مش عارف شخصيتي مترددة ديما ما بين اقول حاجة و اعمل عكسها و حاسس اني تايه دائما مش عارف ان كانت شخصيتي قوية ولا ضعيفة أنا مش عارف انا مين
انا تايه
احيانا بيكون خوف من الغلط او الفشل او اننا نبان مش اصحاب قرار لكن ف الحقيقة مفيش كدة لما يجي ف بالك قرار او فكرة نفذها على طول طالما هي حاجة صح مش غلط ومتديش لنفسك فرصة تفكير كتير ف كل حاجة لان ده بيخلي حتى الحاجات الصغيرة بيحصل فيها تردد وده مش مطلوب
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
عزيزي خليل، أشعر منك أن التردد والضياع من الأمور التي تؤثر على حياتك بشكل كبير، وأتمنى أن أساعدك في إيجاد الطريق نحو فهم نفسك بشكل أفضل. أولاً، من المهم أن تعرف أن البحث عن الذات هو عملية طبيعية، ولا بأس في الشعور بالحيرة في بعض الأوقات. يمكن أن تعود أسباب هذا الشعور إلى عدة عوامل، منها محيطك الاجتماعي، تجاربك السابقة، وأيضًا توقعاتك من نفسك. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك على فهم نفسك بشكل أفضل: تقييم القيم والاهتمامات : حاول تحديد ما يهمك حقًا في الحياة. ماهي القيم التي تعتز بها؟ وما هي الأنشطة التي تجد نفسك تستمتع بها؟ التأمل في القرارات الماضية : انظر إلى القرارات التي اتخذتها في الماضي، سواء كانت جيدة أو سيئة. اعرف ما الذي دفعك لتلك القرارات وما الدروس التي تعلمتها منها. التواصل مع الآخرين : تحدث مع الأصدقاء أو العائلة عن مشاعرك، قد يقدم لك الآخرون وجهات نظر جديدة حول شخصيتك. تجربة أشياء جديدة : لا تتردد في اكتشاف مجالات جديدة أو هوايات مختلفة. قد تساعدك هذه التجارب على اكتشاف جوانب جديدة من نفسك. التفكير في الأهداف : حدد أهدافًا صغيرة وطموحة لك. انظر إلى ما تريد تحقيقه في حياتك، وحاول وضع خطة للوصول لذلك. تذكر أن القبول الذاتي خطوة هامة في هذه الرحلة. كن لطيفًا مع نفسك، واستمر في استكشاف نفسك. وفي حالة شعرت بأنك بحاجة إلى دعم أكبر، لا تتردد في استشارة متخصص في الصحة النفسية. (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)
تم النشر الثلاثاء، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
وقول الدعاء ده .. اللهم الهمني رشدي وقتي شر نفسي .. وماتسيبش الصلاة مهما كان
تم النشر الثلاثاء، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
اسمع قرآن كتير .. ربنا هيريح قلبك إن شاء الله
تم النشر الثلاثاء، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا