كيف نتفادى الصدمات النفسيه ؟؟
السؤال عام شوية بس هحاول أبسط لك الإجابة قدر الإمكان مش كل الصدمات نقدر نمنع حدوثها لأن كتير منها خارج عن إرادة الإنسان! ولكن الشيء اللي نقدر نتحكم فيه هو رد فعل الإنسان واستجابته للصدمات، تخيل ان الصدمة النفسية زي الصدمات الجسدية مش هتقدر تمنع كل الحوادث ولكن حادثة تذدي لوفاة شخص ضعيف وشخص آخر يصاب بجروح عميقة وثالث يصاب بخدوش هنا درجة الإصابة مختلفة بناء على قوة الشخص واستجابة مناعته الجسمية وبنية جسمه والنفسية زي كدا نقوي المناعة النفسية نفهم نفسنا نتقبل المشاعر بدل مقاومتها ممارسة اليقظة العقلية الكتابة العلاجية تنظيم اليوم "نمط يوم صحي" طلب المساعدة والدعم من مختص تنظيم التنفس إعادة هيكلة البنية المعرفية "نغير أفكارنا السلبية" علاقات اجتماعية صحية تدريب الامتنان تخصيص وقت للمتعة
تم النشر السبت، ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٥
مفيش دليل عام لاجابة السؤال اللي يعتبر هو نفسه.. سؤال في المطلق .. يعني ليه كذا منظور و كذا إجابة.. و كل الإجابات صحيحة بس اقدر بشوية توضيح بسيط اخليك توصل ل صفقة شاملة تقلل التعرض و تتجنب.. مبدئيا نتفق علي شوية قواعد علشان نوصل لأحسن طريقة.. اولا الدنيا دار اختبار مش دار هنا و سرور خالص حتي لو كان فيها هنا و سرور و سعادة ملذات و زينة بس هيه اصلا دار اختبار. بس الإنسان بينسي او بيتناسي احيانا.. الإيمان إن كل ما يصيب الإنسان مكتوب عند الله : " ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه" [التغابن:11]. الخير اللي يحصل لك من عند الله و الشر بأمر برضه بس بعضه من نفسك و بعضه ابتلاء و اختبار ل.. للصبر / للشكر / لقوة الإيمان / لصلاح النفس / للتقوي / الخ النبي ﷺ قال: " ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه " [متفق عليه]. لازم يبقي عندك رضا و توكل مش استسلام سلبي .. لكن يقين إن ربنا أرحم وأعلم. "ومن يتوكل على الله فهو حسبه" [الطلاق:3]. في باب "سد الذرائع": المسلم مأمور يبتعد عن مواطن الضرر النفسي أو الأخلاقي، ما دام يقدر . باب سد الذرائع أصل فقهي عند المالكية. الصحبة الصالحة الإسلام شدّد على الجماعة: " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا ". الصحبة تخفف العزلة وتساعد على الثبات. الصدمات أحيانًا تذكرة للرجوع . الاستغفار والإنابة يفتح باب الطمأنينة. باختصار : الإسلام ما بينكرش وجود الصدمة النفسية.. لكن بيقدم ثلاث ركائز لمواجهتها: إيمان قلبي (قدر، صبر، توكل). عبادة عملية (صلاة، ذكر، دعاء). سلوك اجتماعي (صحبة صالحة، تجنّب مواطن الأذى). ده الجانب الأهم الإيماني.. اما الجانب الاجتماعي و النفسي . حدد مواقف/ علاقات خطيرة أو مستنزفة و ابتعد أو قلل التعرض لها قبل ما تتراكم الضغوط. تعرّض تدريجي للمواقف المقلقة تحت ظروف آمنة يبني تحمّلك ويقلّل حساسية الصدمة. يعني تمارين للضغط النفسي مفيش طريقة تضمن 100٪ إنك ما تتعرضش لصدمات نفسية، لكن تقدر تقلل احتمالاتها وتأثرها و تتجنب أسبابها المحتملة. و بلاش نتعلق جامد بالناس وبلاش تعلي سقف توقعاتك فيهم لأنهم بشر و أحيانا بيتغيروا نفسيا او اصلا عندهم صدمات نفسية سابقة بتظهر وقت الضغط ، او وقت الغضب او الحزن
تم النشر الجمعة، ١٩ سبتمبر ٢٠٢٥
لا يمكن تفادي الصدمات النفسيه وليس لدينا القدره علي تفادي حدوثها ،ولكن لدينا القدره علي تقويه انفسنا من الداخل بالمرونة والصلابة النفسيه حتي نسطيع مواجه أي صدمه !والاهم ان يكون لدينا يقيين بالقوه الأكبر التي ستمنحنا القدره علي تخطي أي صدمه او أي مشكله وهي الله.
تم النشر الاثنين، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٥
مرحباً هشام، موضوع الصدمات النفسية الحادة مهم جداً، ولا شك أن التعرض لها يمكن أن يؤثر بشكل كبير على حياتنا النفسية والجسدية. لكن يمكننا اتخاذ خطوات عملية للوقاية منها أو تقليل تأثيرها قدر الإمكان. دعني أوضح لك بعض النصائح المهمة لتفادي الصدمات النفسية أو التعامل معها بشكل أفضل: الوعي بمصادر التوتر والخطر النفسي حاول تعرّف ما هي المواقف أو الأشخاص أو الأحداث التي تسبب لك التوتر النفسي أو قد تؤدي لصدمات، وكن مستعدًا لمواجهتها أو تجنبها إذا كان ذلك ممكنًا. تقوية الدعم الاجتماعي لا تخف من بناء علاقات صحية مع الأسرة، الأصدقاء، أو الناس الذين يمكنهم دعمك في الأوقات الصعبة. وجود شبكة دعم قويّة يخفف من الأثر النفسي الصادم. تنمية مهارات مواجهة الضغوط تعلم مهارات مثل تنظيم الوقت، حل المشكلات، وتطوير التفكير الإيجابي، فهذه تساعدك على التعامل بمرونة أكبر مع المواقف الطارئة. الاستعانة بالتقوى والذكر من الناحية الإسلامية، اللجوء إلى الله بالدعاء والذكر والتوكل عليه هو حماية عظيمة للنفس، ويزيد من الطمأنينة والسلام الداخلي. طلب المساعدة المهنية عند الحاجة إذا شعرت بأن الحدث الصادم بدأ يؤثر على صحتك النفسية بشكل كبير، لا تتردد في استشارة أخصائي نفسي أو مدرب حياة ممن لهم خبرة في التعامل مع مثل هذه الحالات. الاهتمام بالصحة الجسدية والعقلية ممارسة النشاط البدني المعتدل، والنوم الجيد، والتغذية المتوازنة يحسن من مقاومة الجسم والنفس للضغوط. هشام، تذكر أن الصدمات قد تقع أحيانًا مهما حاولنا الوقاية، لكن أهم شيء هو كيف نتعامل معها ثم نتعلم منها لننمو أقوى. إذا أردت، يمكنني مساعدتك في خطوات عملية معينة تناسب وضعك، أو أنصحك بالاستفادة من خبراء في مجال الصحة النفسية على منصة فدني عبر صفحة المتخصصين. هل ترغب بأن أساعدك أكثر في جانب معين؟ أو ما نوع الصدمات التي تشعر أنها تؤثر عليك؟ أنا هنا لدعمك.
تم النشر الجمعة، ١٩ سبتمبر ٢٠٢٥
بالمرونة النفسية
تم النشر الأحد، ٢١ سبتمبر ٢٠٢٥
طبيب نفسي لو ممكن ...
تم النشر الأحد، ٢١ سبتمبر ٢٠٢٥
مفيش حل يافندم اسمه نبعد عن البشر احنا مخلوقين علشان نتفاعل مع بعض الفكرة انك مع الوقت مخك وعقلك هيفهموا كل القصص الي هتدور حولك وعقلك هيكون لها اجابات وهتعرفي تتعاملي القرب من ربنا حل لاي شي بس ساعات بنحتاج حل خارج الحدود الدينيه
تم النشر الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٥
بالقرب من الله
تم النشر الثلاثاء، ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٥
مش مطلوب نتفادى ولكن الأفضل نواجهها ونديرها ونتعافى منها .. والا لو هنتفادى يبقا مش هنتحرك من مكاننا
تم النشر الثلاثاء، ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٥
بالتعلم من الأخطاء والعيش في الحاضر وتخطي الماضي
تم النشر الاثنين، ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥
بالبعد عن البشر والعزلة
تم النشر السبت، ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا