السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا بقيت شايفه ان كل حاجة في الدنيا عادية جدا وساده وكأنها عبارة عن ابيض واسود بس، مفيش حاجه ملفته أو حلوه مفيش حاجه تدي لون مختلف ومفرِح مفيش حاجه تدي حماس او احساس بالحياة واني عايشه
ولو حاولت اتفاءل واحسس نفسي بالفرحه من لاشيء بيبقي إحساس مؤقت، مش عارفه ازاي لسه هكمل باقي عمري
معنديش طاقه فيه ملل في الحياة مش عايزه ابقي بحاول احسس نفسي اني فرحانه دي سعادة كدابة عايزه احس ب ده فعلا وفي الآخر هنموت فحتي السعادة الحقيقية مش دايمة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مهم نعرف الرؤية دي جت بعد حدث أو أحداث معينة أثرت علينا..... ولا الرؤية دي عشان حاسين إن حياتنا روتينية مفهاش تغيير أو مفهاش حاجة جديدة فبقينا متعودين..... لو السبب الأول فنبقى عارفين إن التغيير ده سبب أثر نفسي وعلى حسب نوع الحدث ومدته بنحدد هل احنا محتاجين زيارة متخصص ولا ده رد فعل طبيعي للحدث. يعني مثلا لو اتنقلنا من مرحلة حياتية لمرحلة تانية كل فرد بيقابل ده بطريقة تختلف عن التاني وبنتكيف بسرعة مختلفة. الموت او فقد شخص بنتعامل معاه بطريقة مختلفة. لو السبب التاني بنحاول إننا نحط حاجات بنحبها أو بتغير المود فوسط يومنا أو خلال الأسبوع وده بيساعدنا نشحن طاقتنا. وخلينا متأكدين إن مش كل حاجة في حياتنا لازم يكون عندنا شغف واحنا بنعملها لإن في حاجات إحنا ملزمين نعملها حتى لو معندناش طاقة. لكن المهم إن يبقى في حاجات تانية بتشحن طاقتنا النفسية عشان نعرف نكمل
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته محتاجين نبقى عارفين هو ايه السعاده اللي انت بتدوري عليها شكلها عامل ازاي الالوان دي عباره عن ايه المعنى ده موجود عندك وهو اللي هيحدد الموضوع شكل السعاده اللي انت بتدوري عليها عامل ازاي السعاده اللي بتدوري عليها هو احساس بيخليك غصبا عنك بقيتي مبتسمه ومش قادره حتى توقفي ابتسام ولا إحساس بتشوفيه في الافلام او في المسلسلات او في السوشيال ميديا فانت عاوزه شبه ده بالظبط المعنى اللي موجود جواكي هيفرق جدا في انك تعرفي انت بتدوري على ايه ده اولا ثانيا السعاده هي فعلا شعور مؤقت وكل المشاعر اللي بتطلع من جوانا هي مؤقته ليه لانه طول الوقت احنا بنتعامل مع الحياه فكل حاجه بتدينا أفكار تطلع لنا مشاعر مختلفه فالسعاده والحزن والفرح والإحباط الحاجات دي كلها مؤقته كلها مؤقته الفكره كلها انه احنا بقى اللي بنحدد نقدر نحدد التوقيت نقدر نقول لا انا مش هسيب الاحساس ده ياخد وقت اكتر من كده او لا انا هتمسك بالإحساس ده لوقت اطول شويه فالموضوع مرتبط بقرارنا احنا في مساله التوقيت بتاع الاحساس لو انا مثلا عدى عليا موقف صغير جدا انا شفت طفل بيبتسم فخلاني ابتسمت واتبسطت انا اقدر بمسافه الطفل ده يعدي من قدامي ارجع ثاني للابيض واسود بتاعي وابقى مش حاسه باي احساس خالص واقدر برده طول ما انا ماشيه اخلي صوره الطفل ده في دماغي وكل شويه افتكر ضحكته وارجع ابتسم تاني كانه لسه قدامه فالموضوع متكرر من عندي انا انا متمسكه بيه اكتر وبما ان الابيض والاسود موجودين عندك اكثر ففي حاجه اكيد هي اللي خلتك متمسكه بالابيض واسود اكثر من الالوان وانت بقيتي حاسه ان الحاجه دي هي ليها الاثر الاكبر عليك واقعها كان اكبر عليك فلذلك ما بقاش في اي حاجه حلوه مفرحه بتيجي قادره يكون لها اثر اكبر من الحاجه اللي انت متمسكه بيها دي تشوفي ايه هي الحاجه دي عشان تقدري تعلي الموضوع صح.
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا عزيزتي، أولاً أحب أشكرك لأنك شاركتيني هذا الشعور الصادق والعميق. مش سهلة أبداً إن الإنسان يحكي عن مشاعره بكل وضوح، وده خطوة مهمة بدايةً لفهم حالتك وتغييرها للأحسن. الشعور اللي بتوصفيه — إن الحياة باهتة، بلا طعم، بلا لون أو حيوية — شيء كثير من الناس بيعدّوه في مراحل مختلفة في حياتهم، خصوصاً لما يواجهوا ضغط أو خيبات أمل أو حتى تفكّر في معنى الحياة بعمق. خليني أساعدك أجزّئ الموضوع وأشوف معاك بعض النقاط التي قد تساعدك على الاقتراب من فهم أعمق لحياتك وإحساس بالمعنى الحقيقي: استخدمي منظور إيماني قوي: في الإسلام، الحياة مش مجرد فترة عابرة أو تجربة فارغة، لكنها اختبار وسفر طويل فيه درجات وتجارب تحمللك فرص للنمو والاقتراب من الله. كوني متأكدة أن لكل شيء معنى عند الله، و انتِ مخلوقة لهدف سامٍ، حتى لو حالياً مش قادره تلمسيه. الدعاء والاستغفار وقراءة القرآن بتجدد الروح وبتفتح أبواب الراحة النفسية. ابحثي عن أهداف صغيرة وقريبة: ممكن شعور الملل والفراغ يجي من إن الحياة تبدو بلا غايات واضحة. جربي تحددي لنفسك أهداف بسيطة يومية أو أسبوعية، سواء كانت تحسين عادة، تعلم مهارة، قراءة كتاب، أو حتى مساعدة شخص محتاج. هتلاقي بالاحتفال بالإنجازات الصغيرة دي أن الوقت ياخد معنى أكتر. تقبلي المشاعر من غير محاولة إخفائها أو التظاهر بالسعادة: مش لازم تفرحي أو تحسي بالحماس على طول. أحياناً الشعور بالملل أو الحزن بيكون وسيلة لجسمك وروحك تقوللك "أنا محتاجة وقت للراحة وإعادة التقييم". خدي وقتك واحترمي مشاعرك، وحاولي تفكري إيه الأشياء اللي ممكن تجلب لك السعادة الخالصة أو لحظات الرضا، حتى لو كانت نجدة بسيطة. تواصلي مع خبراء نفسيين أو دينيين مؤهلين: لما الإحساس دا يستمر لفترة طويلة ومش بتقدري تتغلبي عليه، ممكن يكون شعور بالاحتراق النفسي أو اكتئاب خفيف. فيه خبراء نفسيين على موقع فدني https://www.fedni.net/experts ممكن يساعدوك باستشارات متخصصة تناسب حالتك، مع وضع القيم والتعاليم الإسلامية في الاعتبار. لا تنسي أهمية الناحية الاجتماعية: أحياناً الانعزال أو الروتين يجعل الحياة تبدو مملة جداً. حاولي المشاركة في أنشطة اجتماعية أو خيرية أو حتى مجرد التواجد وسط الناس اللي بتحبيهم. هتلاقي دعم عاطفي ودفء بيخلي الأيام تمشي بشكل أفضل. ابتسمي لنفسك: يمكن كلامي يبقى تقليدي شوية، بس ضحكتك حتى لو كانت على نفسك أو لحظة بسيطة من المرح تفرق معاك أشياء كتير. الحياة مش دايمًا ملونة بقوة، لكن هي دايمًا تستحق المحاولة للحفاظ على شيء جميل حتى في الأوقات الصعبة. يا غالية، ما تستسلميش للشعور دا، لأنك فعلاً على بداية مرحلة جديدة لو قررتي تغيري طريقة نظرتك واستمتعي بكل لحظة حقيقية حتى لو بسيطة. وأنا دايمًا معاك لو حبيتي نسأل أو نتكلم أكتر. لو حابة أساعدك وأوجهك لمختصين ممكن يساندوك بشكل عمق، بكتب لك لينك جزء من خبراء فدني اللي ممكن تناقشيهم براحتك. خدي وقتك، وأنا هنا دائماً معاك. دمتي بخير يا غالية 💜
تم النشر الاثنين، ٢٣ يونيو ٢٠٢٥
صلي ع النبي وحدي الله كده العمر قصير اصلا، انت ليكي دور كبير في الدنيا دي ازاي مش واخدة بالك، قدامك مسؤوليات وتربية اشبال وبناء نفس وبناء بيت بالكامل وعلاقات ومعارف وجيرة طيبة الدنيا واسعة، ماتحصريهاش في بوتقة ضيقة، ارفعي السقف واستعيني دايما بالله لو صعبت خالص، اتواصلي مع شيخ كويس عندكم يكون نشيط يرشدك عمليا تساعدي نفسك وتعيدي حيوية الشباب
تم النشر الأربعاء، ٢٥ يونيو ٢٠٢٥
الحقيقة أن السعادة هي شعور داخلي يأتي من الداخل إلي الخارج وليس العكس ، ولكن بما أنك شايف الدنيا كده فأنت أولا بعيد عن الله ، أولا تقرب إلي الله عز وجل ، وحاول أن تساعد أي حد محتاج مساعدة ولو بسيطة وعلي قدر استطاعتك وستشعر بالفرق والسعادة ، ستجد السعادة في سعادة الآخرين ، ومن ثم سيعود أثرها عليك .
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
في الحقيقة الشخص مننا مش بيشوف الدنيا سادة .. ولكن بيشوف نفسه هو اللي سادة .. فلما نظرته لنفسه تبقا نظرة سلبية فكل ما ييجي يبتسم ترتفع الأصوات السلبية زي أنت متستاهلش واحيانا اصوات شتم ! .. فيحبط ويرجع للملل أو حتى الحزن .... النظرة السلبية لها اسباب كثير من احد الأسباب الكلام السلبي من المتنمرين أو أحيانا الوالدين .. فالأصوات دي بتتكرر في ذاكرته بشكل لا واعي : أنت كسول ، فاشل وهكذا .... وممكن النظرة السلبية بسبب إهمال في الطفولة فالعقل استنتج ان ما دام انا مُهمَل يبقا اكيد انا مش مهم / فتعديل النظرة السلبية للنفس وهي رحلة
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
قربي من ربنا واقرأي سوره البقره طلعي صدقات استغفري والأذكار ديما قوليها دي بتكون وسواس من الشيطان ولو عندك مشكله فعلا في حياتك تيقني ان ربنا قادر علي حلها سيبيها لله سواء رضيتي او مرضيتيش عن حياتك انتي كده بتتعبي نفسك عشان ده نصيبك وده ال ربنا كاتبهولك ان رضيت يا عبد بما قسمته لك ارحت قلبك وبدنك الحياه دي بتتعاش مره واحده بس حاولي تسعدي نفسك
تم النشر الأحد، ٢٩ يونيو ٢٠٢٥
السعادة لما تبدي تقربي من الله لانو ربنا سبحانه وتعالى قال (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى قال ربي لما حشرتني أعمى وقد كنت بصيرًا قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى)
تم النشر الخميس، ٢٦ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا