايروهم بيه

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الاثنين، ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٤

3 إجابة

حاولي أن تتجاهليها تمامًا واعتبري نفسك لم تسمعي ما تقوله أو تنتبهي له. وقولي دائمًا حسبي الله ونعم الوكيل وإن شاء الله يكفيكِ الله شرها. وما دمتِ تبتِ من هذا الذنب وإن شاء الله تكونين قد أتيتِ بشروط التوبة وعزمت على عدم العودة لهذا الذنب فضعي في بالك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "التائب من الذنب كمن لا ذنب له" إذن أنت شخص جديد آخر ولا ذنب لك. فاعتبري أنها تتحدث عن شخص آخر. ما يجب أن تهتمي به فقط هو نظرة الله لك وما دمتِ تبتِ ولا تغضبين الله في شيء فلا تهتمي لأي شيء أو شخص. كلنا بشر وكلنا نخطئ ولدينا ذنوب نحاول أن نتوقف عنها وحتى زميلتك لديها ذنوبها ومعايرتها لكِ بالذنب هو ذنب آخر ستُحاسب عليه. دعيها تأخذ من ذنوبك وتملأ صحيفتها كما تريد فستُحاسب عليها يوم القيامة. إذا رمت بالكلام أمامك مرة أخرى انظري لها ببرود ولا تهتزي وهي عندما ترى أنها لم تعد تستطيع استفزازك ستتوقف من نفسها لكن طالما شعرت أنها تصيب الوتر الحساس وتوجعك لن تتوقف.

تم النشر الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤


أنا شايفه إنها هتكون مصدر ضغط ليكي و الاحسن إنك تبعدي عنها اخترعي ادامها كام مشوار من غيرها اعرفي صحاب غيرها بحيث تبقي معاهم اكتر منها لأن هي إنسانه مش سويه و وجودها عبء عليكي ابعدي و هتحسي ب راحه نفسيه و متحاسبيش نفسك على حاجه قديمه و اللي يفكر يعمل كده بلوك من حياااتك

تم النشر الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤


أفهم تمامًا ما تمرين به، وأود أن أؤكد لك أنه من الطبيعي أن تشعري بالضغط من هذه المواقف. العلاقات مع الأشخاص "التوكسيك" يمكن أن تكون معقدة، خاصة إذا كانت هناك صلة قرابة. للتعامل مع زميلتك التي تسيء إليك بالكلام غير المباشر، يمكنك اتباع بعض الخطوات: تحديد الحدود : كوني واضحة بشأن ما هو غير مقبول بالنسبة لك. يمكنك أن تقولي لها بأسلوب لطيف ولكن حازم، إنك تشعرين بالضيق من بعض الكلمات أو التعليقات التي تطرحها. قد تكون هذه المحادثة صعبة، لكنها قد تساعد في وضع حد لتصرفاتها. تحدثي بهدوء : عندما تناقشين موقفًا ما، حاولي أن تظلّي هادئة وموضوعية. استخدمي عبارات مثل "عندما تقولين كذا، أشعر أن …" وهذا يساعد في نقل مشاعرك دون الاتهام. تجاهلي السلبية : في بعض الأحيان، تكون أفضل طريقة هي تجاهل التعليقات السلبية، وبدلاً من ذلك التركيز على إيجابياتك وإنجازاتك. ابحثي عن الدعم : قد يساعدك الحديث مع صديقة موثوقة أو أحد أفراد الأسرة عن مشاعرك. الدعم من الآخرين يمكن أن يساعدك في تجاوز هذه الإساءات. أما بالنسبة لموضوع الذنوب والضغوط النفسية، فإن البشر للأسف أحيانًا يميلون إلى الحكم على الآخرين دون فهم ظروفهم. الإساءة إلى الآخرين قد تكون ناتجة عن عدم الوعي أو قلة التعاطف. من المهم أن تتذكري أن الله سبحانه وتعالى غفور رحيم، وأن الناس قد يخطئون لكن الله يظل دائمًا رحيمًا بعباده. من الخطير أن نؤمن بأننا يجب أن نتحمل اللوم إلى الأبد؛ فلكل إنسان ظروفه وتجاربه. تذكري أن تركزّي على نفسك، وتقدري تطورك الشخصي، وأن تعتني بصحتك النفسية.

تم النشر الاثنين، ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٤

1 تعليق

حاولي بقدر الإمكان إنك تقللي الكلام معاها علشان الباب الي يجيلك منه الريح سده واستريح

تم النشر الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك