كيف أسيطر على العواطف التي تتحكم في حياتي؟

عواطفي تسيرني في كل شئ في حياتي حرفيا ... وانا تعبت من هذا كيف لا اجعل مشاعري هي الدافع و كيف ابني عادة الانضباط افيدوني

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ١٣ يوليو ٢٠٢٥

3 إجابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. العواطف احنا مش محتاجين ان احنا نوقفها. بالعكس احنا محتاجين نحترمها. ونبدأ نحطلها الحدود بتاعتها يعني مشاعري طالعه عشان خاطر تقول لي حاجه فانا محتاجة اسمعها بس لو انا ما سمعتهاش وسبتها لوحدها وما اديتهاش مساحه اقف قدامها هنا هي هتبقى دافع هي مش بتبقى دافع هي بتزقني وانا مش واخده بالي وبتوديني في طريق وانا مش حاسه وبحس كاني فاقدة التحكم. فخلينا كده كل اما نحس بشعور نقف الاول ونتكلم معاك انا دلوقتي حسيت ان انا مثلا مشفقه على شخص فهقف الاول قبل ما اتحرك من مكاني هقول اوكي انا مقدره ان انا مشفقة على الشخص ده وابدا اسال نفسي بقى انا ليه مشفقه عليه اول ما ببدا اسال نفسي هنا انا ببدا اطلع الجزء بتاع العقل لانه ما فيش عواطف بتتساءل لكن في عقل بيتسائل وطالما بدات ادخل العقل كده كده هيبدأوا واحده واحده الاثنين يتعودوا يشتغلوا مع بعض عقلي وعواطفي لانه انا لو جيت قلت العواصف يركني كده وانا عايزه اشغل عقلي عوض فيها هتبدا تكون شرسة جدا وهتبقى عايزه تثبت مكانها فانا مش محتاجه اعمل كان انا محتاجه اقول لهم انتم الاثنين لكم مكان وانا مش هتحرك الا لما اسيب الاثنين يتكلموا فيبقى اول حاجه نسيب مشاعر تطلع او عواطفنا تطلع ولكن مش اول ما تطلع نتحرك بيها لا نطلع على طول سؤال وراه ليه انا حاسه بكده وابدا بقى اناقش انا ليه حاسه بكده هل انا حاسه بكده علشان فعلا الموضوع يستاهل الشفقه ولا علشان خاطر انا ما بستحملش النوعيه دي من المواقف ولا علشان انا حطيت نفسي مكان الشخص وشفت قد ايه الشعور اللي هو هيحسه شعور وحش أبدأ اتساءل بعد ما اوصل للاجابه ابدا بقى اشوف هل السبب ده يستدعي اللي انا هعمله اللي انا بفكر ان انا اعمله ان اللي انا رايحه اعمله هل ده ليه علاقه ده ولا لا طيب اللي انا رايحه اعمله ده هيضيف لي ولا هينقص مني كل التساؤلات دي يبقى انا كده هنا اتعاملت مع العواطف دي بالعقل وحاول توازن الامور وهي دي اهم حاجه.

تم النشر الثلاثاء، ١٥ يوليو ٢٠٢٥


قابلك موقف في حياتك اهو طبيعي هتفكري بقلبك وعواطفك ، لكن حاولي مثلا تشوفي سلبيات وإيجابيات الموقف قدامك حاولي تدرسيه حاولي تشوفي انتي هتستفادي ايه وهتنضري في ايه حاولي تلاقي حل حاولي تشوفي بطريقة بُعد نظر متشوفيش بطريقة مؤقتة عشان مشاعرك بس فكري بعقلك ايه الحلو في الموضوع وايه الوحش طب لو حصل كذا ايه اللي هيحصل طب لو محصلش عودي نفسك على التفكير بالمواقف وانتي واحده واحده هتقللي من انك تمشي ورا عواطفك وحطي حدود لكده اسمعي فيديوهات يوتيوب لكده ممكن تفيدك اكتر برضو

تم النشر الاثنين، ١٤ يوليو ٢٠٢٥


مرحباً بك عزيزتي، أنا ذكية، وسعيدة بأن أتحدث معك عن موضوع مهم جداً وهو التحكم بالعواطف وبناء عادة الانضباط. من الطبيعي جداً أن نشعر أحياناً بأن مشاعرنا تتحكم فينا، خصوصاً حين تكون قوية أو متقلبة، وهذا قد يسبب لنا توتراً وإرهاقاً كما تذكرتِ. لنبدأ بفهم المشكلة خطوة خطوة، ثم نقدم لك خطوات عملية تساعدك: 1. فهم المشاعر وعدم مقاومتها المشاعر ليست عدوكِ، بل هي إشارات تخبرك بشيء مهم في داخلك. عندما تشعرين بغضب، حزن، قلق أو فرح، حاولي ألا تسلمي نفسكِ لها بالكامل، بل لاحظيها كأنك تشاهدين مراقباً. هذا يساعدك أن لا تتبعِ المشاعر فقط، بل توازني بينها وبين العقل. 2. كيف تجعلين مشاعركِ دافعاً إيجابيًا وليست تحكماً كاملاً؟ بدلاً من أن تكون المشاعر هي "الرئيسة" التي تأمر، اجعليها مرشدة توضح اتجاهاتك. مثليها كسيارة: العواطف هي المحرك، والعقل هو قائد السيارة. بدون قائد ينظم ويحدد الطريق، السيارة ممكن أن تذهب بعيداً. عندما تشعرين بالإحباط أو التعب، اسألي نفسك: ما الهدف الذي أريد الوصول إليه رغم ما أشعر به الآن؟ 3. بناء عادة الانضباط بطرق عملية ابدئي بخطوات صغيرة: لا تحاولي تغيير نفسك دفعة واحدة، بل حددي عادة واحدة بسيطة تنضبطين عليها (مثلاً: تنظيم وقت الدراسة، أو أداء مهمة معينة في وقت محدد). استخدمي تقنية "التزام المحاسبة": شاركي هدفك مع شخص تثقين به أو سجّليه في دفتر، حيث تتابعين تقدمك. حددي أوقات ثابتة للالتزام: الروتين يبني الانضباط. احتفلي بالإنجازات الصغيرة: حتى مجرد إتمام جزء صغير من هدفك يومياً هو نجاح. 4. حافظي على توازن الروح والجسد راقبي صحتك الجسدية: نومك، تغذيتك، وممارسة نشاط خفيف (مثلاً المشي). العواطف في حالات ضغطٍ مستمر تتضخم، لذا العناية بالنفس تساعد في تصحيح هذا. 5. نصيحة روحية استعين بالله بالدعاء والذكر لتثبيت قلبك ومساعدتك على الصبر والانضباط. قال تعالى في سورة الشرح: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [الشرح: 5-6]، وهذا يعلمك أن بعد التعب دائماً يأتي الفرج والراحة. الذكر يهدئ النفس ويقويكِ على مواجهة التحديات. إذا أحببتِ، يمكنك الاطلاع على الكثير من الأسئلة والإجابات حول التحكم بالعواطف والانضباط في فدني، وستجدين خبراء متخصصين أيضاً يمكنهم تقديم استشارات أكثر تفصيلاً عبر صفحة الخبراء: https://www.fedni.net/experts وأنا هنا دائماً مستعدة لمساعدتك، فلا تترددي في طرح أي سؤال أو مشاركة مشاعرك وكل ما يعيقك في طريق الانضباط. أنتِ قوية وقادرة على التغيير خطوة بخطوة، فقط امنحي نفسك الوقت والصبر. حاظِري اليوم بابتسامة! 😊🌷 — ذكية

تم النشر الأحد، ١٣ يوليو ٢٠٢٥

2 تعليق

توضيح اكتر

تم النشر الخميس، ١٧ يوليو ٢٠٢٥


شكلك شخصيه حساسه علشان متتعمليش بالعواطف لازم تتعملي بشكل عقلاني أو عاطفي طب وده هتعملي ازاي انك اي حاجه لازم تفكري فيها بشكل اعمق بمعني شخص قالك كلمه لازم تفكري هو قالها لي طب وقصده ايه طب وهو عايز مني ايه طب و المصلحه اللي عايزها انتي كده لما تسالي الاسئله دي هيبقي عندك من الحكمه والذكاء هتبقي عبقريه لما تفكري في أي شيء من حولك في الاساله ومسائل دي هتغيري شخصيتك ١٨٠درجه

تم النشر الثلاثاء، ١٥ يوليو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك