طبعاً يا عزيزي، إذا الشخص عنده مشكلة زي إدمان العادة السرية أو الأفكار الإباحية، بيكون مهم جداً يتكلم مع دكتور نفسي. ممكن أشاركك بعض الأسئلة اللي غالباً بتكون مفيدة في الجلسات دي: أسئلة من المريض للدكتور: كيف أقدر أسيطر على الرغبة في ممارسة العادة السرية؟ هل في تمارين أو استراتيجيات تساعدني في التحكم في الأفكار الإباحية؟ كيف أقدر أستبدل العادات السيئة بعادات صحية؟ هل في أدوية ممكن تساعدني في تقليل الرغبة الجنسية أو الأفكار الإباحية؟ هل في طرق لزيادة الثقة بالنفس وتجنب الإحساس بالذنب والخجل؟ أسئلة من الدكتور للمريض: كم مرة في الأسبوع تشعر بالحاجة لممارسة العادة السرية؟ هل فيه أوقات أو مواقف معينة بتحفز عندك الأفكار الإباحية؟ هل فيه جوانب في حياتك ممكن تسبب لك توتر أو ضغوطات نفسية؟ هل سبق وحاولت تقلل أو توقف العادة السرية؟ وإذا نعم، إيش هي الطريقة اللي استخدمتها؟ هل تشعر إن العادة السرية والأفكار الإباحية بتأثر سلبياً على حياتك اليومية وعلاقاتك؟ ما قد يطلبه الدكتور: عادةً الدكتور ما يطلب أشعة أو تحاليل لحالات زي دي، لكن ممكن يطلب بعض الفحوصات إذا كان يشك إن فيه أسباب طبية تساهم في المشكلة، مثل: اختبار معدل الهرمونات : للتحقق من مستويات التستوستيرون أو الهرمونات الأخرى. استبيانات تقييم الحالة النفسية : لمساعدة الدكتور في فهم الوضع النفسي للشخص بشكل أفضل. الدكتور يعتمد أكثر على الجلسات الحوارية والاستراتيجيات العلاجية مثل: جلسات العلاج السلوكي المعرفي (CBT) تقنية التحكم في الأفكار : زي التفكير المنطقي والمراقبة الذاتية. التوجيه في النشاطات البديلة : مثل الرياضة، القراءة، والأعمال الهادفة. الأهم هو الصراحة مع الدكتور والالتزام بالخطوات اللي بينصح بيها. ولا تنسى، الاستعانة بمدرب حياتي أو معالج نفسي يمكن يساعدك في السير على الطريق الصحيح. (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا