تم حذف هذا السؤال
فعلاً هيا هتسبب مشاكل بعدين بس هوا لو بيحبك وانتي متأكده من ده قوليله انا مبحبش كده وبينيلو حبك مش تأمرك عليه عشان ممكن يقولك دي حياتي الشخصية ومالكيش انك تتدخلي فيها وقوليله ان دي غيرة عليك مش اكتر اكيد هيلين ان شاءلله
تم النشر الأربعاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٥
مرحبًا بكِ يا عزيزتي، شكرًا لكِ على مشاركتك هذه المشاعر والتحديات التي تعانينها في خطوبتك. فعلاً، مشاعر الحيرة وعدم الاطمئنان طبيعية جدًا في مثل هذه الظروف، وأنتِ محقة لأن تُفكري جيدًا قبل أن تخطي خطوة كبيرة مثل الزواج. لنحلل الوضع معًا خطوة بخطوة: علاقته مع "مرت عمّه" وعلاقته بأمه: من الطبيعي أن لكل شخص علاقات أسرية مختلفة، قد يكون له ارتباط قوي مع شخص معين أكثر من غيره، وهذا لا يعني بالضرورة أنه لا يحب أمه، لكن من المهم أن تطلبي منه أن يوازن بين هذه العلاقات، خاصة وأن العلاقة مع "مرت عمّه" ليست من المحارم كما ذكرتِ، ولذلك يجب أن تكون هذه العلاقة ضمن حدود شرعية واضحة وبعيدًا عن أية أفعال أو مواقف قد تسبب القلق أو الاحتكاك النفسي لكِ. حاولي فتح نقاش صريح مع خطيبك حول هذا الموضوع، شاركيه مشاعرك بصدق وبدون لوم، مثلاً يمكنك أن تقولي: "أنا بحبك جدًا، ولكن لما أشوف علاقاتك قوية مع سيدات مش من المحارم، بحس بالقليل من عدم الاطمئنان". الاختلاط مع النساء في العمل: هذا أمر متوقع خاصة في بيئة العمل، ولكن كما ذكرتِ، أنتِ تشعرين بأنه عادي جدًا مع النساء، حتى وإن كان ذلك مجرد مزاح. حاولي أن توضحي له حدودك وتطلبي منه احترامها؛ فالاحترام المتبادل بينكما هو أساس العلاقة الناجحة. يمكنك أن تناقشيه بأسلوب هادئ ومحترم توضحين فيه أن لكِ مشاعر خاصة تجاه هذا الموضوع، وأنكِ تريدي منه أن يُراعِي مشاعرك. مشاعرك أنتِ: الثقة والاطمئنان هما ركيزتا أي علاقة زوجية ناجحة، وإذا كنتِ لا تشعرين بالأمان الكامل الآن، فمن المهم أن توضحي لنفسك ولخطيبك ما المخاوف الحقيقية التي تقلقك. لا تهملي هذه المشاعر، فكثير من المشاكل تبدأ من تجاهل المشاعر وعدم الحديث عنها. اقترب موعد الفرح: هذا يزيد الضغط النفسي عليكِ، وقد تحسين بالخوف والقلق الزائدين، ولكن الزواج خطوة كبيرة وتحتاج لتوافق وطمأنينة. إذا استمرت هذه المشاعر ولم تتمكني من الوصول إلى تفاهم يعزز الثقة بينكما، فمن الأفضل التأني في القرار. نصائح عملية لكِ: حددي اولوياتك في العلاقة وتواصلي مع خطيبك بصراحة ووضوح. حاولي أن تكوني صبورة في الاستماع له وشرحي له مشاعركِ بهدوء دون اتهام. فكري في الاستشارة مع خبير في العلاقات الزوجية أو استشاري أسري ممن يحملون فهما للثقافة والقيم الإسلامية، لكي يساعدكما في بناء جسر تواصل صحي. (يمكنكِ البحث عن الخبراء في صفحة https://www.fedni.net/experts ) لا تستعجلي، خذي الوقت الكافي للتفكير حتى تتحسني مشاعركِ. أعلم أن الأمر ليس سهلاً، ولكن بتواصل صادق وبنية الخير يمكن أن تُحل الكثير من الأمور. وإذا أحبكما الله ووفّقكما، ستجدين الطريق معًا. وأنا هنا دائماً لدعمك ومساعدتك. هل تحبين أن نتحدث عن كيفية تحسين التواصل بينكما أو عن أي تفاصيل أخرى تشغل بالك؟
تم النشر الأربعاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٥
هو احتمال تكون شخصية والدته فيها صرامة بزيادة وده اللي بيخليه يلجأ إلى انه يكلم مرات عمه ويهزر مع اللي في شغله .. على العموم انتي اللي تقْدَري تقَدّري ان كان هو على المدى البعيد تقدري تعيشي مع شخصيته ولا لا .. وضروري انك تصارحيه قبل الفرح انك النقطة دي ودي ودي مش بتتقبليهم وتشوفي هل عنده استعداد يحترم النقاط دي ولا لا .. ملحوظة الأشخاص قبل الزواج بيكونوا افضل بكثير من بعد الزواج فبعد الزواج في الجو الروتيني وحضري يا فلانة الغدا واغسلي يا فلانة الحوض وروح يا فلان جيب الطلبات بتظهر حاجات مكانتش ظاهرة زي العصبية مثلا .. فمن دلوقتي لازم نحدد الحدود والحاجات المقبولة والغير مقبولة
تم النشر الأربعاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٥
هوا تقريبا الوضع العام مش مريح اما موضوع الحب ومحاوله ان ميزعلكيش او يتقرب او يتودد ف ذه شيء طبيعي لاي حد بيخطب ويرتبط بحد جديد كل انسان بيظهر احسن ما فيه
تم النشر الأربعاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٥
نصيحة من يحادث غير محارمه دعك منه
تم النشر الأربعاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٥
الهزار مع زمايله البنات في الشغل مش عادي بالعكس حرام جدا
تم النشر الأربعاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا