انا مش بعرف اثق في حد خالص وخصوصا الناس الغريبه أي حد في الشارع أو لو حد لسه عرفاه دايما ببقي مستنيه غدر اه طبيعى أبقى مش بثق في اى حد معرفوش بس حاسه الموضوع وصل معايا ليفيل أعلى
ان ببقي حاسه الناس عايزه تأذيني مثلا أقرب موقف كنت داخله اشتري من المقله لب وكان الولدين اللى بجيب منهم شكلهم غريب كدا وكأنهم بيشربوا حاجه مش عارفه وهو بيحطلى اللب انا مش شايفه وقعد شويه كدا قولتلو كل دا بتحط لب وانا من جوايا جيه كدا انه بيحط عليه بودره وبيقلبه فيها معرفش ليه جوايا كدا
بتحصل كتير في الموصلات لو راكبه لوحدى مافيش حد في العربيه ببقي قلقانه جدا الموضوع بقي تعابني جدا لأن اعصابي بتبوظ وبيطلع مافيش حاجه في الاخر وعادى اى موقف باخدوا في اتجاه الغدر والقلق مش عارفه اعمل ايه ولا اى حله ولا انا ليه كدا
السلام عليكم ورحمه الله. وبركاته. الحاله دي ممكن تكون متكونه عندك بسبب انك يكون مر عليك مواقف من اصدقاء او ناس مقربين وكانوا يعني بيغدروا بيكي او بيعملوا فيك مقالب ممكن حتى لو بهزار وده كون عندك فكره إنك مش هتامني لحد علشان ممكن يكون بيضحك عليك وما يكونش صادق ده احتمال في احتمال ثاني هو انك ممكن تكوني بتقرأي كتير قوي عن الحوادث وعن غدر الصحاب بقى والحاجات دي يعني والحاجات اللي الناس بيعملوها عشان يخطفوا حد عشان يسرقوا أغضاء يعني لو بتقرأي المحتوى ده في شكل روايات او في الاخبار للاسف السيئه من الحوادث هيكون هو ده السبب اللي مكون عندك الفكره دي ومخليكي طول الوقت مركزه على الموضوع ده فلو انت بتقرأي المحتوى ده بشكل او باخر محتاجه توقفيه ولو انت عندك مواقف صادقه حصل فيها ده محتاجه تقعدي تفكري فيها ثاني كويس قوي ولو كانت هي بالهزار تبقي بتحاولي تلاقي نفسك حاجات زي بيها ما بين الهزار وما بين الجد ولو هي كانت مواقف بجد وناس غدر بيكي محتاجه برده تحطي لنفسك معايير تبدئي تركزي بيها وتقدري تفرقي ما بين فوق الظن الدائم وحسن الظن الدائم وتقدري توصلي لنقطه في النص هي اللي تخليكي عايشه مرتاحه تبقي عارفه انك بتاخدي حظرك فقط لا غير وبتحافظي على نفسك. و من غير خوف وقلق وتوتر ممكن يؤذيك.
تم النشر الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٢٥
بصي هو ده شئ عادي انك متثقيش في حد في الزمن ده بس لو الأمور تطورت معاكي لانك تحسي بقلق زايد وتوتر وجسمك فيه رعشة أو ضربات القلب بتزيد في مواقف عادية فده مؤشر كبير انك عندك قلق وتوتر أو أعراض رهاب اجتماعي فأنصحك انك متسكتيش علي نفسك ولازم تروحي لدكتور لكن لو المواقف الي بتجيلك عادي ومش بتحسي بأي أعراض قهرية لجسمك فده عادي مجرد بس خوف وقلق طبيعي بتيجي في عقلك زي ما بتجيلنا كلنا بسبب الحوادث الي بنشوفها وحلها انك تتوكلي علي الله دايما وتقولي لنفسك أن دي حاجة مش حقيقية وأنها مجرد قلق زيادة وربنا يحفظك ويحفظنا جميعا أن شاء الله
تم النشر الاثنين، ٢١ يوليو ٢٠٢٥
عدم التعامل مع الأغراب بثقة في البداية طبيعي إلى حد ما خصوصاً مع انتشار الفساد والضرر، ولكن مينفعش كل الناس الي بنتعامل معاهم نتوقع منهم الضرر واحنا بنشتري واحنا فالشارع واحنا فالمواصلات وهكذا. من الكلام المكتوب انصحك بالمتابعة مع متخصص نفسي عشان الموضوع ميتطورش للأسوأ.
تم النشر الاثنين، ٢١ يوليو ٢٠٢٥
مرحبًا بك، وشكرًا لمشاركتك هذا الشعور الصعب والصريح. ثقتك بالناس أمر طبيعي إنه يتأثر، ولا ضرر أبدًا من الاعتراف بمشاعرك. دعيني أساعدك في تفكيك الأمور بشكل واضح حتى تساعدك على التعامل مع هذه الحالة بشكل أفضل. أولًا، ما تعانينه هو حالة من فقدان الثقة مش بس تجاه الغريبة ولكن بشكل عام، وازداد عندك لدرجة تحوّلت لخوف وقلق دائم من الإيذاء أو الغدر حتى لو ما في الواقع سبب واضح لذلك. أسباب محتملة لما تشعرين به: تجارب سابقة سيئة أو مؤلمة: ممكن مررتي بمواقف خيّبت أملك أو جرحتك، وهذا جرح داخلي ينعكس على هالنوع من التفاعلات الاجتماعية. قلق أو توتر عام: أحيانًا القلق العام يخلينا نميل لنظريات المؤامرة أو نتصور الأسوأ حتى لو ما في دليل. شعور بعدم الأمان: سواء كان داخلي أو بيئي، وبيجلك حالة استعداد دائم للحماية الذاتية. هواجس أو تخيلات نفسية: لما تتكرّر فكرة أن الناس حولك يريدون إيذاءك، هذا ممكن يكون أحد أنماط التفكير السلبي الذي يأخذ منك طاقتك ويزيد من التوتر. نصائح عملية لتخفيف هذا الشعور تدريجيًا: ادركي أن شعورك طبيعي، لكن اسعي لتحديه: قم بتذكير نفسك أن ليس كل الناس يحملون نفس النية السيئة، وأن واقعك الحالي لا يثبت حدوث إيذاء كما تتوقعي. ابدئي بتجارب صغيرة: حاولي تخطي حاجز الثقة ببطء مع أشخاص جدد في مواقف آمنة، مثلاً شخص في مكان مألوف مثل محل قريب، وراقبي كيف تسير الأمور. تحكمي في أفكارك: عندما تخطر على بالك فكرة سلبية (مثلاً: "هم يريدون خديعة"), اسألي نفسك، "ما الدليل؟ هل يمكن أن يكون هناك تفسير آخر؟" اهتمي بالنفس: اعطي نفسك راحتك وتأملاتك، ولا تضغطي عليها لتغيير الأمور فجأة، فالأمور الجيدة تأخذ وقت وصبر. تعلمي فن الحيطة دون القلق المفرط: الحيطة تعني الحذر دون أن تحوليها إلى خوف وظنيّة سيئة تجاه كل من حولك. طوري مهاراتك الاجتماعية تدريجياً: القراءة أو الاستماع عن فهم النفس والآخرين، وتعلم كيف تبني ثقتك بنفسك يساعدك كمان على بناء ثقة في الناس. من الناحية الإسلامية: التوكل على الله والثقة به هو أول وأهم خطوة، فقول: "حَسْبِيَ اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ" يعزز من أمانك الداخلي. التوكل لا يعني التهاون، بل يعني السعي مع إتمام الأسباب وترك النتائج لله. حاولي أن ترفعي دعائك بأن يرزقك الله الطمأنينة والسكينة، فالدعاء بحد ذاته أداة قوية. إذا شعرت أن الموضوع يؤثر أكثر على حياتك النفسية يوميًا بشكل كبير، فيمكنك التواصل مع خبراء نفسيين أو معالجين متخصصين على منصة فدني، حيث ستجدون من يدعمك ويقدم لك حلولًا مخصصة. أتمنى لك الخير والراحة النفسية، وأنا هنا إذا أردتِ التحدث أكثر أو تحتاجين نصائح إضافية. لا تترددي بالسؤال! ذكية ❤️
تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥
دا أفضل ليكِ إنك متثقيش في حد ، بس متزوديش الموضوع ويخرج عن كونُه حماية ليكِ، بمعنى حذري من الناس اللي تدعوا للشك بس
تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥
هل تعرضتي لجرح أذى أو اهمال من احد افراد العائلة شوه منظورك عن الناس .. وخصوصا الوالدين لأنهم مصدر الأمان والقبول
تم النشر الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
شكرا علي نشر افكارك الداخلية. صراحة اشوفه شئ جرئ و جيد.
تم النشر الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٢٥
أيضا ، لو كانت احد ريشات الطائر مكسورة لن يتوقف عن الشعور بالقلق. لو وراكي حاجات حاولي تستمري " لا تتركي ريشا مكسورا" لانه بيعيق عن الطيران"الاستمرار و حل المشاكل". و لو فعلا لديكي طريقة لتعلم الدفاع عن النفس او وسائل قانونية و ذكية يمكنك بالطبع استعمالها بحذر.
تم النشر الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٢٥
اغلب تلك الوساوس من السوشيال و الأخبار الحالية حول العالم. هل جربتي غمر نفسك في أخبار إيجابية عن مثلا ناس تساعد بعضها، دعم، انقاذ و غيره.
تم النشر الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٢٥
انا زيك بالظبط وبردو مش عارفه ده ايه
تم النشر الأحد، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا