ربنا مبتليني بذنب ، ممكم اقعد شهور معملش الذنب ده وبمجرد التفكير بنتكس ، المهم لو مشيت مستقيم وبعمل كل الطاعات وبقول ذكر يعدي ال ٢٠٠٠ كا ذكر تمام ف ممكن انتكس اسبوع كدا ، ف انتكس واعمل الذنب ده وارجع اعمل الطاعات هوا بخس اني باخد طاقه عشان اكمل ف مش عارفه اعمل
بخس ان ربنا بيخليني اعمل الحاجه دي عشان ارجع بحد تعبت وبتكسف اووي من ربنا
هل تعتقد ان ربنا بيخليك تعمل الذنب ده علشان ترجعله بعد كده؟ للاسف دماغك بتلعب بيك، هل ده معناه ان مثلا كلنا نعمل حاجات غلط، وبعد كده نقول ربنا بيخلينا نعمل كده علشان نرجعله! اكيد لأ، لو انت بتعمل ذنب معين .. ف اكيد له حلول ولكن اول حاجه لازم تكون موجودة في قناعتك هي انك تكون صريح مع نفسك، خليك صريح مع نفسك علشان ديه اول خطوة ف انك فعلا تتعافي ومتعملش الذنب ده تاني.
تم النشر السبت، ٢٢ أبريل ٢٠٢٣
ربنا سبحانه وتعالى بيختبر صدق رجوعنا ليه وتوبتنا بأنه يقربنا - بعد التوبة - من احب المعاصي إلينا، وهنا الشخص صاحب النفس الضعيفه بينتكس، أما عن صاحب الاراده والتوبه النصوحة فـ بيتراجع وينهي نفسه عن فعل الذنب أو المعصية مرة تانيه.. نفسياً نظرتك عن نفسك نظرة "الكل أو اللاشيء" وده شعور بتسعي بيه في تحقيق أهداف خاصة بيكي مع دافع لا شعوري للاتقان التام (المثاليه)/(الكل) وما إن اصبتي بالاحباط أو اليأس نتيجة فشل أو تقصير في خطوة ضمن خطوات تحقيق هدف معين .. هنا يحصل انتكاسه ونرجع من نقطة الصفر (اللاشيء) .. وهكذا تعيدي الكره. -طبعا منرجحش اسلوب التعافي ببطء لأن ده ذنب، لكن على الأقل نشغل نفسنا تحديدا وقت ظهور الفكرة .. والفكره هنا بتيجي بسبب مثيرات حسية زي اللمس، الشم وهكذا .. أو بسبب أحلام اليقظة والتخيل، فـ بمجرد مالشخص يتداعي الفكره في مخيلته أو صوره ذهنيه لحاجه معينه تمثل له إثارة لغريزة معينه، هنا بيحصل تصادم ما بين الميل للإلتزام أو الإنحراف، طبعا ده بيكون صراع داخلي في العقل الباطن بيتم في اقل من ثانيه ومن خلال نتيجته بيكون القرار للشعور الأقوى... حاولي تعدي الصراع ده وتتغلبي عليه بـ أنك تقتنعي يقيناً أن الإلتزام هو الصح .. وانك تشغلي نفسك (لحد الموجه م تعدي) - طبيعي من وجود حياء بينا وبين ربنا .. أما الكسوف أو الخجل والشعور بالذنب فـ ده ركن من أركان التوبه النصوحه.. 🙂🪴
تم النشر الجمعة، ٢١ أبريل ٢٠٢٣
انا افهم مدى صعوبة التغلب على الذنوب، لكن الأهم هو الاستمرار في المحاولة والعمل على تحسين النفس وتقوية الإرادة. من الطبيعي أن تقعين في الخطأ أحيانًا، ولكن لا يجب أن تستسلمي لذلك. عندما تحدث هذه الأمور، يمكنك أن تقومي بعدة خطوات للتغلب على الإحباط الذي يصاحبها، بما في ذلك إعادة التفكير في الأمر بطريقة إيجابية، والتفكير بطرق لتجنب الوقوع في الخطأ مرة أخرى. يمكنك أيضًا مساعدة نفسك بتحديد الأسباب التي تؤدي إلى الخطأ، والعمل على إزالة هذه العوائق من حياتك. في النهاية، كل شخص وحده هو المسؤول عن توجيه نفسه نحو الخير والابتعاد عن الشر، ولكن لا يجب أن يفقد الأمل والإيمان بأنه يستطيع فعل ذلك.
تم النشر الجمعة، ٢١ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا