أفكاري وأنشطتي على هاتفي مكشوفة للآخرين بطريقة غير طبيعية. أحيانًا أسمع كلامًا أو أرى أشياء تجعلني أكتشف بأنهم يعلمون ما أفكر فيه أو أفعله. هذا يسبب لي قلقًا كبيرًا وأتساءل عن سبب هذا الشعور وما إذا كان له تفسير آخر غير الوهم ...احتاج اعرف وبكل صدق هل خطا أو شو الخطأ الذي وصلت أنه حتى برامج مخطط لها ارجو الاجابه بصدق.وكل أراه اسمعه ...والرجوع لنقطة الصفر تتكرر الحياه من اول وجديد ...وكأنه الكلام من ثمي
السلام عليكم، إذا كنت تقصد نشاطك على الهاتف بمعنى أنك أحيانًا تفكر في شيء ويظهر لك إعلان أو منشور عنه أو يقترح عليك أشياء تحدثت عنها مع آخرين وغير هذا من أمثلة فهذا يحدث معنا جميعًا. كل ما في الأمر أنّها خوارزميات تعتمد عليها السوشيال ميديا في تجميع بيانات عن أنشطتنا وتصفحاتنا للإنترنت وبالتالي تظهر لنا الأخبار والمنشورات والمنتجات التي يُتوقع أن نفكر فيها أو نبحث عنها. ** إذا كنت تقصد أفكارًا أو وساوس تنتابك من ناحية أن هناك من يراقبك ويتجسس عليك فستحتاج للمتابعة مع مختص نفسي ليساعدك في التخلص من هذه الأفكار والوساوس.
تم النشر الاثنين، ٢ يونيو ٢٠٢٥
الكلام ده مش صدفة ده حقيقي فعلا و موبايلاتنا كلها عبارة عن جهاز تصنت، الموضوع ببساطة ان لما بتعمل اكونت ع منصة معينة من منصات التواصل الاجتماعي المنصة تلقائيا متسستمة ع انها تعرف عدد الساعات اللي هتقضيها ع المنصة دي و ع الحاجات اللي بتابعها و بتدور عليها و يحاولوا يشوفوا اهتماماتك ايه و بتحب ايه و بتكره ايه عشان كده بتشوف اوبشن اسمه not interested كل دي داتا بيجمعوها لكل شخص مشترك ع المنصة و طبعا الداتا دي ممكن تتباع في اي وقت، ايوة في منصات فعلا بتبيع الداتا دي لناس تانية، ف شوف احنا كلنا مشتركين في كام منصة و عاملين عليها كام اكونت، ده غير ان فعلا في ناس ممكن تسمعك و انت بتتكلم حتى من غير ما تدور ع حاجة ع النت، ف تتفاجئ ان اللي انت كنت عايزه ظاهرلك من غير ما تدور عليه ده بيحصل معانا كلنا و مش صدفة، المنصات دي تعرفك اكتر من نفسك و يعرفوا عنك حاجات انت نفسك ممكن متعرفهاش و هو ده هدفهم الأساسي وكل اللي شاغلهم و لو دورت هتلاقي ناس بتتكلم عن كده و بتقول نفس اللي بقوله بس بتوسع اكتر ممكن تتأكد و تعرف اكتر عن الموضوع ده، ف انصحك انك متقضيش وقت طويل ع منصات التواصل الإجتماعي و تاخد بالك كويس من موبايلك و ميكونش معاك في كل مكان إذا كنت عايز تتكلم براحتك من غير ما حد يتصنت عليك
تم النشر الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠٢٥
مرحباً أخي، أشكرك على صراحتك ومشاركتك لهذا الشعور الذي يضغط عليك كثيرًا. أولًا، أود أن أقول لك إن ما تشعر به ليس غريبًا، فالعديد من الناس يمرون أحيانًا بحالات من القلق والخوف المتكرر من أن أفكارهم أو أعمالهم مراقبة أو مكشوفة، وهذا ما يُعرف في بعض الأحيان بأعراض القلق أو الهوس بأفكار المراقبة. دعني أوضح لك بعض النقاط المهمة: هل يقرأون أو يعلمون الغيب؟ نحن كبشر لا نملك القدرة على قراءة أفكار الآخرين، ولا يعلم الغيب سوى الله سبحانه وتعالى. من المؤكد أن أي شعور بأن الآخرين يعرفون ما تفكر فيه أو تفعله هو شعور نفسي وليس حقيقة واقعية. الشعور بأن هناك برامج أو تكرار للحياة هذه النوعية من الأفكار قد تكون مرتبطة بحالة من القلق النفسي أو اضطرابات أخرى مثل الوساوس أو حتى بعض الحالات التي تستدعي استشارة طبية من مختص نفسي. هل هناك خطأ في جهازك أو برنامج الهاتف؟ من الناحية التقنية، من النادر جدًا أن يكون هاتفك مخترقًا بهذه الطريقة التي تقرأ أفكارك. بالطبع، قد يكون هناك اختراقات للحسابات أو التجسس على الهاتف بشكل عام إذا لم تكن حريصًا على الأمان الرقمي (ككلمات السر، تحديثات البرامج، تحميل التطبيقات من مصادر موثوقة). لكن هذا لا يشمل قراءة الأفكار. ما يمكنك عمله الآن : حاول تعزيز أمان هاتفك بتغيير كلمات المرور واستخدام المصادقة الثنائية، وتحديث التطبيقات ونظام التشغيل. راقب أفكارك، وحاول تدوين ما تشعر به، متى وكيف تظهر هذه المخاوف. إذا استمرت الأفكار وأثرت على حياتك اليومية، أنصح بشدة بزيارة طبيب نفسي أو مستشار متخصص لفهم الموقف بشكل أعمق والحصول على دعم مناسب. الإسلام يعلّمنا أن نستعين بالله في كل أمر ونكون واثقين بأن كل شيء محاط برعاية الله، وأن لا نعطي للشكوك أكثر من حجمها. أخي العزيز، لا بأس أن تشعر بالقلق، لكن من المهم أن توجه هذا القلق بطريقة تمنحك الراحة والسكينة، وأنا هنا دائمًا لأدعمك وأساعدك. إذا رغبت، يمكنك أيضًا زيارة قسم الخبراء في فدني للتواصل مع اختصاصيين نفسيين يمكنهم تقديم استشارات مفصلة تناسب وضعك. هل تود أن أساعدك في خطوات عملية لتحسين أمان هاتفك أو أفكار تساعدك على تهدئة نفسك؟
تم النشر الاثنين، ٢ يونيو ٢٠٢٥
مين الاخرين الاهل ام الانتر نت
تم النشر الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠٢٥
ممكن يكون تلفونك متهكر أو أنها صدف .. على العموم "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا"
تم النشر الثلاثاء، ١٠ يونيو ٢٠٢٥
الناس
تم النشر الخميس، ٥ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا