farida Moon

أولًا هي مش غلطانة حقها ترفض وهي وأنت شايفة إنكم غلط في حتة التسرع واختيار أشياء لبيتكم..إلخ، لأن مادام كان فيه شك من الأول واحتمال بالرفض للسبب دا وكان فيه اتفاق إنكم هتشوفوا كلام الدكاترة الأول وبعدين هتقرروا على هذا الأساس كان لازم تستنوا وما تتعمقوش في حاجات تانية، محافظة على مشاعرك ومشاعرها، ثانيا زي ما قلت حقها ترفض والأمور والقبول بالشخصيات دا نصيب، ولكن أنت ما ظلمتهاش ولكن زي ما قلت ما كنش ينفع تدخلوا في تفاصيل قبل التأكد من المقبول والموافقة، ولكن دا في الأخر شيء لا يعيبك إطلاقا لأن شخصيتك هي أقرت فيها بصفات حسنة وقابلاها، وأكيد فيه غيرها هتشوف نفس الصفات الحسنة دي وتقبلك، ولكن التخوف دا شيء طبيعي عند البشر ممكن حد يتخوف من غير منطق بالرغم من كلام الدكاترة وحد تاني ياخد بالأسباب وخلاص هو سأل دكاترة وهياخد برأيهم، فالناس بتختلف ودا نصيب في الأول والآخر ولعله خير أو هي مش مناسبة. ربنا يرزقك بالشخصية إلي تناسبك ويرزقك حبها.

بصي خلينا متفقين ماحدش فينا مش بيغلط وطبيعي الإنسان بكون ضعيف ويرجع لأخطائه نفسها في اليوم ولو مية مرة، وعن تجربة بقولك حل ال صلاة إنك ما تبطليش محاولة ودي أهم من أي شيء أخر وتركيز عليها لازم يكون الأساس يعني إيه يعني تقومي وتنامي وكل همك أنا صليت الفرض ولا لا، لو راح عليا صلاة أصليها وأحاول أجيب إلي بعدها في أول وقتها، طب كسلت وانشغلت طول اليوم قبل ما تحطي راسك على المخدة الفرض الي كسلتي أو نسيتيه صليه، ابدأي مع نفسك واخدة واحدة ولكن حطي في بالك مهما حصل مهما كسلتي مهما أخرتي الصلاة مهما ومهما لازم تجيبي الصلاة وتصليها قبل ما تنامي، والزميل نفسك بقراءة الأذكار صبح وليل وإن شاء الله ربنا يصلح حالك، وزي ما قولتلك عادي نرجع للغلط أهم حاجة تستغفري وماتبطليش محاولة

دي طبيعة الحياة لو هنقف ونكرر جوانا نقف على كل شيء عشان سايب نقط سلبية العجلة مش هتمشي، لازم نتصالح مع مقدار أخطاءنا في تصرفاتنا والأهم نشيل مسؤولية الأخطاء دي والذكاء إننا ما نكررهاش تاني، أنت حاليا بقيت عارف إجابة الدكاترة بشكل عام، والي رزقك بفرصة ومكملتش وخلا فيه مشاعر ممكن يعطيك فرصة تانية وتكمل ويبقى فيه مشاعر تاني أقوى من الأول، خذ بالأسباب وما تحملش نفسك فوق طاقتك

إحنا كبار مش ناس صغيرة يعني الغلط بيتوزع على الطرفين طرف بدأ بالفكرة الغلط والتاني يا إما يقبل ويمشي على هواه يا إما يرفض، غير كده اللوم عليها وإن الذنب ذنبها كله هل دا هيفيدك أنت بحاجة في نهاية الأمر؟ لا إطلاقا بالعكس لما تدرك إلمشكلة وتحدد الغلط فين بكل صراحة دا يخيلك تخرج بتجربة بناخد منها الجزء الايجابي ألا وهو الخبرة، عشان نتنجنب أخطاءنا إلي فاتت في إلي جاي، وصدقًا ما تستعجلش في أمر الارتباط دا نصيب سيبه على الله واحكم بعقلك على شريكة حياتك قبل مشاعرك وطول ما آنت حاطط حدود لنفسك وللطرف التاني هتحافظ على مشاعرك

هو حلو ممكن تستمري عليه وعلى أبليكيشن اسمه istoria دا فيه قراءة قصص حلو على حسب مستواكي، وحاولي تستعملي النطق، ولو هتسمعي ڤيديوهات خلي السابتايتل يكون بالانجلش، دا آحسن طريقة عشان تتعودي وتنمي اللغة بعيد عن إنك تسمعي أغاني ومسلسلات وأفلام عشان حرام

لازم تضغطي على نفسك وتخلي عن العلاقات إلي زي دي في حياتك، العلاقات أيا كان نوعها لو مافيهاش احترام وتقدير أبي بيقدمه ناس غريبة بتقابليهم في الشارع يبقى حرفيا مش بتفيد، الواحد بياخد من علاقته الأمان، الراحة، الحب، التقدير والاحترام، المساحات الي بتريح النفس، لازم تشتغلي على شخصيتك واحدة واحدة، بإنك تشغلي نفسك بالمفيد، صحتك مذاكرتك.. إلخ، العلاقات رزق وكل نوع لوحده رزق، الزواج وشريك الحياة رزق، والصداقة المريحة الصالحة رزق، زيها زي الشغل وهكذ