تم حذف هذا السؤال
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته انا فاكره المشكله بتاعتك وفكره ان انا يعني شاركت في الاجابات على السؤال ده. خليني اقول لك انه الحته دي والتانيف ده وان احنا نفضل واقفين بنقول احنا ازاي عملنا كده احنا ليه عملنا كده احنا كنا كويسين ومشينا على الطريق السليم ايه اللي جرجرنا الحاجه غلط زي دي الحته دي بتبقى واحده من مداخل الشيطان ليه بقى عشان يقول لك خلاص انت بقيتي وحشه. فيبدا يعرض عليك حاجات ثانيه وحشه ويقول لك خلاص اصل انت ما بقيتيش نضيفه زي الاول انت وسختي الطريق بتاعك اللي كان الطريق كله كويس وكنت بعيد عن الحاجات دي فخلاص بقى انت طالما دخلتي في السكه دي فعادي بقى بعد كده ان هو يبدا يدخل لك من المدخل ده علشان يقول لك على اي حاجه ثانيه عادي ما انت خلاص دخلتي الطريق ما تستجيبيش. للوساوس دي تمام ولان هو بيحاول الشيطان يضغط عليك عشان يخلي لك الموضوع ده نقطه ضعف كل شويه يجي يضغط عليكي منها. الموقف اللي حصلت ورا ضهرنا. خليها ورا ظهرين وبلاش طول الوقت نلتفت براسنا ونبص عليها لان ممكن واحنا ملتفتين وبصين عليها نضيع حاجات كثير ثانيه في طريقنا اللي قدامنا او عقبال ما نيجي نرجع ثاني نبص قدامنا نلاقي نفسنا فجاه قدام حيطه فما تعمليش كده ركزي في اللي قدامك ركزي في اللي في النهار ده اللي عدى ورا في ضهرنا خلاص وفي ضهرنا وخلص وانتهى مش هنقف عنده احنا هنكمل خطوات لقدام بغض النظر عن ايه اللي حصل ورا اللي ورا ده بقى كان مكسر اللي ورا ده كان فيه شوائب اللي قدامي انا اقدر اخليه طول الوقت احسن طول ما انا فاهمه وواعيه وبتعلم كمان من اللي عدى ورا ضهري ما تعمليش اكتر من كده وربنا يرضى عنك ويراضيكي ربنا يثبتك على طريق الحق ويثبتنا جميعا.
تم النشر الثلاثاء، ١٥ أكتوبر ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أختي، لا داعي للندم على ما فات. ما حدث حدث وانتهى الأمر، ولا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب كما يقولون. أنتِ الآن تدمرين نفسك وتتركينها لوساوس الشيطان ولنفسكِ اللوامة. استعيني بالله واسأليه أن يعينك على تجاوز هذه الفترة بسلام وركزي في حياتك إلى حد الانشغال فلا تجدين وقتًا للتفكير في التفاهات. وأقول أنها تفاهات لأنها كذلك... بما إنها انتهت ولا إمكانية للعودة للماضي وتغيير ما حدث فلا تعطيها أكبر من حجمها. كان درسًا وتعلمتِ منه حتى لا تكرريه. الماضي لا يجب أن نحمله كالجبل على ظهورنا فهذا سيجعلنا لا نتقدم خطوة في حياتنا وسيضيع علينا حاضرنا ومستقبلنا. انظري إلى ما حدث على أنكِ كنتِ نسخة من نفسكِ كانت أصغر وأقل نضجًا وهي بشر، من الطبيعي أن تخطئ، لذا اعطفي عليها وارفقي بها ولا تحمليها فوق طاقتها. استغفري وانتهى الأمر. وتذكري شيئًا مهمًا، نحن في رحلة حياتنا نقابل أشخاص كثر وكل شخص يترك أثرًا سواء بالسلب أو الإيجاب، كل شخص يدخل برسالة ودرس، خذي الرسالة وتعلمي الدرس واقلبي الصفحة. وبالنسبة لذلك الشخص لا أرى سوى أنه قلب الطاولة عليكِ ثم تابع حياته كأن شيئًا لم يحدث، كما يقول المثل" رمتني بدائها وانسلت". وماذا تفعلين أنتِ؟ تهدرين عمركِ ووقتكِ الثمين في التحسر على ما مضى... أنتِ ترين أنكِ أذنبتِ... تمام، الله يغفر الذنوب... والشيطان بعد التوبة يصر على تذكيرنا بالذنوب ليجعلنا نيأس ونحزن... لماذا تعطينه الفرصة لينتصر عليك ويدخل الحزن على قلبكِ؟ أفيقي لنفسكِ يا أختي، حياتك وعمرك أهم بكثير من الغرق في الشعور بالذنب. أعانكِ الله ووفقكِ لما يحب ويرضى. تحياتي.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, أختي، أشعر بمدى معاناتك والضغوط النفسية التي تمرين بها. التواصل مع شخص غريب يمكن أن يكون أمرًا مثيرًا للقلق، خاصةً إذا جاء في سياق غير مألوف ويسبب لك الشعور بالذنب. أولاً، من المهم أن تعرفي أنك بشر ومرتبطين بالتجارب البشرية، وأحيانًا تحدث أشياء من دون أن نخطط لها. أنتِ هنا تعبرين عن مشاعر ندم وذنب، وهذا يدل على وعيك وإدراكك للقيم والمبادئ التي تؤمنين بها. من الجيد أن تفكري في ردود أفعالك وتقييميها، ولكن من المهم أيضًا أن تتذكري أن الحياة مليئة بالاختبارات والتحديات. حاولي أن تنظري إلى هذا الموقف كدرس تعلّمك كيفية الحماية من المواقف المشابهة في المستقبل. تذكري أن التواصل يجب أن يتم ضمن حدود واضحة تحافظ على كرامتك ومبادئك. إذا كنت قد وضعتِ حدوداً واضحة ولم يلتزم الطرف الآخر بها، فإن المسؤولية لا تقع عليك بالكامل. بدلاً من التركيز على مشاعر الذنب، حاولي التفكير في الطرق التي يمكنك بها تعزيز قناعاتك ومعاييرك الشخصية. استخدمي هذه التجربة لتطوير نفسِك، وقومي بعقد حوار مع أهلك حول مدى أهمية الخصوصية والاتصالات. أخيرًا، قد يكون من المفيد استشارة شخص تثقين به حول هذا الأمر، سواء كان صديقة قريبة أو أحد أفراد العائلة. المهم هو أن تعيشي بإيجابية وأن تسعي إلى التعلم من كل موقف. استغلي هذا الوقت للتركيز على نفسك وأهدافك. أسأل الله أن ييسر لك الأمور وأن يرزقك السكينة والهدوء في قلبك.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أولا ربنا يثبتك على الخير ويرزقك بالزوج الصالح والذرية الصالحة، ثالنيا بالنسبة للشاب هل هو فعلا كان ظاهر عليه انه كان بينصحك وخلاص ولا استغلال النقطة دي عشان يتواصل معاكي،إن كان ناصح ومتكلمش غير في الموضوع ده وقدم النصيحة واختفى فأنا شايف إن الموضوع ده عادي والله أعلم،أما لو هو كان واخد النقطة دي مدخل فده هو قمة الغلط المتاجرة والتستر برداء الناصح عشان يتكلم براحته وده إن كان كده فالحمد لله أنك انهيتي العلاقة بينك وبينه،وبعدين إذا استعان حد من اهلك مثلا باباكي او مامتك بيه فنيتهم والله اعلم تمني الخير ليكي حتى لو فعلهم ده غلط فده بسبب جهل منهم في النقطة دي ،وعلى كل حال انت انهيتي العلاقة دي،فمدخليش الشيطان يوقعك في مشكلة اكبر من اللي انت فيها ومعصية اكبر وهي الحزن والقنوط من رحمة الله يقول تعالى ﴿ قَالَ وَمَن يَقۡنَطُ مِن رَّحۡمَةِ رَبِّهِۦٓ إِلَّا ٱلضَّآلُّونَ ﴾ [ الحجر: 56] وختاما وفقك الله للخير حيثما كان وأرضاك به
تم النشر الأربعاء، ١٦ أكتوبر ٢٠٢٤
جاهدي نفسك اختي الكريمه وتوكلي علي الله ولا تعجزي ومن يتوكل علي الله فهو حسبه وادعي لهذا الشاب بالصلاح وامسحي رقمه واحذفي أي وسيلة اتصال بينك وينهوبادري بالتوبه والاستغفار وامسحي
تم النشر الأربعاء، ١٦ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا