الحالات المتأخرة للعصب السابع مع آثار المتبقية والآثار الجانبية لعدم اكتمال الشفاء تداخل المضغ مع الدموع أثناء الاكل ما هو علاجها
العصب السابع هو العصب الوجهي، ويعتبر المسؤول عن التحكم في حركة العضلات في الوجه والفك السفلي والدموع واللعاب. إذا كان هناك تأخر في شفاء العصب السابع بعد إصابة أو جراحة، فقد يحدث بعض الآثار المتبقية والآثار الجانبية. من بين الحالات المتأخرة للعصب السابع يمكن أن تحدث مشاكل مع تداخل المضغ مع الدموع أثناء الأكل. هذا يعني أنه عند مضغ الطعام، قد يحدث تسرب للدموع من العين الواقعة في نفس الجانب المصاب مع الحركة العضلية. يمكن أن يكون لهذا التداخل تأثير على وظيفة الأكل والراحة. لعلاج هذه الحالة، ينبغي استشارة طبيب مختص بأمراض العصب الوجهي أو جراح الوجه والفكين. يمكن أن يتضمن العلاج الخيارات التالية: 1. العلاج الدوائي: يمكن للأدوية مثل المضادات الالتهابية والمسكنات أن تساعد في تقليل الالتهاب والألم المصاحب للحالة. قد يتم أيضًا وصف أدوية لتحفيز التئام الأعصاب وتعزيز عملية الشفاء. 2. العلاج الفيزيائي : يمكن أن يساعد العلاج الفيزيائي في تعزيز التئام الأعصاب وتقوية العضلات المصابة. يشمل ذلك تمارين الوجه والعضلات وتقنيات الاسترخاء والتدليك. 3. العلاج الجراحي : في بعض الحالات الشديدة والمتأخرة، قد يُنصح بالعلاج الجراحي لإصلاح العصب السابع. يتضمن ذلك إجراء جراحة لإصلاح أو تجديد العصب المتضرر. يجب مراجعة الطبيب المختص لتقييم حالتك بشكل دقيق وتوجيهك إلى العلاج المناسب. قد يكون هناك خيارات أخرى متاحة اعتمادًا على حالتك الفردية.
تم النشر الجمعة، ١٦ يونيو ٢٠٢٣
اعرف ناس مع العلاج الطبيعي والحفاظ على الفيتامينات والحفاظ على النفسيه ودايما تهدي نفسك اتحسنوا 100 في ال100
تم النشر السبت، ١٧ يونيو ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا