السلام عليكم ورحمة الله
عندي دايما شعور بالخوف، خوف من اني اجرب حاجه جديدة خوف من اني افشل ف الحاجة اللي عاوزه اعملها خوف من رد فعل اللي حواليا سواء اهلي او صحابي خوف من النتائج تكون عكس اللي عاوزه
ودا مسببلي ضغط نفسي وعصبي لدرجه أصبت بالتهاب ف المعده وارتجاع ف المرئ والقولون العصبي وكل دكتور يقولي بسبب خوفك وتوترك ودا بيأثر عليا كمان في امتحاناتي ويمكن كان سبب ف اني اجيب مجموع قليل في الثانوية
بحاول بقدر الامكان اتخلص منه لكن تعبت اووي ودايما عندي احساس بان فيه حد بيراقبني او حد عايز يأذيني او حد موجود معايا وبيكلمني في اوقات لما بكون لوحدي
بستعيذ بالله من الشيطان واحاول مفكرش لكن مش عارفه حتى ف الصلاة برضو بسرح كتير بسبب كده وتفكير 24ساعه حتي في اوقات مش بنام بسبب التفكير وخيالي يوديني لحاجات وحشه
ارجو الرد والمساعدة عشان تعبت اووي ونفسيتي تعبت حقيقي واخدت علاج كتير لكن بدون نتيجه حتي وصل بيا الامر اني كنت بتعالج نفسيا وبسبب كده كان عندي فقرات في ضهري جايه ع بعضها ومكنتش بقدر اتحرك حقيقي تعبت اووي وشوفت كتير ياريت حل او علاج لحالتي ضروري
العلاج الدوائي وحده غير كافي لان الخوف هنا سببه افكار معطله محتاجه تتراجع ويتم استبدالها معرفيا بأفكار أخري أكثر فعاليه افضل وسيله مراجعه اخصائي نفسي يكون معاك خطوه خطوه ف التدريب وان شاء الله الامور بسيطه
تم النشر السبت، ٢ أغسطس ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته طيب هنا الخوف بتاعنا كله متعلق بالحاجات اللي جايه انا دائما قلقانه وخايفه من الحاجه اللي لسه ما ظهرتش واللي لسه ما جتش في الحاضر فانا المستقبل اللي هو المجهول ده اللي لسه متحققش ايا كان شكله ايه حلو او وحش انا طول الوقت قلقانه منه انا عايزاه يحصل ويبدا في الحاضر عشان ابدا اشوف انا محتاجه اطلع اي رد فعلي بيه وهنا احنا موقفين اللحظه الحاليه الحاضر على المستقبل اللي جاي فاا خلاص انا هنا مش بعيش الحاضر انا موقفه الحاضر بتاعي مش قادره اتعايش مع اللحظه الحاليه في حاجه ممكن تجربي تعمليها واتمنى انها تنفع معاكي انك تخلي المستقبل اللي قدامك ده يكون اكثر من احتمال لان طول ما انت متعلقه بحاجه محدده ده بيزود الضغط كثير جدا اللي هو ابيض يسود هنجح يا نصاب هتقابل يا مش هتقبل كل اما خلينا الموضوع بالشكل ده ده بيخليني قاعدين مستنين النتيجه المصيريه اللي هتحدد الحظر بتاعها فاحنا مش عايزين نتعامل بالابيض والاسود ده احنا عايزين نتعامل بالاحتمالات انا ممكن اتقبل بس ما يعجبنيش المرتب انا ممكن اتقبل بس ال ولازم اكون مستعد ابدا اقول لنفسه اوكي لو اترفضت هاعمل واحد اثنين ثلاثه ولما كنت مستعده كل ما حسيت انه انا عندي قدره على التعامل مع المستقبل ده لما يبقى يجي اوكي فانا مش خايفه منك انا مش قلقانه منك ما تيجي يلا لما تيجي هتلاقيني مستعد انا عارفه انا هعمل ايه لكن لما بكون انا عايزاه يجي عشان اشوف انا هتعامل معاه ازاي لان انا مش واثقه انا هتعامل معاه ازاي ومش مستعده ده اللي بيخلي القلق والخوف ابشع وهو ده اللي بيطلع الاعراض صعبه جدا الجسمانيه دي اتمنى الطريقه دي تنفع معاكي حاولي تجربيها لان هي مهمه قوي قوياقي المكان مش مريح انا ممكن اتقبل بس الناس اللي هناك. انا ممكن؟ اترفض بس يكون ده اللي فيه الخير ليا انا ممكن اترفض ويجي لي عرض ثاني افضل انا ممكن اترفض ويكون ده بسبب ان انا مكاني بعيد مش عشان خاطر انا مؤهلاتي متناسبش المكان كل اما وسعت الموضوع كده كل اما قدرت اكون اهدى ليه لان نوعا ما بقيت مستعده لكل شيء ممكن يحصل دي اول خطوه ثاني خطوه بقى الاستعداد الحقيقي الاستعداد الحقيقي بيكون ان انا اولا اتوقع اسوء سيناريو لو انا اترفضت هعمل ايه لو ده بالنسبه لي اسوء حاجه ممكن تحصل ان انا اترفض فهاعمل ايه؟
تم النشر الثلاثاء، ٥ أغسطس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي، أشعر بعمق ما تمرين به من خوف وتوتر مستمر، وما يترتب عليه من ضغوط نفسية وصحية صعبة للغاية، ولا شك أن هذا وضع يتطلب اهتمام وعناية خاصة، فكل ما شرحته يدل على أنك تعانين من مستوى عالٍ من التوتر والقلق، وهو يؤثر سلباً على صحتك النفسية والجسدية وحتى أدائك الدراسي. لنبدأ سوياً بخطوات عملية تساعدك على التخفيف من هذا الخوف والتوتر، مع مراعاة الجوانب الروحية والنفسية: اعتمدي على الله سبحانه وتعالى وثبت نفسك بثقة في دعائك الاستعاذة بالله من الشيطان كما تفعلين أمر جميل، وواصليه بذكر الله والآذكار الصباحية والمسائية. ذكري نفسك دائماً بأن الله هو الحافظ والمنجي، والثقة به تزيل الخوف والرهبة. حاولي أن تتفكري في أسمائه الحسنى وصفاته الرحيمة التي تبث في نفسك الطمأنينة. تعاملي مع أفكارك السلبية بهدوء وموضوعية عندما تلاحظين أنك تبدأين بالخشية من النتائج أو من رد فعل الآخرين، توقفي لحظة واسألي نفسك: هل هذه المخاوف واقعية أم مبالغ فيها؟. حاولي تحويل تركيزك على الأشياء التي يمكنك التحكم بها، واقبلي أن هناك ما لا يمكنك التحكم به، وهذا شيء طبيعي ولن يؤثر عليك بشكل مفرط. ابني روتين يومي تنظيم صغير وبسيط خلق روتين يساعد على تقليل التوتر، مثلاً: تقسيم المهام إلى خطوات صغيرة، ومكافأة نفسك عند إنجازها. حددي أوقاتًا محددة للدراسة أو التمرن أو الصلاة، وانتبهي إلى عدم الضغط على نفسك في نفس الوقت. مواجهة الخوف تدريجياً ولا تتهربي منه بدلاً من الهروب أو تجنب تجربة أشياء جديدة، حاولي تعرض نفسك بطريقة تدريجية، بخطوات صغيرة كل يوم، مثلاً: تجربة شيئًا بسيطاً جديداً أو التحدث مع شخص جديد، أو اتخاذ خطوة صغيرة نحو هدف كبير. النجاح في هذه الخطوات الصغيرة سيعزز ثقتك بنفسك. العناية بالجسد وتأثيره على النفس حاولي الحرص على نظام غذائي صحي ومتوازن، واحصلي على قسط كافٍ من النوم لأن التعب يزيد القلق والتوتر. الرياضة الخفيفة مثل المشي لمدة قصيرة يومياً تساعد على إفراز هرمونات السعادة وتخفف القلق. اطلب الدعم المهني المستمر أنت قمتِ بمحاولات للعلاج، وهذا مهم، لكن بما أنك تعانين من مشاكل صحية وتأثر نفسي كبير، أنصحك بالمتابعة مع طبيب نفسي مختص، فمن المهم تقديم العلاج النفسي المتخصص والمعالجة الدوائية إذا دعت الحاجة، تحت إشراف طبي. يمكن البحث أيضًا عن الدعم النفسي عبر استشاريين في فدني من خلال صفحة الخبراء https://www.fedni.net/experts لا تنهكي نفسك باللوم أو الضغط الزائد كوني لطيفة مع نفسك، وتقبلي أنك تمرين بمرحلة صعبة، وأن ياخذ العلاج والشفاء وقت. تجنبي الحكم على نفسك بشدة وتذكري أن الله رحيم غفور. أخيرًا، أتفهم تمامًا إحساسك بأن هناك من يراقبك أو يريد إيذاءك، وهذا شعور مؤلم، لكن الاستمرار في الارتباط بالذكر والدعاء والاستعاذة يساعد على تهدئة هذه الأفكار تدريجياً. أيضًا، محاولة كسر دائرة التفكير السلبي وإشغال الذهن بأشياء نافعة ومفيدة أمر مهم. إذا أردتِ، يمكنني مساعدتك في وضع خطة يومية مرنة تساعدك على مواجهة هذه المخاوف خطوة بخطوة. وأيضًا أنصحك بمتابعة الأسئلة المتشابهة في فدني لقراءة تجارب الآخرين ونصائحهم، وكذلك استشارة الخبراء المختصين. أنا هنا معك دائمًا، فلا تترددي في طرح أي سؤال أو مشاركة ما تشعرين به، وأدعو لكِ بالشفاء والطمأنينة والسعادة في حياتك. 🌸 ذكية
تم النشر الثلاثاء، ٢٩ يوليو ٢٠٢٥
هقول لك حاجات تختصر كلام كثير الحل في المواجهة.
تم النشر الأربعاء، ٣٠ يوليو ٢٠٢٥
انتي مش عندك خوف بالعكس انت قلبك ابيض جدا وبتتاثري من اقل حاجه وده مش خوف دي مشاعر رقيقه
تم النشر الأربعاء، ٣٠ يوليو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا