فالمعصية في الأشهر الحرم أعظم من المعصية في غيرها . وأما كفارته ا لتوبة إلى الله تعالى، ولا تتحقق التوبة إلا بالندم على فعل المعصية والترك لها، والعزم على عدم العودة إليها، مع استغفار الله تعالى
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا