هو ازاي لو انا محبط اتخلص من الاحباط ده ازاي عشان كتره ممكن يؤ.ي الي فشل في الحياه العمليه
واي هي اسرع طريقه التخلص منه
أول طريق العلاج الاعتراف بالمرض وقبوله، فما بالك إن كان الحديث عن شعور طبيعي، خلقه الله في نفوسنا جميعًا؟ عليك تقبل الشعور، شعور أن الإنسان تأتيه أوقات يصاب فيها بالإحباط، ليس على المرء حينها أي شيء سوى تقبل شعوره، وعيشه كما هو بمراحله، مع عدم الاستسلام التام لسلبياته، ثم النهوض من جديد ومواصلة الطريق. ودعني أقل لك نصيحة أو مقولة من معلمي عن الفشل، حيث كان يقول أن الفشل ليس بشيء سيء، بل على العكس تمامًا إنه دليل على أننا تعلمنا شيئًا جديدًا واكتسبنا خبرة في شيء لم نكن نفقهه من قبل، ومن ثم فعندما نبدأ في فعل نفس الأمر، سنفعله بناء على خبراتنا الجديدة، وما تعلمناه، ومن ثم تكون النتيجة مختلفة. الفشل ليس السقوط، ولكنه تكرار نفس الفعل بنفس الطريقة تمامًا دون تغيير، هذا يعد فشلًا، أما غير هذا فهو ليس فشلًا بل محاولة وتجربة نتعلم منها شيئًا جديدًا يرفع قدرنا في دنيا الخبرات تقبل أخطائك وسقطاتك، واجعلها دروسًا لك تتعلم منها ما تجهل. ورقة وقلم، اكتب التجربة، الخطأ الذي وقعت فيه، ما استفدته منه، وكيفية معالجة الأمر مستقبلًا والاستفادة من خطأك بشكل سليم يقودك للنجاح مستقبلًا
تم النشر الأربعاء، ١٢ أبريل ٢٠٢٣
ازعل مش مشكلة بدل الاحباط بشوية زعل يخلصوا وتقوم تكمل...انما الاحباط ده سلسلة وبتربط بيها نفسك ( تخيلها كده وامنع نفسك منها ) اعتمد على فكرة ان النجاح يأتى بالمحاولات وليس بالخطوات التى ستؤدى حتما الى نتيجة .....هى محاولات ننتظر نجاح احدها.
تم النشر الجمعة، ١٤ أبريل ٢٠٢٣
شوف ان في حجات ف حياتك كتير كويسه وفي حجات كتير انجزتها حتى لو بسيطه افتكرها وشوفها قدامك حياتنا مش وتيره واحده ولازم ننجح ف كل حاجه في انجازات وفي اخفاقات وزي مبنقع بنقوم وبنبقا احسن من الاول لازم تفضل شايف ده قدامك وهيفرق جدا ف حياتك
تم النشر الخميس، ١٣ أبريل ٢٠٢٣
بانك تعرف ان مفيش حاجه نهاية الدنيا، وان لو الواحد محسش بالفشل، يبقى عمره ما هيدوق النجاح. المشكلة اننا عندنا نظرة سوداوية عن الفشل، وكأنه خلاص وصمة وعار، مفيش عندنا النظرة اللي تتقبل الفشل، وتحتويه، وتفهمه. وكأنه اخر الدنيا مع انه البداية .. مفاهمينا هي اللي السبب في كل اللي احنا وصلنا ليه دلوقت .. بان لو سقط تبقى فاشل ومش هتنجح، بان لو محققتش التارجت الفلاني تبقى خلاص متنفعش ف اي شغل. مع ان هي ديه الحياة .. احنا مش سوبر مان، ولا ناس خارقين، ولا حتى اتولدنا بنعرف نمشي ونكتب ونجري، احنا بني ادمين .. بشر بتغلط وبتتعلم ... وهي ديه الحياة.
تم النشر الأربعاء، ١٢ أبريل ٢٠٢٣
أهلاً بك، عزيزي/عزيزتي. الشعور بالاحباط طبيعي جداً ويمكن أن يحدث لأي شخص. ومن الطبيعي أيضاً أن يكون لهذا الشعور تأثير سلبي على حياتك اليومية ونجاحاتك في العمل. للتخلص من الاحباط، يمكنك محاولة ما يلي: 1. البحث عن الأسباب التي تجعلك تشعر بالاحباط. هل هناك أي اسباب وراء هذا الإحساس؟ 2. محاولة عدم البقاء وحيدًا في ذلك وبدلاً من ذلك الحديث مع أحدهم لإيجاد الدعم الذي تحتاجه 3. ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية. ستشعر بالتحسن بشكل كبير بعد كل حصة رياضية تمارسها 4. التركيز على الجوانب الإيجابية في حياتك، وعلى ما تملكه من نقاط قوة ومواهب. 5. تحديد الأهداف والعمل بجدية نحو تحقيقها، هذا سوف يجعلك تشعر بالثقة بنفسك والتحقق من إمكانياتك 6. إذا لزم الأمر، لا تتردد في البحث عن مساعدة من مختص في المجال النفسي، فالنفسية السليمة تساعد على الإيجابية والنجاح في العمل. اهتمامك بنجاح حياتك العملية يدفعك إلى الأفضل دائمًا، فتخلص من الإحباطات وابحث عما يحقق تطلعاتك المهنية والشخصية.
تم النشر الأربعاء، ١٢ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا