هذا ما يُسمى بأحلام اليقظة، وهو يصيب كافة البشر، ولكن أحيانًا يكون معوقًا لممارسة الإنسان حياته، فيجد الإنسان نفسه غارقًا فيها جل وقته دون قدرة على الاهتمام بواقعه والنصيحة التي تُقدم مبدأيًا لمن يقع في هذا العالم هو شغل فراغه على قدر الإمكان بحيث لا يجد لحظة للاستغراق في هذه الأمور، كالقراءة وممارسة الهوايات، والأنشطة الرياضية المنهكة بحيث يستغرق الشخص في النوم اخر اليوم من التعب. وفي حال فشلت هذه الطريقة في تخليص المرء من هذه الاحلام بدرجة كافية للمارسة حياته بشكل طبيعي فينصح في هذه الحالة بالاستعانة بمتخصص نفسي كالطبيب النفسي، أو الاخصائي النفسي لمساعدته بشكل اكثر احترافية للتخلص منها بشكل آمن
تم النشر الثلاثاء، ١١ أبريل ٢٠٢٣
على حسب درجة التخيلات وطول مدتها وتفاعلك معاها ...كل ما التفاصيل دى زادت ..كل ما الموضوع هيحتاج مختص افضل عشان يسمع منك اكتر ويوجهك للافضل.
تم النشر الجمعة، ١٤ أبريل ٢٠٢٣
هي دي حاجه اشبه لأحلام اليقظه وبتكون شائعه اكتر مع المراهقين بس بتقل مع الرشد لو انت عديت فتره المراهقه ولسه معاك ركز ف الوقت الي بتزيد فيه وقت قلق وضغط ولا ف كل وقت بتحس بده وكمان لو انت بتشتغل بيحصل معاك ده ف شغلك ولا لا؟
تم النشر الثلاثاء، ١١ أبريل ٢٠٢٣
من خلال ما وصفت لي، يبدو أن الأمر يحتاج لأن تطلب النصيحة من مختص في هذا المجال. ليس من الضروري أن يكون استشاري نفسي، ولكن زيارة الطبيب الذي يمكنه تحديد سبب هذه الأوهام والاحتياجات العلاجية المناسبة. قد يكون سبب هذه الحالة الخيالية الزائد بسبب التوتر او القلق او ظروف التعامل اليومية ولكن لا يمكن تحديد السبب الحقيقي والحالة بشكل دقيق دون استشارة متخصص. لا تترددي في البحث عن العوامل التي قد تؤثر على راحتك النفسية مثل القلق، التوتر أو الضغوطات اليومية، والتي قد تمنعك من التركيز والانصراف بطريقة سليمة، وتحدد ما إذا كان ذلك يؤثر على الأداء الخاص بك في الحياة اليومية. كلما زاد القلق حول ذلك، كلما زادت الحاجة إلى البحث عن المساعدة الطبية والمساعدة في قبول الحالة والعمل عليها من النواحي العلاجية.
تم النشر الثلاثاء، ١١ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا