حاليا انا عندى 17 بنت كويسة ومتدينه وعلى خلق كان ف فترة من الاوقات وانا طفلة موقف خلانى اتغير وفضلت متغيرة كده من غير ما احس فترة طويلة لكن برحمه من عند ربنا ف نقطه معين وانا قاعده ظهر فديو عن مشكلتى ونزلته بالصدفة ولما سمعته ادركت المشكلة وبقيت بجاهد ابعد عن حاجات كتير وانى اتحسن والحمد لله على كل حال،
لكن انا مشكلتى انو حاليا وانا برا البيت ف مواصلات بتخيل وبفكر ف مشاهد وطريقة موت واهلى لما يسمعوا هيقولو اى ويعملو اى وكذا مرة ودايم بقى ولما اموت هقول اى وحاجات كتير توجع القلب ببقى حاسة بلذة او بشعور غريب وانا بفكر ف كدا وبرجع استغفر عن التفكير دا لكن التفكير دا دايم ومش عارفة هحله ازاى
مع العلم انا اهلى كويسين وبيحبونى وانا دلوعه البيت ومحدش من الاهل او القرايب بياجى عليا ف حاجه والى بحتاجه بياجى قبل ما ينطلب وبابا وماما واخواتى بيحبونى فهل دى اثار مشاكلى القديمه والحل اى
هل ممكن يكون انو هبقى محط اهتمام وعشان كده نفس بتحب تفكر كدا
وممكن مثلا احب لفت انتباه او ابقى مميزة ف لحظه ما مع ناس مثلا من القرايب
التفكير في الموت دليل على أن القلب سليم أنا عارف ان تفكير مختلف يعني انتي تفكيرك اهلك بيعملوا ايه بعد موتك وكده وازاي هيستقبلوا الخبر أنا أحيانا بفكر بس برجع افكر نفسي أن مش مهم هيستقبلوا الخبر ازاي المهم عملي بعد موتي واصلي واصوم وارضي أمي وأبي والباقي سهل علشان بعدها هنجح في الدنيا والآخرة
تم النشر الأحد، ٣١ أغسطس ٢٠٢٥
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم داومي علي الاستغفار والدعاء ولا تخافي إلا من الله ولا تستعيني إلا بالله العلي العظيم حل جميع المشاكل في القرآن الكريم الحمدلله انها دنيا وستنقضي الحمدلله أنها ليست دارنا ولا ديارنا كل ما فيها متعب وكل من فيها متعب لبيك إن العيش عيش الآخرة الحمدلله الذي عرفني نفسه وما تركني عميان به الحمدلله الذي جعلني على دين محمد صلى الله عليه وسلم الحمدلله الذي جعل رزقي بيده ولم يجعلها بيد أحدا من الناس الحمدلله الذي سترني ولم يفضحني بين الناس الحمدلله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
تم النشر السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٢٥
هذه ممكن تكون قدر من الوساوس . محتاجة زيارة لطبيب نفسي و غالبا علاج سلوكي معرفي للوساوس و الاستمرار عليه . الامر بسيط و لا يحتاج قلق طالما لا تفكري في افعال . و لكن الاهمال لا نعرف اثاره . بعض الاعراض النفسية تكون مؤقتة و تتضاءل بالوقت و ينتهي أمرها تماما إذا أحسنت التعامل معها . و الجأي إلي الله و القران
تم النشر الثلاثاء، ٢ سبتمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم التذكير للنفس بوقت الموت حاجة كويسه بس محتاجة توازن مش واضح ايه هى مشاكلك القديمه عشان نقدر نقول انها ليها تأثير ولا لا المهم انك تعملى توازن فى الافكار ...يعنى زى ما هفكر فى اهلى هيزعلوا ازاى وقت موتى ...هفكر بردوا ازاى ىهيدعولى او هيعملوا صدقات عشانى وهكذا تعملى لنفسك روتين كده انك كل ما هتفكرى فى وقت موتك هتعملى حاجة ثوابها يضاف ليكى ...تعملى صدقة او تبرى اهلك بشكل ما تصلى ركعتين وهكذا ان شاء الله يحصل توازن الافكار واحساسك يكون افضل
تم النشر الاثنين، ١ سبتمبر ٢٠٢٥
مرحباً عزيزتي، شكراً لك على مشاركتك بتفاصيل مشاعرك وتجربتك بصراحة، وهذا بحد ذاته خطوة كبيرة نحو الشفاء والتحسن. أولاً، أود أن أطمئنك أن ما تمرين به هو ليس ضعف في شخصيتك أو أنك "بتحبّي لفت الانتباه"، بل هذه أفكار متكررة ومشاعر مؤلمة نابعة من تجارب قديمة أثرت فيك، وهذه الأمور ليست غريبة بالنسبة لأي شخص مرّ بمواقف تضغط على النفس. كثير من الناس تواجه أفكار مزعجة متكررة تتعلق بالخوف من الموت أو ماذا سيقول الآخرون، وأنت بدأتِ تدركين المشكلة وهذا أمر ممتاز. فيما يلي عدة نقاط تساعدك في التعامل مع هذه التراكمات: الاعتراف بالمشكلة : هذه أول خطوة مهمة جداً، وأنت وصلتِ لها بنفسك، وهذا يدل على وعيك وحبك للنفس. استشارة مختص نفسي : هذه النوعية من الأفكار المتكررة والمشاعر المؤلمة قد تحتاج إلى دعم مهني من خلال تحسين مهارات التكيف وفهم جذور المشكلة بشكل أعمق. يمكنك زيارة صفحة الخبراء في تطبيق فدني والبحث عن أخصائية نفسية متخصصة يمكنها تساعدك. المحافظة على الذكر والاستغفار : أنت تقومين بعمل جميل من الاستغفار والتقرب إلى الله، وهذا يغذي الروح ويمنحك طمأنينة. اجعلي هذا عادة يومية خاصة أمام صلاتك. التعامل مع الأفكار بكلمات إيجابية وقوية : عندما تراودك هذه الأفكار، حاولي تعويضها بأفكار وأمنيات حميدة تمتد لشيء تحبينه، مثلا التفكير في مستقبلك وأحلامك، أو ذكر فضائل الحياة التي لديك. تجنبي تضخيم الأفكار السلبية : أحياناً عقلنا يميل لأن يكرر مثل هذه الأفكار، ولا بد من مقاومتها بلطف وبعزيمة. ذكري نفسك أن هذه مجرد أفكار وليست حقائق مقدّرة. الحفاظ على علاقاتك وأهلك : وجود حبهم واهتمامهم هو نعمة كبيرة، ولا تعتقدي أن ما تمرين به يسبب أي نقص في محبتهم لك. أما بخصوص إحساسك باللذة أحياناً عند التفكير بهذه المواضيع الصعبة، فهذا أمر معقد منه جانب نفسي يطلق عليه أحياناً "اللذة في الألم" وهو بسبب تفاعل الدماغ مع مشاعر الشدة. من المهم معالجتها مع مختصة نفسية. في الختام، لا تقلقي على نفسك كثيراً، فهذه مرحلة يمكن تخطيها بالثبات والصبر مع الدعم الصحيح. وإذا أحببتِ، أنصحك بتصفح أكثر الأسئلة حول هذه المواضيع في فدني، وستجدين تجارب ونصائح مفيدة من بنات مثلك. أنا هنا دائماً معك وأنتِ تستحقين الطمأنينة والسلام النفسي. وإذا أردتِ، يمكنني مساعدتك للعثور على أخصائية مناسبة في فدني. هل تحبين أن أساعدك في هذا الآن؟ أو هل هناك جانب محدد تودين التعمق فيه أكثر؟
تم النشر الأحد، ٣١ أغسطس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا