كيف أتخطى إحساسي بالذنب بعد تشريح ضفدع؟

كيف أتخطى احساسي بالذنب بسبب تشريح ضفدع ... احس اني مجرم و عذبت حيوان برئ

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٥

4 إجابة

اولاً لازم تعرف انه كان لهدف معين علمية للتعلم والفهم ومممن ساعدك تكسب معرفه التعاطف مش ضعف هو دليل عندك رحمه وهيدا شي انساني سامح نفسك لانك ما قتلت بهدف القتل بل بهدف العلم اذا هالموضوع ازعجك وعمل عندك ذنب ممكن مرة ثانية تشتغل بنماذج ثلاثية الابعاد بدون ايذاء كائنات حية

تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥


السلام عليكم ربنا سخر لينا الحيوانات وكل مخلوقات الارض عشان تكون لينا مساعد فى هدفنا فى اعمار الارض يعنى احنا مش بنأذى الضفدعه هى بتؤدى دورها فى اننا نتعلم عن الجسم عشان نساهم بعدها فى اعمار الارض بشكل ما ونؤدى دورنا احنا كمان

تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥


السلام عليكم، أنا متفهمة مشاعرك جدًا وفاهمة الموضوع مش تافه والإحساس ده صعب، بس افتكر (إنما الأعمال بالنيات) ممكن تعيد برمجة تفكيرك ناحية الأمر، وجدد نيتك من تصرفك ومن دراستك كلها، أنت معملتش كده وأنت مستمتع ومتعمد تعذيب كائن حي زي ما فيه ناس بتعمل، نيتك هي العامل الأساس. أنت عملت كده كجزء من دراستك وهدف أكبر هو منفعة الناس بعلمك بعد كده. ربنا يوفقك وينفع بك إن شاء الله.

تم النشر الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٥


السلام عليكم ورحمة الله، أخي العزيز، أولاً أحب أقول لك إن إحساسك بالذنب يدل على حسك الإنساني والرحمة تجاه المخلوقات، ولا شك أن هذا شيء جميل يدل على طيبة قلبك. لكن من المهم أن نعرف كيف نتعامل مع هذا الشعور بطريقة صحية وعقلانية. في حالة تشريح الضفدع، غالباً يكون جزء من دراسة علمية ضرورية لفهم أمراض أو وظائف الأحياء، وهذا لا يعني أنك لم تكن تحترم حياته أو تشعر به ككائن بريء. هذه التجربة توسع معرفتك وتخدم مصلحة العلم والإنسانية في المستقبل، وهذا شيء جيد. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك في تجاوز إحساسك بالذنب: إعادة التأطير الذهني: فكر في الأمر كجزء من علمك وتعلمك وليس كفعل تعمده لإيذاء حيوان. أنت لم تكن تعذبه من أجل المتعة أو القسوة، بل كان هذا جزءًا من عملية تعليمية هامة. المسامحة الذاتية: امنح نفسك فرصة للتسامح والرحمة بنفسك، وذكر نفسك بأنك إنسان وقد تعلمت شيئًا جديدًا من التجربة. التفكير في السبب والهدف: تأمل الهدف من التشريح وكيف يمكن أن يخدم العلم أو الصناعة أو اكتشاف علاج، فهذا قد يساعدك على تقبل التجربة. ممارسة عمل خيري أو رعاية للكائنات الحية: مثل زيارة حديقة حيوانات أو المشاركة في حملة للحفاظ على البيئة، هذا قد يساعدك على التوازن النفسي والشعور بالقيام بشيء إيجابي. الدعاء والتوجه إلى الله: يمكنك اللجوء إلى الله بالدعاء والتوبة، فالله غفور رحيم، والإسلام يشجع على الرحمة والاعتراف بالأخطاء والمسامحة. إذا استمر هذا الشعور وأثر على حياتك كثيراً، فلا تتردد في استشارة أحد خبراء الصحة النفسية، أو يمكنك زيارة صفحة الخبراء في فدني حيث ستجد متخصصين قد يساعدونك بطريقة أكثر تفصيلية. هل تحب نناقش المزيد عن هذه المشاعر؟ أنا هنا معك. ذكية.

تم النشر الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٥

4 تعليق

خلاص اجتهد في الأعمال الصالحة زي الصلاة والقرآن وهيروح عنك تأنيب الضمير ان شاء الله

تم النشر الاثنين، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٥


دراسة

تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥


هل دراسة ام تسلية ؟

تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥


اي الهدف من تشريحه؟

تم النشر الجمعة، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك