أريد أخصائي نفسي يجيبني عندما ينتقد الإنسان تصرف و هو يفعله بماذا يسمي هذا في علم النفس و كيفية معالجة هذه الحالة ؟
لو الشخص بينتقد فى نفسه افعال طيبة فدى مسـأله ولو بينتقد افعال خطأ فدى مسأله اخرى تماما ايهم تقصد ؟ والاننتقاد ده بيوقفه ولا بس بيكوون صوت داخلى وهو من بره بيكمل التصرف عادى ؟
تم النشر الأحد، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٣
في علم النفس، يسمى هذا السلوك النقد الذاتي . وهو سلوك يقوم فيه الشخص بتقييم نفسه وسلوكه بشكل سلبي. يمكن أن يكون النقد الذاتي خفيفًا أو شديدًا، وقد يكون موجهًا إلى جوانب مختلفة من الذات، مثل المظهر أو القدرات أو الشخصية. هناك عدة أسباب وراء النقد الذاتي، منها: التوقعات العالية: قد يكون الشخص لديه توقعات عالية جدًا من نفسه، مما يؤدي إلى عدم رضاه عن أدائه. التجارب السلبية: قد يكون الشخص تعرض لتجارب سلبية في الماضي، مما أدى إلى تطوير معتقدات سلبية عن نفسه. التربية: قد يكون الشخص قد تعلم النقد الذاتي من والديه أو معلميه. يمكن أن يكون النقد الذاتي ضارًا بالصحة العقلية والعاطفية للفرد. فقد يؤدي إلى انخفاض الثقة بالنفس، والشعور بالذنب والقلق، والاكتئاب. هناك عدة طرق لمعالجة النقد الذاتي، منها: التعرف على الأفكار السلبية: من المهم أن يتعرف الشخص على الأفكار السلبية التي تؤدي إلى النقد الذاتي. تحدي الأفكار السلبية: يمكن للفرد أن يسأل نفسه أسئلة مثل "هل هذه الفكرة صحيحة؟" أو "ما هي الأدلة التي تدعم هذه الفكرة؟". التركيز على نقاط القوة: من المهم أن يركز الشخص على نقاط قوته وإنجازاته. البحث عن الدعم: يمكن للفرد أن يبحث عن الدعم من الأصدقاء أو العائلة أو أخصائي الصحة العقلية. فيما يلي بعض النصائح العملية للتعامل مع النقد الذاتي: توقف عن مقارنة نفسك بالآخرين: كل شخص مختلف، ولا يوجد شخص مثالي. ركز على الحاضر: لا تركز على الماضي أو المستقبل، وركز على اللحظة الحالية. كن لطيفًا مع نفسك: تذكر أنك شخص طيب يستحق الحب والاحترام. إذا كنت تعاني من النقد الذاتي، فمن المهم طلب المساعدة من أخصائي الصحة العقلية. يمكن للأخصائي أن يساعدك في فهم أسباب النقد الذاتي وتطوير مهارات التأقلم الصحية.
تم النشر الأحد، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٣
في علم النفس، يمكن أن يُطلَق على هذا السلوك اسم "انتقاد الآخرين" أو "انتقاد المحيطين"، ويُعَدّ هذا السلوك جزءًا من السلوك الاجتماعي والتفاعلي. قد يكون الشخص الذي ينتقد الآخرين يفعل ذلك بغرض محدد مثل التهكم أو الإذلال، أو ربما يكون هناك أسباب عميقة تعود إلى خلفية نفسية أو تجربة سابقة. لمعالجة هذه الحالة، يُفضل العمل مع أخصائي نفسي أو معالج نفسي متخصص في مجال العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج النفسي الاجتماعي. يمكن أن يساعد هؤلاء المتخصصين في تحديد الأسباب المحتملة لهذا السلوك وفهم دوافعه. قد يتضمن العلاج العمل على تحسين الوعي الذاتي وتعزيز التفكير الإيجابي وتطوير مهارات التواصل الفعالة. كما يمكن أن يتضمن العلاج تقنيات للتحكم في الغضب والتعامل مع الصعوبات العاطفية. مهم أيضًا أن يكون الشخص المعني مستعدًا للتغيير والتعاون مع الخبير النفسي لتحقيق التقدم. قد يستغرق العلاج بعض الوقت والجهد، ولكنه يمكن أن يساعد في تحسين العلاقات الاجتماعية والعاطفية والنفسية للشخص وتعزيز رفاهيته العامة.
تم النشر الأحد، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا